هَجَـر (هنا) فاستقبلَه (هناك) بحفـاوةٍ، لكنَّه ما لَبِثَ أن ترَكَ (هناك)، وعادَ لِيَستقبِله (هنا) بحفـاوة أكبر !


في ظـلِّ هذا الغُموض أيحقّ للمَرء أن يَسأل: ما الذي يَحدث ؟!






.