لسلام عليكم ورحمة اللة وبركة اللة يعطيك العافية ويجعلة فى موازين حسناتك وانشاء اللة يستفيدو البنات من الموضوع
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
لسلام عليكم ورحمة اللة وبركة اللة يعطيك العافية ويجعلة فى موازين حسناتك وانشاء اللة يستفيدو البنات من الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكي الله خير حبيبتي رجو على الكلام المنطقي
والعقلاني وعلى القواعد الأكثر من رائعة لأن باتباعها
سنسهل أمور ومجريات الحياة من حولنا لأنك كما قلتي
بأن الحياة سهلة وليست معقدة وأنما نحن من يزيدها صعوبة
وتعقيدا .
ومن خلال هذه العلاقة الأجتماعية التي تربطنا بأهل الزوج نجد
بأن الأمور لا تحتاج الى كل ذلك .
أخلاص النية في كل عمل تقوم به المرأة وتحديدا مع أهل الزوج
يجعلها بمنآى عما سيدور حولها من مشاكل لأنها بالتالي ستكون
على علم بأن ما تقدمه ولو كان لا يرضيهم سيرضي الله عز وجل .
ومن هنا فأنها ستكون الكاسب الأكبر وليس الخاسر الأكبر لأنها
ستحقق أولا رضا الذات بمعنى أنها ستكون راضيه عن نفسها
وهذا الرضا نابع من رضا الله عز وجل عنها ومن ثم رضا زوجها
.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حبيبتنا .. رجوو
رااااائعه هذه الجواهر التي نثرتها أمامنا
بإذن الله بأحتفظ فيها للمستقبل
نسأل الله التوفيق في الدارين
جزاكِ الله الجنـــه رجووو
رجووووووووووووووووووو حبيبة قلبي
حمدالله على السلامة
ومبرووووووووووووووووك المنزل الجديد
والله وحشتيني موووووووووووووووووووووت
بس حبيت اسجل سلامي
ولي عودة بإذن الله لاناقش موضوعك
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حبيبتي الغالية
راجيــــة الجنـــــة
يا هلا بالمسك و ناسه
أسفرت و أنورت بوجودك و رجعتك الطيبة بيننا غاليتي
ما شاء الله عليك و على موضوعك المتميز و نصائحك القيمة
لكل زوجة تتمنى الاستقرار في علاقتها باهل زوجها
و راحة بالها في حياتها مع زوجها
فالتعامل مع أهل الزوج لابد أن يقوم أولا و أخيرا على ابتغاء مرضاة
الله و خشيته في عباده
و التعامل بالحسنى هو خير سبيل لتحقيق هذا الهدف
و ان لم تجد الحسنى صداها عند الخلق وجدته عند الخالق باذنه تعالى
فالتخلي عن الندية و العطاء دون انتظار مقابل
و البشاشة و لين الجانب .. يمكن بهم تسيير العلاقة على الشكل الأفضل قدر الأمكان
أما الاصرار على التحدي و عقد المقارنات
بين ما يقومون به معك و ما يفعلونه مع سواك ..سيدخلنا متاهات لا يمكننا الخروج منها
ما يؤدي الى الشعور بالاحباط و الحزن الشديد
و لماذا كل ذلك والدنيا زائلة بما فيها و لا يبقى الا وجه ربك ذو الجلال و الاكرام
فلنجعل منهم سببا لدخول الجنة بصبرنا و احتسابنا اذا واجهنا معهم المشاكل
و لنقابل الاحسان بالأحسن منه كلما وجدنا منهم عطاءا و سخاء
بوركت راجية الجنة الحبيبة
و كل عام و أنت بخير لاقتراب حلول الشهر الفضيل
اللهم بلغنا و اياك رمضان و قدرنا على حسن صيامه و قيامه
اللهم إنك عفوّ كريم تُحب العفو فاعفُ عنا
ياهلا وغلا براجو .....
بارك الله فـــيك ورفع منزلتــك ....
