معنى الكلمات من ايات القران

[سوسوفوفو]

تفسير بعض ايات سورة النور

( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة .والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ) لو تزوج مؤمن زانية وعلم انها لم تتوب فهذا الزواج زنا ..والزاني او الزانية لا يعف زوجته بسبب انشغاله بغيرها وهذا من احد اسباب التحريم ..ولا يجوز مخاطة الزناه لانه لايسلم العبد من شره

(ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً) اي شهادة القاذف غير مقبولة ولو حد على القذف حتى يتوب

*** ان الزوج لا يقدم على رمى زوجته التي يدنسه ما يدنسها الا اذا كان حلف اربع مرات انه صادق ويحلف الخامسة ان لعنة الله عليه لو كان كاذب .وهنا يقام عليها الحد. الا لو حلفت اربع مرات انه كاذب والخامسة تدعوا على نفسها بالغضب وهنا يفرق بينهم الى الابد
*يشترط الترتيب في الحلف ..وان اللعان خاص بالزوج لا بالعكس ..ويعتبر الشبه في نسب الولد لامه او ابوه

* الافك هو الكذب الشنيع ..فلو سمع المؤمن عن اخيه المؤمن افك
لابد ان يبرئه بلسانه ويكذب القائل حتى يثبت صدق كلامه وافكه
لان التكلم بالباطل والقول بلا علم محضور.
ولابد ان يحب احدكم لاخيه ما يحب لنفسه .ولا يتبع خطوات الشيطان لان توجد بعض النفوس تميل اليه

*وكان دعاء النبي ( اللهم ات نفسي تقواها .وزكها انت خير من زكاها .انت وليها ومولاها )

[سوسوفوفو]

*كان من الخائضين في الإفك مسطح بن اثاثة وهو قريب لأبي بكر الصديق وكان فقير فحلف ابو بكر لا ينفق عليه .فنزلت ايه تنهاهم عن هذا الحلف وتحثهم على العفو .فرجعت النفقة على مسطح .وهنا دليل على عدم ترك النفقة على العاصي

( الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات )كل خبيث من قول او فعل يناس الخبيثين

(قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) الشيء المحفوظ ان لم يجتهد حافظه على مراقبته وحفظه لم ينحفظ .كذلك البصر والفرج
* المسلمة لا يجوز ان تنظر لها الذمية
* يجوز للملوك اذا كان كله ملك للأنثى ان ينظر لسيدته
* الرجال الذين ليس لهم شهوة في فرجه وقلبه كالمعتوه هذا ليس محذور من نظره

(وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) فيه الحث على النكاح .وان لم يوجد فليستعفف اي يكف عن اسباب الحرام منها صرف عن قلبه الافكار الذي تحرك قلبه ..وكثرة الصيام ..وينتظر الفرج لئلا يشق عليه ما هو فيه

( والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراً) اي يريد العبد او الامة ان يشترى نفسه من سيدة ليكون حر.. استجيبوا لطلبهم اذا علمتم انهم قادرين على التكسب ويحافظ على صلاح دينه .. وهذا شرط اساسي .وهنا تكون لك مصلحتين العتق ..و العوض المادي الذى اخذته من بيع العبد لنفسه .مع العلم الافضل ان لا تاخذ من العبد فلوس بل تعينه على شراء نفسه
* ولهذا جعل الله للمكاتبين قسط من الزكاة

( من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية ) الشجرة متوسطة من الارض تصيبها الشمس اول واخر النهار فتتحسن ويكون زيتها اصفى الزيوت ..وهنا ضرب الله هذا المثل على قلب المؤمن يكون على الفطرة صافي مستعد للتعلم الدين الصح فيشتعل قلبه بالنور ..مثل اشتعال الفتيله المغموسة بزيت الزيتون الصافي

[سوسوفوفو]

(وهم معرضون ) تجد هذا مطابق لحال الكثير ممن يدعي الايمان .تجده لا يقوم بكثير من العبادات التي تشق عليه كا الزكاة والنفقات والجهاد

* ناس لا تريد تتحاكم الى شرع الله ويفضل احكام القوانين .ولكن لو كان لهم الحق تحاكموا لشرع الله لانه وافق اهواهم ..العبد الحقيقة من يتبع الحق فيما يحب ويكره ولا يعرض على ما ينفعه ويقبل ما يضره

( وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات ..ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم ..وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم ..وليبدلنهم من بعد خوفهم امناً..يعبدونني لا يشركون بي شياً..ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون )

(والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً) اي لا يطمعن في النكاح .ولا يطمع فيهن لانها عجوز لا تشتهى ولا تشتهى .يجوز ان يكشفن وجوههن بدون تبرج وان يستعففن خير لهن اي التستر افضل حتى لا يفتن فيها

( فسلموا على أنفسكم )اي يسلم بعضكم على بعض لان المسلمين كانهم شخص واحد في تراحمهم

(لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً)اي اذا دعاكم الرسول واجب إجابة دعوته ..ولا تقولوا يامحمد عند ندائكم بل يقال له يا رسول الله وهذا لشرفه وتميزه


ما سبق من ايات تفسير لسورة النور

[سوسوفوفو]

تفسير بعض ايات سورة الفرقان

(وجعلنا بعضكم لبعض فتنة ) الرسول فتنة للمرسل اليهم واختبار للمطعين من العاصين .والغني فتنة للفقير والعكس

(لولا أنزل علينا الملائكة أو ترى ربنا ) اي تنزل الملائكة تشهد لك بالرسالة او نرى ربنا يكلمنا ويقول هذا رسولي فتبعوه

(لقد استكبروا في أنفسهم ) حيث اقترحوا هذا الاقتراح وتجرؤوا وتكبروا

(ويوم تشقق السماء بالغمام )الغمام الذي ينزل فيه الله من السماء .وتنزل الملائكة تحيط بالخلائق

(وأنزلنا من السماء ماء طهوراً) يطهر من الحدث والخبث ويحي بلدة ميته

(وكان الكافر على ربه ظهيراً) في الباطل من الاوثان وبارز الله في العدوة

(وما الرحمن ) يقول الكفار ينهانا الرسول عن اتخاذ الهه مع الله وهو يدعو معه الهاً اخر هو الرحمن وهذا زعمهم الفاسد لانهم يعرفون من الرحمن
(وجعل فيه سراجاً وقمراً منيراً) الشمس فيها النور والحرارة والقمر فيه النور فقط

* العبودية نوعان : عبودية ربوبية وهذا يشترك فيها المشرك والمسلم .........وعبودية لأولوهيته وهي للأنبياء والاولياء الله

(وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً) وهذه صفة عباد الرحمن متواضعين لله وللخلق .واذا كلمهم الجاهل يكلموهم بحيث لا يكون في كلامهم اثم ويكون عندهم الحلم والعفو والاحسان ورزانة العقل في كلامهم مع الجاهل

(وإذا مروا باللغو مرواكراماً) هو الكلام الذي لا خير فيه دنيه ولا دين .نزهوا انفسهم عن الخوض فيه وان كان لا اثم فيه فانه سفه ونقص
للإنسانية والمروءة
(والذين إذا ذكروا بايات ربهم لم يخروا عليها صماً وعمياناً) لم يقابلوا ايات الله با الاعراض عنها والصمم عن سماعها وصرف النظر عنها

( والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين ) تقر بهم الاعين لانهم مطعين ربنا فتستقر احوالنا فتعلو الهمة عندنا

( واجعلنا للمتقين إماماً) هذا الدعاء يستلزم من الاعمال والصبر والعلم الذي يوصل صاحبه لدرجة اليقين . لان طلبهم عالي

ما سبق تفسير بعض من ايات سورة الفرقان ....فلله الحمد والشكر

[سوسوفوفو]

*القلب السليم الذي سلم من الشرك والشك ومحبة الشر والاصرار على البدعة والذنوب ..وتكون سلامته بالاخلاص والعلم واليقين ومحبة الخير

(كذبت قوم نوح المرسلين )اي جميع الرسل ومن كذب رسول فقد كذب كل الرسل لانهم كلهم يدعو دعوة واحدة وهي الحق

(إذ قال لهم أخوهم نوح ) اي بالنسب ارسل الرسل من نسب القوم حتى لا يشمئزوا من الانقياد له لانهم يعرفون حقيقته

(أتبنون بكل ريع اية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون) اي بين الجبال وتفعلون ذلك عبث تعود بمصالح دينكم ودنياكم ..وتعملوا مصانع من مجاري المياه كأنكم خالدون في الدنيا

(وإنه لفي زبر الأولين )اي بشرت الكتب السابقة بالقران وصدقته

(واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين .فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون ) اي الرضا بجميع ما يصدر من المؤمن .ما دام مؤمن..ولو عصوك في امر ما فلا تتبرأمنهم ولا تترك معاملتهم باللين بل تبرأ من عملهم وانصحهم وابذل قدرتك في ردهم للتوبه

(وتوكل على العزيز الرحيم ) اي اعتمد قلبك على الله في جلب النفع ودفع الضررمع الثقة بالله وحسن الظن به

(الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين )وانت بالصلاة استحضر فيه قرب ربك وخشع وتذلل فيها بتكميل الصلاة يكمل سار العمل

(الم تر أنهم في كل واد يهيمون )اي الشعراء بشعرهم تارة في مدح او قدح او صدق او كذب فلا يستقر لهم قرار ولا حال ..ولكن استثنى الله منهم من امن بالله ورسوله فصار شعرهم من الاعمال الصالحة لما فيه من مدح اهل الايمان وتبين العلم النافع والحث على الاخلاق الحسنه

ما سبق من تفسير بعض ايات من سورة الشعراء الحمد لله رب العالمين

[سوسوفوفو]

*القلب السليم الذي سلم من الشرك والشك ومحبة الشر والاصرار على البدعة والذنوب ..وتكون سلامته بالاخلاص والعلم واليقين ومحبة الخير

(كذبت قوم نوح المرسلين )اي جميع الرسل ومن كذب رسول فقد كذب كل الرسل لانهم كلهم يدعو دعوة واحدة وهي الحق

(إذ قال لهم أخوهم نوح ) اي بالنسب ارسل الرسل من نسب القوم حتى لا يشمئزوا من الانقياد له لانهم يعرفون حقيقته

(أتبنون بكل ريع اية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون) اي بين الجبال وتفعلون ذلك عبث تعود بمصالح دينكم ودنياكم ..وتعملوا مصانع من مجاري المياه كأنكم خالدون في الدنيا

(وإنه لفي زبر الأولين )اي بشرت الكتب السابقة بالقران وصدقته

(واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين .فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون ) اي الرضا بجميع ما يصدر من المؤمن .ما دام مؤمن..ولو عصوك في امر ما فلا تتبرأمنهم ولا تترك معاملتهم باللين بل تبرأ من عملهم وانصحهم وابذل قدرتك في ردهم للتوبه

(وتوكل على العزيز الرحيم ) اي اعتمد قلبك على الله في جلب النفع ودفع الضررمع الثقة بالله وحسن الظن به

(الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين )وانت بالصلاة استحضر فيه قرب ربك وخشع وتذلل فيها بتكميل الصلاة يكمل سار العمل

(الم تر أنهم في كل واد يهيمون )اي الشعراء بشعرهم تارة في مدح او قدح او صدق او كذب فلا يستقر لهم قرار ولا حال ..ولكن استثنى الله منهم من امن بالله ورسوله فصار شعرهم من الاعمال الصالحة لما فيه من مدح اهل الايمان وتبين العلم النافع والحث على الاخلاق الحسنه

ما سبق من تفسير بعض ايات من سورة الشعراء الحمد لله رب العالمين

[سوسوفوفو]

(وهم بالاخرة هم يوقنون )اي بلغ بهم الايمان الى اليقين وهو العلم التام الواصل للقلب الداعي للعمل وكمال السعي

(إني لا يخاف لدي المرسلون )اي لا ينبغي للرسل الخوف من غير الله

المؤمنين اربع درجات :الصالحون وفوقهم الشهداء وفوقهم الصديقون وفوقهم الانبياء

(وورث سليمان داود )اي ورث علمه ونبوته من ابيه على ما عنده من العلم

(فتبسم ضاحكاً من قولها )الانبياء تبتسم ولا تضحك لان القهقهة تدل على خفة العقل وسوء الادب .وعدم التبسم تدل على شلراسة الخلق والجبروت
(وتفقد الطير ) ويدل هذا على كمال حزمه سليمان وتدبيره الملك بنفسه

(قال الذي عنده علم الكتاب ) هو رجل صالح كان يدعو الله بأسمه الاعظم الذي اذا دعى به اجاب واذا سئل به اعطى

(قالوا اطيرنا بك وبمن معك طائركم عند الله بل أنتم قوم تفتنون ) زعموا انهم لم يروا على وجه صالح الخير ومن معه وصار سبب لمنع مطالبهم الدنيويه .فقال لهم صالح ما اصابكم بسبب ذنوبكم وانتم قوم تكذبوا الانبياء

(أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم ) هذه الدابة من علامات الساعة تكلم العباد ان الناس كانوا لا يؤمنون بايات الله وذلك لان الناس ضعف علمهم وزاد شكهم بالله

ما سبق من تفسير بعض ايات سورة النمل ولله الحمد

[سوسوفوفو]

