تصدقو انا اختي بثاني ابتدائي معها جوال وبرضاهم ولا اعرف ايش اسوي خايفه عليها لسا طفله
|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
النجم الفضي
تصدقو انا اختي بثاني ابتدائي معها جوال وبرضاهم ولا اعرف ايش اسوي خايفه عليها لسا طفله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالسلام عليكم أخواتي
لماذا يطغى مفهوم أن الفتيات في هذه السن هن فتيات مراهقات وفارغات روحياً على المفهوم أن الفتيات في هذه المرحلة هن فتيات مبدعات وراشدات ؟؟!!
أهلا بك أختي بنت المشرق
صحيح ما تقولين أنهن مبدعات ولكن الرشد يحتاج إلى الوعي
والنصح ومرحلة المراهقة معروفة بأنها أصعب مراحل العمر
لذلك يصعب في هذا السن التحكم بالنفس وقيادتها
فالفتاة في سن المراهقة كالطفل ذو العام الواحد
تحب أن تكتشف كل شيء حولها ولديها روح المغامرة بلا
مبالاة ولا تفكير بما يحصل للمستقبل
اصبت بارك الله فيك فالوالدين لهم اثركبير في ذلكإن الأب والأم هم الذين قاموا يتربية الفتاة فإذا لاحظوا منها اعتدالاً في سلوكها فلهم أن يثقوا بها ويعطوها حرية استخدان النقال وإن لاحظوا غير ذلك فهم أدرى هل ينفعها هذا النقال أم يفسدها أكثر.
فالتربية هي الاساس في كل شيء
أجل يجب وضع حد لكل شيءوإذا كان الأهل من النوع الذي يلبي رغبات الأبناء دون النظر في المنفعة أو المفسدة التي قد تسببها هذه الرغبات فهم أهل جاهلون بأساليب التربية الإسلامية الصحيحة وعليهم أن يتحملوا العقبات.
فليس من الصحيح تليبة الطلبات جميعها للأبناء
فهذا يدعوا الابناء الى التماطل في رغباتهم
ويجب عليهم تحمل عواقب ما سيصحل كما قلت
ولكن لن ينفع الندم ولا الحسرة بعد ذلك
فقد فات الاوان
وأرى أن للنقال فائدة كبرى في التنسيق مع الصحبة الصالحة للفتاة لحضور المحاضرات والدورات الهادفة كما لها فائدة من خلال إرسال المعلومات والأدعية وغيرها من سور القرآن والأناشيد وانتشارها بصورة أكبر .
أنا بصراحة لم أطلب نقالاً ولكن أهلي أعطوني إياه لأني احتجت إليه وأحسست بالفائدة التي ذكرتها مسبقاً.
صحيح فالهاتف النقال فيه الخير وفيه الشر ويجب استعماله فيما يرضي
الله عز وجل
وأنا كذلك أحمل هاتفا نقالا ولم أطرح هذا الموضوع
إلا لما رأيته من الفتيات هذا الايام
أسعدني لحوار معك غاليتي
\
/
بارك الله فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين
دمت بود دوماً
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
الراوية الراوية
فرولاية جدة
rawad
نور الاحساء
أميرة القراصنة
أم اليمامة
بارك الله في أنامل خطت هذه الكلمات
أسعدتني ردودكم وآرائكم
وفقن الله لما يحب و يرضى
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
شكرا لك غاليتي على مرورك العطركتبت بواسطة اموره الدلوعة
حاولي اقناعها بالنصح والحوار معها بما يناسب وعيها وتفكيرها واقنعي أهلك بمخاطره انصحك بمتابعة وقراءة
الموضوع كاملا للتوصل للطريقة التي الى اقناعهم ستجدين في ردود الاخوات من رواد الحوار ما سيحل
مشكلتك
تقبلي تحياتي يا غالية
دمت بود دوما
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
حي هلا بالراوية ..
نشتاق إليكِ
حبيت اشارك في هذا النقاش الجميل
و حبيت ابدي رأيي
حياك الرحمن
نقطة أصبت الحديث بهااولا التربية الدينية السليمة منذ الصغر و اعطاء لاطفال اساس ديني ووعي اسلامي
و على هذا الاساس نضمن سلامة ابناءنا من الاستخدام السلبي للموبايل
التربية والتنشئة الصالحة هي أساس بناء
الجيل الصالح .. وهو المحور الاساسي
لوقاية الأبناء مما يولد في نفوسهم
خوف الله والارتداع من المعاصي
و اقول ليس البنات فقط بل الاولاد ايضا حالهم حال البنت
و بعض الكلمات التي يجب ان نذكر بها اولادنا ان هذا الموبايل نعمة من نعم الله يجب
ان نستخدمة في ارضاء الله و ليس في سخطه
و ان الله يراقب افعالنا في كل وقت و حين الخ ....من هذه المواعظ المفيدة
نعم يا غالية فالفتاة والولد كلاهما واحد
لكني اختلف معك لأن البنت عاطفية ..
وأشــد حساسية من الولد ربما !!
أما عن النصح والوعظ فهو سبيل للخير
غير مباشر بطرق تكون افضل للدخول
الى القلب
نعم صدقتِ هو سلاح ذو حدين بل هو السلاح الخفيواقول كل شي هو سلاح ذو حدين يستخدم للشر و يستخدم للخير
اضافة الى مراقبة محتويات الموبايل للحذر من انجرار اولادنا وراء الحرام و المعاصي
و مراقبة اصحاب اطفالنا فله التأثير بالدرجة الثانية على اخلاق و سلوك اولادنا
الذي لا نعلم ما قد يحصل من المصائب بسببه
:
المراقبه بالنسبة الي لا أحبذها بالطريقة بالمباشرة
كقول (اعطني جوالك لأفتشه .. الخ )
فالطرق الغير مباشرة باللطف واللين
لعلها أفضل ..
والصحبة أيضاً لها الدور الأكبر
فيجب ان نوجه الابناء لاختيار الصحبة الصالحة
لا عليك يا غالية
اسفة لأني طولت بالحديث
لكن حبيت ابين هذه النقاط
ان شاء الله الكل يستفاد منها
تحياتي للجميع
فالموضوع هنا للنقاش حتى وان طال
للوصول للطرق الصحيحة لما نريد
بوركتِ وبورك الفكر الواعي
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
الروابط المفضلة