فن التعــامل مع أهل الزوج مهم جدا ....
لأن الإحتــكاك لابد يولد بعض المشاكل كالغــيرة والمنافسة ...الخ
لذلك إذا كان التعامل مبنــي على تقــوى الله ....أصبحت الحياة سهــلة
وحتى المصاعـــب والمشاكل تصبح صغــيرة مع الإحتساب والصــبر .
كيفك وكيف عصومه زمان عنكم سلمي لي عليها
تســلمين ياأحلى وأغلى كابتش على قلبي ....
عصومة هنا
يا مرحبا يا مرحبا
وحشتينا
إش أخبارك؟؟
ياهلا وغلا بالزين كـــله ..... وقووورة وحشتينــي مووووتكتبت بواسطة السيدة وقار
أنا بخير ولله الحمد وبإذن الله لي عودة ....دعواتكم لنا ....
غاليتي : أسأل الله ان يهون عــليك ويقومك بالسلامة ....
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
غاليتي راجية الجنة ...
سلمت أناملك التي أبدعت لنا هذه القواعد القيمة والنصائح الثمينة ...
فكل زوجة أو فتاة مقبله على الزواج في حاجة أن تبصر بهذه
الأمور الهامة حتي لا تقع ضحية سوء العلاقات الإجتماعية
التي تجمعها بأهل زوجها ...
ومن الممكن أن أضيف ...
" القاعدة السادسة "
أدفعي بالتي هي أحسن
( و لا تستوي الحسنة ولا السيئة أدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميد )
أمر الله سبحانه وتعالى المؤمن أن يدفع بالتي هي أحسن
لمن أساء إلية ...
وهذا الأمر من الله تعالى لم يأتي من فراغ تعالى الله علواً كبيراً عن ذلك ...
فالله سبحانه جل في علاه هو الخالق وهو أعلم الخلق بمن خلق ...
فقلوب الناس مجبوله على حب من أحسن إليها و كراهيتة من أساء إليها ...
وقد قيل قديماً ... أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم
فما أجمل أن تقابل الزوجة إساءة أهل زوجها بالإحسان إليهم و تستشعر
أن الله سبحانه هو من أمرنا بذلك و تحتسب الأجر عندة سبحانه ...
وتكون على يقين بإن الله سبحانه قادر بين غمظة عين و إنتباهتها
ان يسخر لها أهل زوجها ...
قال الشاعر ...
أزرع المعروف ولو في غير أهلة * * * ما ضاع معروف أينما زرع
لــــــوز
سعيدة جدا بتواجدك معنا وبمشاركتك
وانا الأسعد يالوزتي الحبيبة بردك وكلامك اللطيف
أخلاص النية في كل عمل تقوم به المرأة وتحديدا مع أهل الزوج
يجعلها بمنآى عما سيدور حولها من مشاكل لأنها بالتالي ستكون
على علم بأن ما تقدمه ولو كان لا يرضيهم سيرضي الله عز وجل .
ومن هنا فأنها ستكون الكاسب الأكبر وليس الخاسر الأكبر لأنها
ستحقق أولا رضا الذات بمعنى أنها ستكون راضيه عن نفسها
وهذا الرضا نابع من رضا الله عز وجل عنها ومن ثم رضا زوجها
أحييكِ غاليتي لوز على هذه الإضافة الرائعة جعلها الله في موازين حسناتك
فإن اكثر ماتعاني منه المرأة في وقتنا الحاضر هو عدم الرضى عن الذات
وهي في محاولات جاهدة ومستمرة للبحث عن السعادة
معتقدةً أنها ستجدها لدى الأخرين
دون أن تدرك أنها تنبع من داخلها وأنها الأولى بتحقيقها لذاتها
عتدما تكون راضية عنها تمام الرضى ..
لوزتنا الحبيبة
أبهجني تواجدك لاعدمتك ...
:
:
:
:
ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح
الروابط المفضلة