: الاختبار آمــال وطموحــات : ( هموم وقضايا ) .

[أمل وضياء]

نورتِ خُناسي
شكراً لقبولك دعوتنا الحوارية ..
ننتظر عودتك ومعها حصيلة تجاربك
موفقه ياغاليهـ
:
:

[ناااصحة]

:
:

(الاختبارات رغم صعوبتها وقلقها وتعبها تبقى ذكرى جميله نتمنى العوده لها )

هذا ماقالته لي الغالية .. المعاني السامية .. حين كنت اشكو لها قلقي ايم الاختبارات..!

وفعلا .. تظل روعتها أو بالأصح روعة النجاح ولذته .. تنسي تعب الاختبارات اللذيذ..

:

شمس الحق وزوجه داعية وكل طاقم الحوار

موضوع راائع وتجارب اخوات رائعه..

:

مشكلة كثير من الأمهات معاناتها مع أبنائها خلال فترة الأختبارات
( لايحبون المذاكرة والحفظ )
فكيف السبيل لـ ترغيبهمـ . ؟؟

رغم اني لست منهمـ

إلا أني أرى أنه لاتنفع اساليب التهديد والشدة وفرض العقوبات وفرض الحصار ..!

لأنه اذا لم يكن الطالب نفسه حريص على نفسه ويقدّر المسؤوليه..فلا جدوى من الحصار والتهديد.!

والأولى فقط المتابعه .. والدعاء.. وبث التفاؤل وروح الحماس في نفوسهم..!

وللصغار .. تشجيعهم بالهدايا المكافئه اذا نجحوا وحصلوا على أعلى الدرجات..



والله يوفق الجميع

[الخنســـــاء]

عُدنا
بارك الله فيكم على هذا الطرح
:

- تكثر المشكلات النفسيّة والتوتر لدى الطلاب / الطالبات أيام الأمتحانات
فماهي الأسباب ( البيت - قاعة الأمتحان ) ؟ وما الحلول من وجهة نظرك ؟

:
الاسباب قد يكون البيت من ضمنها ان شددوا الاهل على الطالبـ/ ـة
وكان شغلهم الشاغل هذه الاختبارات وكأنها نازلة من النوازل
فإن رأوه بعيد عن الكتاب ولو لدقائق ..
هاجموه بالاسئلة / أين كتابك ؟ ماذا تفعل ؟
وكرروا على مسامعه / لم يتبقى على الاختبار سوى (كذا) ساعه!
:
اما ان كان البيت مُهيء أجواء الاختبارات
وينشر روح التفاؤل بين الابناء ,,
وبين فترة وفترة يعمل على رفع الروح المعنوية وقت مذاكرة المادة
كأن نقول للطالب/ ماشاء الله..انهيت جزء كبير من المنهج
او / بقي الكثير من الوقت في صالحك
:
قد تكون مجرد كلمات لكن اثرها كبير
:
حينها يكون البيت سبب ليس بزيادة التوتر ولكن بالتقليل منه
:
--
قاعة الاختبار
قد تزيد من التوتر .. عندما ادخلها متأخره
اما ان بكرت في دخولي لها واذكر الادعية واكثر من الاستغفار
اجد نفسي مطمئنة ..
--
مادة الاختبار هي نفسها قد تزيد من التوتر
ان كانت المادة صعبه ..
فالحل في نظري انني اتقبلها واحبها بصعوبتها واتلذذ بها
فليس لي طريق الا ان احب المادة حتى اصل لغايتي وهو النجاح باذن الله
اما ان تذمرت فلن يزيدني ذلك الا خسراناا
---
واخيراً الاختبارات لها نكهتها الخآصة
بحجم ماتسببه من توتر بحجم مانتذوقه من لذه
--
ولو افترضنا ان الاختبارات فترة بسيطة وستمر بسلام
وانها ممتعه ومسلية لمرت فعلا بسلام ..
والعكس صحيح
:
:
---

