فلسفة الواقع من منظور الحقيقة ...
الحقيقة المطلقة الوحيدة هي الله ... والروح بكل ما فيها من سمو ورقي هي من روح الله ...
المعرفة هي الطريق الى اليقين ... واليقين هو ادراك حقائق منبعها ... حقيقة الله ...
قد تتفاوت المعرفة بين البشر ... حسب نوعية العقل من حيث الجوهر أو طريقة توجيهه ...
المعرفة قد تكون الطريق لادراك حقيقة ... ولن تكون المعرفة مطلقة ولن تمثل الحقيقة من خلال مظلات الواقع أو تبعية فكرية لمعتقد أو عقيدة من خلال تبني فكر دون تفكير ...
الحكمة هي رأس المعرفة للفكر بتفكير لآدراك حقيقة اليقين ... وهي الطريق الى الله كحقيقة مطلقة ...
التحلي بصفات الله ... هي زوادة الطالب لمعرفة الله ... مع المعرفة بحقيقة أن أسماء الله هي لله ... والسعي يكون في اطار أن هناك ملك قهار جبار منتقم متكبر ضار هو خير الماكرين ...
لا يمكن لاي كان معرفة السر وما أخفى الا من خلال يقين ان الله حقيقة مطلقة هو رب الروح له الملكوت والجبروت ...
واقع الشيئ هو مثل مصفوفة قابلة للتغيير والتأويل ... ولن يكون انعكاس لحقيقة ما لا يمكن ادراكه من معرفة مكتسبة او من خلال الواجهات الحضارية بمغهومها المادي النسبي ... الذي لا يخضع لعدل العادل واساس الملك ...
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة