: الاختبار آمــال وطموحــات : ( هموم وقضايا ) .

[أمل وضياء]

وعليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاته ..
:
راجية الجنة ..
ماشاء الله .. أبدعتِ ياغاليه في تعقيبكـ

طريقة الأهل الخاطئة في إستقبال الإختبارات
ومن ذلك محاصرتهم الشديدة للطالب وضغطهم عليه وتهويلهم للأمر .

لا أعلم أين هم الأهل عن أبنائهمـ طوال العام الدراسي
الضغط والشحن النفسي تلكـ لن تزيدهمـ إلا تشتتاً
مهما كانت مرحلتهمـ الدراسية ..
التهيئة النفسية والإستعداد المبكرللأختبار من وجهة نظري
هي الحل المناسب

:

تخبط بعض الطلاب عند محاولته إستذكار مادة الإختبار بسبب جهلهم
بالطريقة الصحيحة لذلك وهذا بإعتتقادي يعود لتقصير بعض المعلمين في تعليم
الطلاب القواعد الصحيحة لإستذكار موادهم

جانب أخر مهمـ أيضاً
المفترض أن يكون المعلمين ملمين بهذا الجانب لأن البعض
يرون أن دورهم فقط محصوراً في المادة العلمية أما غيرها
فلا شأن له بها ..

:

عدم الإحساس بالمسئولية لدى بعض الطلاب

هؤلاء سيكون الأختبار محطة قلق دائمة في حياتهم .

أسأل الله العلي العظيم أن يوفق طلابنا وطالباتنا ويشرح صدورهم وييسر أمورهم
ويكتب لهم النجاح في الدنيا والفوز في الآخرة

اللهم آآآآآمين ..
بوركتِ زهرة الحوار

[حكمة خالد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تبارك الرحمن ..جميل ما خطته تلك الأنامل هنا من أرشادات وتوجيهات
وتحليل وإنتقادات ..
ونبقى على أن نعي تماما ليس القلق كله سلبي !!
وكذلك التعب (تعب الطالب) والإرهاق جميل وخاصة عندما يتوج بالنجاح وليس النجاح بل التفوق !!
والتوتر والأرهاق والتعب ..والسهر والكد والأجتهاد ..
كل تلك المعضلات تتواجد في الطالب الذكي والفالح قبل أن تتواجد في الطالب الذي دون ذلك..وعليها عندما نركز جهودنا نحن كاأباء وأمهات ليس في كيفية إزالة التوتر لا بل في خلق المناخ المناسب ولن نستطيع أن نتخلص من التوتر بالتوتر الذي يكتسينا نحن قبل أن يكتسي الطالب..
وآخر الكلام
أن نجعل الطالب يذاكر في هدؤ من غير توتر منا نحن!!
وإذا كان هناك توتر فيه (الطالب) لا مانع منه وخاصة إذا كنا على يقين بأنه مجتهد ونجيب !!
فقط نحاول أن نكون طبيعيين ولا نزيد الأهتمام حتى لا ينتج منه الخوف
والتوكل على الله هو الطريق إلى الصواب ..وذلك طبعا بعد أن يقوم الطالب بواجبه
ونتمنى للجميع النجاح والتفوق

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[زوجة داعية]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة حكمة خالدة ..

حيّـاك الله ومرحباً بكِ هنـا

ونبقى على أن نعي تماما ليس القلق كله سلبي !!
وكذلك التعب (تعب الطالب) والإرهاق جميل وخاصة عندما يتوج بالنجاح وليس النجاح بل التفوق !!
والتوتر والأرهاق والتعب ..والسهر والكد والأجتهاد ..

نعم أحسنتِ فالقلق الإيجابي نعمة إذا لم يتعد حدوده الطبيعية لأنه يحدو الطالب للجد والإهتمام والجديّة في المذاكرة والتحصيل , بعيداً عن القلق والهمّ السلبي والتوتر الذي يقعد عن المذاكرة ويشوش الذهن ..

أن نجعل الطالب يذاكر في هدؤ من غير توتر منا نحن!!

هذه نقطه مهم جداً
فكثيرٌ من الآباء والأمهات يشحنون البيت في أيام الامتحانات بالتوتر
وكأن المنزل أصبح ثكنة عسكريّة , لا مزاح , لا لعب لا أستراحة من المذاكرة

فينبغي أن تكون طريقة المذاكرة ممتعة لا متعبة فلابد من وقت للراحة واللعب المنظم الهادئ والعمل بنظام الجوائز والحوافز والمذاكرة بطريقة 20/80 ، خمسين دقيقة مذاكرة متواصلة وعشر دقائق راحة لتنشيط العقل وتهيئته لجولة جديدة وهكذا ..


