عـُمـَـريـّات (*) ,,

[سمو الحياة]

رضي الله عن الفاروق وأرضاه
لله دره بعد أكثر من 1400 سنة تستنير سيرته وتضيء أرجاء الدنيا
رضي الله عنه وعن جميع صحب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الأخيار من المهاجرين والأنصار

،’

(10)

سأل عمر رضي الله عنه رجلاً عن شيء ، فقال : الله أعلم .
فقال عمر ( لقد شقينا إن كنا لا نعلم أن الله أعلم !! إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه ، فليقل : لا أدري )).

،’

[وعود الخير]

(11)
ومما نُقل عن الفاروق رضي الله عنه
"لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربه عند الغضب"

رحمك الله يا من أعز الإسلام بك

[سمو الحياة]

[12]
عمر بن الخطاب رضي الله عنه صاحب مقولة
"إن الفضيلة ليست هي الإنسحاب من الحياة خوفاً من الفتنة، بل إن الفضيلة هي مجابهة الحياة ومغالبة الفتنة "

[بقايا الأندلس]

.


(13)

قال عمر رضي الله عنه :

" لا تقولوا لي الرأي الذي تظنّونه يُوافق رأيي ، بل قولوا لي الرأي الذي تحسبونه موافقا للحقّ "


,

[فجر أمة]

.


(14)

رجاءٌ وخوف

قال عمر رضي الله عنه :
(( لو نادى منادي من السماء : أيها الناس ، إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحد ، لخفت أن أكون هو . ولو نادى مناد : أيها الناس ، إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً ، لرجوت أن أكون هو .تأديب النفس
حمل عمر بن الخطاب رضي الله عنه قربة على عنقه ، فقيل له في ذلك فقال : إن نفسي أعجبتني ، فأردت أن أذلها )).


.

[فجر أمة]

.

(15)

العزلة
......
قال عمر رضي الله عنه :
(( إن في العزلة راحلة من أخلاط السوء ، أو قال من أخلاق السوء )).

[وعود الخير]

اسمحوا لي بأن انقل ما قيل هنا عن الفاروق

قال الحسن البصرى: لكأنى أرى الإسلام يوم القيامة يمر على المسلمين، يقول يارب هذا نصرني،
يارب هذا خذلني، حتى يصل إلى عمر فيأخذ بيد عمر و يرفعها
و يقول: يارب كنت غريباً حتى أسلم هذا الرجل .

اللهم انصر الإسلام برجال مثل عمر بن الخطاب .

[فجر أمة]

.


(16)


الرجل بأمانته

قال عمر رضي الله عنه :
(( لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث ، وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى )).

.

[فجر أمة]

.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما أسلم عمر نزل جبريل، فقال: يا محمد، لقد استبشر أهل السماء بإسلام عمر.

وعنه أيضاً، لما أسلم عمر قال المشركون: قد انتصف القوم اليوم منا،

وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: مازلنا أعزَّة منذ أسلم عمر.

.

[MUM]

(17)


من أقوال عمر بن الخطـــاب رضي الله عنه

كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها :
أمّا بعد :
فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه .
فاجعل التقوى عمارة قلبك ، وجلاء بصرك .
فإنه لا عمل لمن لا نية له .
ولا خير لمن لا خشية له .
ولا جديد لمن لا خلق له .