(وجعل أهلها شيعاً) اي طوائف متفرقة

( ونجعلهم أئمة ) في الدين وذلك لا يحصل مع الاستضعاف بل لابد من تمكين في الارض

*نفع امرأة فرعون كلامها قرة عين لي على موسى وفعلا كان بمنزلة الولد لها ولما صار نبي اسلمت وامنت بالله
*لما فقدت ام موسى ولدها حزنت وقلقت على ابنها وهذا حال البشر مع ان الله نهاها عن الحزن ووعدها برده
*اذا الانسان راى السبب متشوش .شوش ذلك ايمانه لعدم علمهم الكامل ان الله يجعل من المحن خير كثير
*النعم تقتضي من العبد فعل الخير وترك الشر
* القوة والامانه اهم شيء في من يتوالى امر لك
* الرجل ابو البنتين الذي سقى لهم موسى ليس النبي شعيب لان النبي لن يرضى للنبي مثله ان يشتغل خادم عنده يرعى له الغنم والله اعلم

( لولا أن ربطنا على قلبها ) فصبرنها وثبتناها وزاد ايمانها ولكن لو استمر الجزع مع العبد دليل على ضعف الايمان

(فرددناه إلى أمه كي تقر عينها )اي تربى عندها وتأخذ الاجر الكثير على ذلك

(رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ) اي اني مفتقر للخير الذي تسوقه لي .وهذا سؤاله بحاله

(وما أريد أن أشق عليك) اي ان استأجرتك لن اكلفك باعمال شاقة

( واضمم إليك جناحك من الرهب )اي ضم يدك الى جنبك اي احضن نفسك يزول عنك الخوف

[سوسوفوفو]

(سنشد عضدك بأحيك ونجعل لكما سلطاناً)اي تسلط وتمكن من الدعوة بالحجة

( فأوقد لي يا هامان على الطين ) اي ليجعل له بناء من الفخار

(وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار )اي جعل فرعون وملأه من الائمة الين يقتدي بهم ويمشي خلفهم الى النار ..وعقوبتهم في الدنيا اللعن والذم

(ولقد اتينا موسى الكتاب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى )هذا دليل على انه بعد نزول التوراة انقطع الهلاك وشرع جهاد الكفار

(فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا لولا أوتي مثل ما أوتي موسى )الحق هو محمد والقران قالوا الكفار لماذا لم ينزل عليه القران جملة واحد مثل ما نزل التوراة على موسى ؟

(اتبع هواه بغير هدى من الله )هذا من اضل الناس..بظلمهم وعنادهم

(لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين ) تثبت الله للمؤمن وربط على قلبه عند الخوف والامور الموذهلة فانه بذلك يتمكن من القول والفعل الصواب ورفع عنه القلق

* ان الله اذا اراد امرا هيأ اسبابه بالتدريج لا دفعة واحدة
*الله يقدر على عبده بعض المشاق لينيله سرور اعظم من ذلك او يدفع عنه شر
* لو عرف العبد القضاء والقدر نافذ فانه لا يهمل فعل الاسباب التي امر بها
*الخوف الطبيعي من الخلق لا ينافي الايمان
*الايمان يزيد وينقص ويزيد باليقين والصبر والتثبت من الله
* الامة المستضعفة لا ينبغي لها الكسل على طلب حقها لانها سوف تبقى ذليلة ومقهورة ولن يقوم امر دينها ولا دنياها

[سوسوفوفو]

* قتل النفس بغير حق وزعم انه يريد الاصلاح في الارض ونخوف اهل المعاصي .فهو كاذب في ذلك وهو مفسد
*اخبار الرجل غيره بما قيل فيه على وجه التحذير له من شر يقع فيه .هذا ليس نميمة بل واجب عليه اخباره
* استحباب الدعاء بتبيين الحال وشرحها (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير)
*جواز عقد الاجار من دون اشهاد(والله على مانقول وكيل )
*من اعظم العقوبات ان يكون الانسان امام في الشر .كما من اعظم النعم ان يكون امام في الخير
*الذين امنوا بالكتابين التوراة والقران او الانجيل والقران يؤتون اجرهم مرتين بما صبروا على الايمان

(وإذا سمعوا اللغو قالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم) اي لا تسمعوا منا الا كل خير ولا نخاطبم بجهلكم

( إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا )اي لو تبعناك لتعرضنا للقتل والاسر ونهب الاموال ولا نقدر عليهم وهذا سوء ظنهم بالله انه ناصر دينه

*قال في الليل (أفلا تسمعون ) وقال في النهار (أفلا تبصرون ) لان سلطان السمع ابلغ في الليل من البصر وعكسه في النهار

ما سبق من تفسير بعض ايات من سورة القصص ولله الحمد