بارك الله فيك أختي على مداخلتك الرائعة
ونسأل الله التوفيق والسداد لأخواننا وأبنائنا الطلاب

[ريَّانة المشاعر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله في جهدكم حبيباتي .. ولا حرمكم الأجر والفائده
إضافات رااائعه قرأت بعضاً منها ..

سأضع مالدي وبالله التوفيييق

- تكثر المشكلات النفسيّة والتوتر لدى الطلاب / الطالبات أيام الأمتحانات
فماهي الأسباب ( البيت - قاعة الأمتحان ) ؟

صحيح .. فماا أن يقرب وصول ذلك الضيف إلا وتجدي السواعد قد شمرت
والجري خلف المراجعات .. واللجوء لمعلمات الصف لتسهيل الإمتحان
وجلب المفيد القليل للطالب لكي يسهل علينا تخطي مرحلة الخطر

لكن هناك البعض يجد بعض الصعوبات والعقبات التي تواجهه خلال تلك الفتره من :
صعوبه في فهم المناهج الدراسيه << وهذا يعود لإهمال منه من بداية الفصل الدراسي
للسؤال عن نقاط الضعف لديه .
الضغط الذي يواجه من المنزل والمدرسه " وجميعهم على وتيرة واحده "
: ذااااااااكر .. واجتهد :
إلى أن يملوا من سماع تلك الجمل ..

وما الحلول من وجهة نظرك ؟

في الأول يجب على كل طالب وطالبه أن يعرفوا مقدار وحجم الفرحة التي سينالها من كسبه لأعلى النتائج .
والأجر الذي سينال من تلقي العلم وتلعمه وإيصاله لمن هم في حاجة إليه .
التخفيف من حدة وهول تلك الأيام التي تمر بصعوبه وذلك بالقيام بالمراجعه بإستمرار
وعدم جعل جمييع المنهج لآخر الفصل الدراسي
لكي يسهل عليك إستيعاب المنهج ..

هذا مالدي الآن وأسأل الله أن ينفع به وفيما كتبن الأخوات

[ابنة الانصار]

اعتقد ان التوتر الذي يصاحب اجواء الامتحانات والخوف منه والرهبة
ماهو الا نتيجة التشديد سواء من الاهل او المدرسة التي زُرعت في نفوس الطلاب طوال العام الدراسي
وتصعيبهم للدروس حين ينصحون بلمذاكرة والتركيز مما خلق في عقل الطالب ان الامتحان سيكون صعب وليس سهل..

وبلطبع يستطيع الطالب ان يسهل على نفس كل هذا حين يكون منذ بداية الدراسة حتى نهايتها يذاكر اول بأول ولايؤجل أي عمل للغد ويحاول ان يهئ لنفسه الجو ويختلي بنفسه حتى يستوعب اكثر
ولا اعتقد باان الاهل لايعجبهم ذلك بل بلعكس سيسارعون بمساعدته والاخذ بيده وتهيئة كل سبل الراحة له حتى يخرج بنتيجة مرضية بل ممتازة
اسال الله التوفيق والنجاح لكل طالب وطالبة يارب
.
.
.
شكرا مشرفاتنا الغاليات على الموضوع الرائع

[أمل وضياء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
:
ريَّانة المشاعر
بوركتِ ياغاليه على إطلالتك الغاليه وإضافاتك الرائعة

فماا أن يقرب وصول ذلك الضيف إلا وتجدي السواعد قد شمرت
والجري خلف المراجعات .. واللجوء لمعلمات الصف لتسهيل الإمتحان
وجلب المفيد القليل للطالب لكي يسهل علينا تخطي مرحلة الخطر

تعقيب واعي ومن أرض الحدث .. تصويرك وافق الحقيقة تماماً
الكل يركض خلف أيام المراجعة كأن العام الدراسي لايحمل غيرها
المهم عند الطلاب أن يتقلص حجم الكتاب ما أمكن لسهولة الفهم والحفظ
متحججين ببقيّة المواد وضغوطاتها ..

لكن هناك

البعض يجد بعض الصعوبات والعقبات التي تواجهه خلال تلك الفتره من :
صعوبه في فهم المناهج الدراسيه << وهذا يعود لإهمال منه من بداية الفصل الدراسي
للسؤال عن نقاط الضعف لديه .