مشكلة كثير من الأمهات معاناتها مع أبنائها خلال فترة الأختبارات
( لايحبون المذاكرة والحفظ )
فكيف السبيل لـ ترغيبهمـ . ؟؟

قد تكون من السبل هي طريقة عمل منافسه بين الابناء
وترغيبهم بالجوائز ..
//
وجزاكم الله خير
ووفق جميع الطلاب والطالبات

[المعاني السامية]

لا عدمناكِ ياغالية
حوار و لا اروع .. جزاكِ ربي عنا كل خير

مشكلة كثير من الأمهات معاناتها مع أبنائها خلال فترة الأختبارات
( لايحبون المذاكرة والحفظ )
فكيف السبيل لـ ترغيبهمـ . ؟؟

المشكلة لها أبعاد تسبق فترة الإمتحانات بفترة كبيرة
فلو زرعت الأم حب التعليم و التفوق في ابنها و حفزته منذ صغره على أن يكون له من التميز نصيب في كل أعماله
لما وصلت إلى ما وصلت إليه أخيراً ... فالكثير من الأطفال الآن ينشأ على الدعة و حب الراحة و الإهمال
لأن الأم و الأب لم يقوما بالمفترض عليهما ..
هذا عدا تكريس حب النجاح في قلب الإبن بأقل مجهود من الأمهات أنفسهن
فنجد من خلال الواقع أن الأم في كثيرٍ من الأحيان تقوم بحل واجبات ابنها او ابنتها الدراسية
في حال عدم حلها مما يُعزز في ابنها الإهمال لأن هناك من يقوم نيابةً عنه بحل ما يُريد
و هذا في نظري خاطيء من الناحية التربوية
فإن أراحته طوال العام بحل ما يُريد بدون أن يتكبد في الحل أدنى عناء فسيُتعبها هو لاحقاً في كل فترة اختبار له ..

لذا على كل ولي أمر أن يدع الطالب يتحمل مسؤلية حل واجباته الدراسية دون تدخل منه (ماعدا في حالات خاصة يصعب فيها عليه حلها)
و هذا مما يُشعره بأن هذا مستقبله و هذه درجاته فيسعى إلى التميز فيها

أما من نشأ على الإهمال و الكسل فسيحتاج بدايةً إلى أن يتحمل المسؤلية في المذاكرة
فقد يفشل بدايةً لكنه سيخضع أخيراً حينما يرى نتيجة الإهمال واقعاً في درجاته
فالترغيب هنا قد يكون له النفع في حالات خاصة و قد يكون التأثير له معدوم في حالات أخرى
لذلك تعزيز ثقة الطالب بنفسه و اعتماده على مجهوده الشخصي من البداية هو الحل


::



هذي السطرين محد يقراها غير شقيقتي

قد أكون قاسية لكن رغماً عني من أجل المصلحة
حتى يشعر الطالب بأهمية التعليم و الإهتمام به فيعتمد على نفسه بشكل أكبر

حبي للملاقيف اللي قروها

[أمل وضياء]

*ناصحة*

(الاختبارات رغم صعوبتها وقلقها وتعبها تبقى ذكرى جميله نتمنى العوده لها )

صدقتِ ياغاليه ما أروع كلمات غاليتنا ..
بالفعل هذا ما أشعر به مع موسمـ أختباراتنا رغم القلق المصاحب لها
إلا أن لها طابع خاص رغم التعب

رغم اني لست منهمـ

إلا أني أرى أنه لاتنفع اساليب التهديد والشدة وفرض العقوبات وفرض الحصار ..!

جميل منكِ ياغاليه .. هذا يجعل الطلاب يشعرون بالتوتر أكثر
وينفرهمـ من المواد كلها .

والأولى فقط المتابعه .. والدعاء.. وبث التفاؤل وروح الحماس في نفوسهم..!

بارك الله فيكِ ياغاليه وفي كلماتك .

وللصغار .. تشجيعهم بالهدايا المكافئه اذا نجحوا وحصلوا على أعلى الدرجات..

