|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
النجم الذهبي
لقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أكثر الناس تواضعاً، ولقد اختار أن يكون عبداً رسولاً عن أن يكون ملكاً نبياً، وفيما روي من الأحاديث ما معناه: "جلس جبريل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إلى السماء فإذا ملك ينزل، فقال جبريل: إن هذا الملك ما نزل منذ يوم خلق الله الكون قبل الساعة، فلما نزل قال: يا محمد: أرسلني إليك ربك، قال: أفملكاً نبياً يجعلني، أو عبداً رسولاً؟ قال جبريل: تواضع لربك يا محمد، قال: بل عبداً ورسولاً".
النجم الفضي
اسأل الله لي ولكم حسن الختام
اللهم امين
ابعدنا الله عن تلك الصفه
جزاكـ الله كــل خير
دمتيـ بود
كبار الشخصيات
:
:
غاليتي ام محمد
اصبتِ والله في تشبهكـ
وما حياتهم سوى بالون هواء فارغ
سلمتِ أيا حبيبه
لحظوركـ ألق
باركـ الله في اعمالنا جميعاً
لكِـ احترامي
حنه
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم..
؛
{ فـ لقد كان لكم في رسول الله اسوةً حسنه }
جزيتي الجنه
يا حبيبه
:
:
:
:
:
:
(:
:
:
وإن طال الغيابْ
فـ لكمْ في القلبِ مَكَانهْ ()*
عضو نشيط
سبحان الله
المصيبة ان الانسان يعلم جزاء هذه الصفة ومايزال يتصف بها
اثابك الله ونزعها الله من قلب كل مؤمن
كبار الشخصيات
قذله
اللهم آمين
اثابنا الله جميعاً
:
انرتي بحضوركـ
فلا تحرمينا ~
:
:
:
:
:
(:
:
:
وإن طال الغيابْ
فـ لكمْ في القلبِ مَكَانهْ ()*
::
فسفورية
بوركت حروفك النافعة
رائعة أنت يامبدعة الإخاء
رفع الله قدرك وجعلك ربي من المباركين
::
التكبر قد يكون ذرة .. لكنها كفيلة بهدم كرامة الإنسان عند ربه
ذلك أنها كبيرة من كبائر القلوب
كثيرا ما نزكي أنفسنا ونصفها بالطهارة منها لأننا نجهل أبعادها ومظاهرها
التكبر يحدث في ثانية ونحن لانشعر به
كم من المرات مروا بنا الخدم ونظرنا لهم باشمئزاز
كم من المرات امتنعنا عن الرد على غيرنا ونحن نقنع أنفسنا بأننا لسنا مثلهم
مظاهر كثيرة نتعرض لها بشكل يومي قد لا نتنبه لها
ويبقى باب الدعاء مفتوحا فنٍأل الله تعالى أن يطهرنا من التكبر وكل كبائر الذنوب
كما نساله سبحانه وتعالى أن يعيننا على لزوم الاستقامة
::
:
()
:
كبار الشخصيات
فقيره لربي
بارك الله لنا جميعاً
ورفعنا بأعمالنا لعليين
:
اسعدني تواجدكـ
فخرٌ هو لي
:
اضافتكـ وهج
فلا تحرمينا
حفظكـ الباري
:
:
:
:
:
(:
:
:
وإن طال الغيابْ
فـ لكمْ في القلبِ مَكَانهْ ()*
زهرة لا تنسى - متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
~{ا ل ت ك ب ر}~
::وهو حالة تدعو الى الاعجاب بالنفس، والتعاظم على الغير، بالقول أو الفعل، وهو: من أخطر الأمراض الخلقية، واشدها فتكاً بالانسان، وأدعاها الى مقت الناس له وازدائهم به، ونفرتهم منه.قال تعالى: «ولا تصعّر خدك للناس، ولا تمش في الأرض مرحاً إن اللّه لا يحبُّ كل مُختال فخور»وقال تعالى: «إنه لا يحب المُستكبرين»وقال الصادق عليه السلام: «إن في السماء ملكين موكلين بالعباد، فمن تواضع للّه رفعاه. ومن تكبر وضعاه»::فسفس::و تصمت حروفي .. وتعجز عنْ آلتعبير .. أمآم عظمة كلمآتكرائع ما ألقيتهي لنااشكرك لك رقي طرحك ..}~..اناملك تفيض ملؤها ذلك الحس المرهف
الذي اعتقد بانه يسكنك منذ ازل بعيد..انت احد اركان الابداع هنا ..دمت كما انت مبدعة..و دام مداد قلمك نبضا راقياوتقبلي كل تقديري
الضَمْيَرِ أصْبَحِ فِيْ دُرِوْسِ النَحُوِ فَقْطِ !
كبار الشخصيات
أسماء
والروعه تهوي بقدومكـ
والابداع يسلى بحظوركـ
فكوني هنا ودوماً
لنتنفس نسيمُ الرقيّ
:
دمتِ بـ روعه
وفقكـ الباري
:
:
:
:
:
(:
:
:
وإن طال الغيابْ
فـ لكمْ في القلبِ مَكَانهْ ()*
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
الروابط المفضلة