هؤلاء أنصحهم بالبدء بالتغيير .. ولن يتم إلا بالتخطيط السليم لامستحيل أبداً ..
يكفي أن أقول ساعة من التخطيط لكيفية مذاكرة المادة توفر عليهم ساعات
من المذاكره بلا فهم وأستيعاب ..

الضغط الذي يواجه من المنزل والمدرسه " وجميعهم على وتيرة واحده "
: ذااااااااكر .. واجتهد :

يبدو أن البعض أعتاد على سماعها واصبحت من الكلمات المألوفة لديه
وعند الحاجة إليها لا يتأثر بها .. فلا أفراط ولاتفريط ..

التخفيف من حدة وهول تلك الأيام التي تمر بصعوبه وذلك بالقيام بالمراجعه بإستمرار
وعدم جعل جمييع المنهج لآخر الفصل الدراسي لكي يسهل عليك إستيعاب المنهج ..

خطوة هامة .. تنفيذها ليس مستحيلاً

هذا مالدي الآن وأسأل الله أن ينفع به وفيما كتبن الأخوات

اللهم آآآمين ... لاحرمكِ الله الأجر ياغاليه ..
كل الود

[أمل وضياء]

ابنة الانصار
حياكِ الله ياغاليه .. أسعدتني إطلالتك علينا
شاكرة لكِ تعقيبك الواعي

اعتقد ان التوتر الذي يصاحب اجواء الامتحانات والخوف منه والرهبة
ماهو الا نتيجة التشديد سواء من الاهل او المدرسة التي زُرعت في نفوس الطلاب طوال العام الدراسي
وتصعيبهم للدروس حين ينصحون بلمذاكرة والتركيز مما خلق في عقل الطالب ان الامتحان سيكون صعب وليس سهل..

الأسرة والمدرسة لاينفصل أحدهما عن الأخر بل مكملان لبعضهما
أجد أن الضغوط من الطرفين على الطلاب بتلك الطريقة مشكلة لاحل لها
إلا بالتعاون من بداية العام الدراسي مابينهما ..
مراعاة أحوال الطلاب وأحتياجاتهم ليست العلمية فقط .

وبلطبع يستطيع الطالب ان يسهل على نفس كل هذا حين يكون منذ بداية الدراسة حتى نهايتها يذاكر اول بأول ولايؤجل أي عمل للغد ويحاول ان يهئ لنفسه الجو ويختلي بنفسه حتى يستوعب اكثر

أحسنتِ ..
ومن الطرق الرائعة والمجربة في التهيئة للأجواء المشحونة في تلك الأيام
هي البعد عن المؤثرات وتخصيص مكان أو زاوية معينة في المنزل للأبناء ويطلق
عليها مسمى خاص يوحي بالإنجاز والإبداع أو التفوق ..
ومنها تبدأ الإنطلاقة نحو التفوق والنجاح .. أما العشوائية في المذاكرة
فلا أجدها إلا مشتتة للوقت والذهن ..

شكرا مشرفاتنا الغاليات على الموضوع الرائع

والشكر موصول لكـِ حبيبتنا

دمتِ بأُنسٌ ومسرّه

[عظيمة الشوق]

بصراحه موضوع تشكرووون عليه من حيث المضمون والتنسيق

ومو غريب عليكم ( ماشالله )

الأخوات ماقصرو ..



-

تكثر المشكلات النفسيّة والتوتر لدى الطلاب / الطالبات أيام الأمتحانات
فماهي الأسباب ( البيت - قاعة الأمتحان ) ؟ وما الحلول من وجهة نظرك ؟
:

من حيث الواقع والتجربه .. أرى أن الإهمال يلعب دور أساسي في ذلك ,,

بحيث أن الطالب لا يبدأ بالمذاكره إلا في ليلة الإختبار أو قبلها بشي يسير .. ..

والحـل هو . . المذاكره أول بأول .. من بداية السنة ,,


شاكره لكم طرحكم

[أمل وضياء]

عظيمة الشوق
نورتِ ياغاليه بإطلالتك ..

أن الإهمال يلعب دور أساسي في ذلك ,,
بحيث أن الطالب لا يبدأ بالمذاكره إلا في ليلة الإختبار أو قبلها بشي يسير .. ..

الأهمال ضياع .. والحرص من أول الأمور التي يجب أن يعتني بها الطلاب .

دمتِ برقي

[أمل وضياء]

:

:

ولايزال لموضوعنا بقيّة .. وبإنتظار تواصل حروفكمـ

:

:
تاااابعونا ..