::
متابعة وبانبهار
ولم لا وصاحبة الكلمات بقايا أمنية
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
::
متابعة وبانبهار
ولم لا وصاحبة الكلمات بقايا أمنية
،،
( المجنونـــــــــة )
الكل يدعوها بالمجنونة , إلا ... " أناا "
أدعوها بــــــــ " أمي " .!
ما أن تخرج ويشاهدها الأغراب يتهامسون
" المجنونة "
يتبادلون الهمزات والضحكات لأنها تتوه في الطريق
أتألم بصمممت ..!
أسرع لها أخذ بيدها و نسير ..
أعيدها حيث كانت حتى لا تتوه ..!
حتى لا يشاهدها اؤلئك الأغراب ويتهامسون ..
" أحبها جداً "
تشعرني قبضة يدها وهي تمسك بيدي بــ " الأمااان "
نظراتها التائهة وهي تتأملني تقول لي " أعرفكِ "
تحبني اكثر مما احبها لأنها ببساطة :
( أمي )
،،
مرحباااااا عذبة الهمس
بخيييير .. أنااا
وكل شيء بخيير ..!
أعتقد هذا رغم الحياة , رغم المعاناة
وقفة تأمل وحروف رائعه وواقعيه
سلمت يمناكِ
شعور عمييق أني الخير معي وحولي
رحمة من الله , لطف منه تعالى
منحني إياه ..!
متابعة ومستمتعه
ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب
,,
ليلى الحمــــــراء .. صدقت الذئب فأكلها .
كم ليلى حمراء شهدها العصر ؟!
وكم تحوى الغابة الآن من الذئاب ؟!
وكم ذئب خدعته ليلى حمراء ..!
,,
,,
( تسلح بالإيمان ! فالحياة تحوي الكثييير من المفاجأت الغير ساره )
صحيح :
في كل يوم , تباغتنا مصائب الدنيا , وإبتلاءاتها
التى قد تفقدنا الصواب , وقد تدمرنا ..!
مهما بالغنا في الحيطة والحذر , فقدر الله نافذ لا محاله
ولا أمان إلا " تقوية الإيمان بالله تعالى "
فإذا قوي إيمان العبد , بان ما يصيبه لم يكن ليخطئة , وما أخطأه لم يكن ليصيبه
و علم ان الدنيا دار ممر لا مقر , وأنها جبلت على الأكدار , وأن المؤمن مبتلى
على قدر دينه ..!
كان هذا أعظم درع وأقوى سلاح يسله المؤمن في وجه الألم ..
,,
,,
( سندريلا مختلفة .. أيها الأمير .! )
قالت المعلمة للصغيرات : لتخبرني كل منكن عن أمنية المستقبل , إذا كبرت ماذا تود أن
تكون ؟ . هيا يــ " أمل " قولي أنتِ أولاً .
قالت أمل الطالبة المجدة إبنة مديرة المدرسة : أود أن أكون طبيبة يا استاذة .
قالت المعلمة : رااائع يا أمل , صفقن لها يا صغيرات , صفق الجميع لأمل , جلست أمل و إبتسامة الأمل تعلو محياها .
قالت المعلمة : وماذا أيضاً يا صغيرات ؟ . صاحت "ريم " بصوت عالي أنا يا استاذة أنا يا أستاذة , قالت المعلمة : هيا ياريم . أجابت ريم بكل ثقة وجراءة : أود أن اكون مهندسة كأبي . قالت المعلمة : احسنتِ ياريم .
- بينما كانت " حنين " الطالبة الهادئة الخجولة , منزوية آخر الصف , تسرح بعالم بعيييد .!
اقتربت منها المعلمة قائلة : حنين , حنين , هيا قولي ماذا عنكِ ؟!
قامت حنين بإرتباك وخجل شديد , مطأطأة راسها بخوف . نهرتها المعلمة بحده :
قولي هيا ماذا تودين أن تكوني ؟! . قالت حنين : أنااا , أناا , أود أن أكون كــ "سندريلا "
قالت المعلمة بإندهاش : ماااذا , سندريلا ؟! , تعالت ضحكات الصغيرات .
صاحت المعلمة بهن : هدوووء . اقتربت من حنين قائلة : ولماذا ياحنين تودين
ان تكوني كسندريلا ؟! . أجابت حنين : لأني أنظف البيت , و أعد الطعام ,
لزوجة أبي كسندريلا لأن ابي لا يحضر لي فستان .! ستاتي الساحرة , وتحضر
لي فستان , وأهرب إلى الحفل , ويسقط حذائي , ويأخذه الأمير , ويبحث
عني ..!
" كانت حنين تتحدث بصوت حااالم , و نفس واثقة بمستحيل " , ثم صمتت برهه قالت المعلمة : وإذا وجدك الأمير ياحنين , ماذا يحدث ؟!
أجابت حنين بثقة اكبر : يأخذني معه , ويضع أبي بالسجن , تسألت المعلمة
مرة آخرى ولماذا يأخذك معه ؟ أجابت حنين ببرااااااءة : لأنه أخــــــــي ..!
" صفعة ايقضت المعلمة من الحلم الجميل الذي سرحت به مع سندريلا أقصد مع حنين "
..
( في عصر كعصرنا )
تحتاج سندريلا لعقل اكثر تفتح , و فكر اكثر نضجاً , تحتاج لقدوة قوية
البراءة الآن ليست سوى " سذاااجة مقنعة "
’’
التزم الصمت وما زلت بانتظار بقية الخواطر
مستمتعة وكفى
الروابط المفضلة