حتى أيام الأختبارات أسلوب التحفيز محبب لهمـ
/
دمتِ بالقرب من أحبتكـ ياغاليهـ .
وفقتِ

[~ زاد المعاد ~]

بارك الله فيكم


الحديث ذو شجون


ما أروع تلك الأيام

ألا ليتها تعود حتى أجد وأجتهد

[أمل وضياء]

الخنســـــاء

عُدنا

بارك الله فيكم على هذا الطرح

حي هلا بـ أخيّتنا وعودتها

فإن رأوه بعيد عن الكتاب ولو لدقائق ..

هاجموه بالاسئلة / أين كتابك ؟ ماذا تفعل ؟

صدقتِ .. أجدها شكوى من الكثير وهذا أحد الأسباب لـ توتر أبنائنا
عدم إدارك الأسرة لـ دورها الهام بتهيئة أبنائها نفسياً قبل وأثناء الأختبار .

قاعة الاختبار

قد تزيد من التوتر .. عندما ادخلها متأخره

اما ان بكرت في دخولي لها واذكر الادعية واكثر من الاستغفار

اجد نفسي مطمئنة ..

ذكريات على مقاعد الدراسه أبتسم من قلبي كلما مررت بها
أشاركك بالرأي وأضيف إليه التوتر عندما أجد حشود الطالبات يركزن على فقرة معينه
ويؤكدن على أنها ستأتي في الأختبار .
أشعر أن معلوماتي سـ تتبخر لمجرد دخولي للـ اللجنة لذا أفضل
الدخول بهدوء وباكراً حتى لا أصاب بالتوتر .

فالحل في نظري انني اتقبلها واحبها بصعوبتها واتلذذ بها

فليس لي طريق الا ان احب المادة حتى اصل لغايتي وهو النجاح باذن الله

اما ان تذمرت فلن يزيدني ذلك الا خسراناا

بارك الله فيكِ ياغاليه .. أصبتِ
ليس هناك حل إلا تقبلها والعمل على تطوير نفسي بها .

قد تكون من السبل هي طريقة عمل منافسه بين الابناء

وترغيبهم بالجوائز ..

بارك الله فيك وفي مدادكـ ياغاليه وهذا أفضل حل .

وجزاكم الله خير

ووفق جميع الطلاب والطالبات

اللهم آآآمين ..
شكراً لتواجدكـ خناسي

[أمل وضياء]

المعاني السامية

أحسنتِ التعليق ياغاليه .
. وأجد لجوء كثير من طلابنا هذا الأيام إلى الإتكالية
لم يتبق غير أن يمتحن عنهمـ والسبب الدلال المفرط من الوالدين .

فنجد من خلال الواقع أن الأم في كثيرٍ من الأحيان تقوم بحل واجبات ابنها او ابنتها الدراسية

وهذه الصوره أكبر دليل على مايعانيه الأبناء من التوتر والقلق المصاحب للأختبارات
كيف له أن يذاكر ويحل أسئلة لم يعتاد على حلها ؟؟

لذا على كل ولي أمر أن يدع الطالب يتحمل مسؤلية حل واجباته الدراسية دون تدخل منه (ماعدا في حالات خاصة يصعب فيها عليه حلها)

و هذا مما يُشعره بأن هذا مستقبله و هذه درجاته فيسعى إلى التميز فيها

رأي سديد ياغاليه .

لذلك تعزيز ثقة الطالب بنفسه و اعتماده على مجهوده الشخصي من البداية هو الحل

تماماً هذا مانريد

هذي السطرين محد يقراها غير شقيقتي

من يعرف قلبكـ .. لا يجد القسوة فيه
حفظك الله ياغاليه وجعلكِ مباركة أينما كنتِ

[أمل وضياء]

:

:
~ أم المقداد ~
سلمتِ ياغاليه على إطلالتكـ ..
يبقى لـ الأختبارات ذكريات لاتنسى ..
دمتِ بكل الخير .