:*¨`*:♥:*¨`*: عانــس وحلم ضائع خلف الدموع :*¨`*:♥:*¨`*:

[مشتاقة لبلادي]

السلام عليكن أخوتى وحبيباتى فى الله
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الهام جدا والقيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وإياكِ أختي الكريمة

جزيتِ خيراً على الإضافة القيمة

[مشتاقة لبلادي]

رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير

ربنا هب لنا من اولادنا وازواجنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما

رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين

اللهم آمين
بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

[مشتاقة لبلادي]

اختى الغاليه
مشكورة جدا على طرح هذه النقطه
بعد ان كتبت ردا طويلا و مفصلا
للاسف اتمسح
فها انا اسجل حضورى من خلال هذا الرد .. لعلى ارجع لادلو بدلوى فيه لاحقا
جزاك الله خيرا
اختك
ام مريم

يا هلا بأم مريم الغالية
قدر الله وما شاء فعل حبيبتي
لا عليكِ
أنتظرك وأنتظر كلماتك ومشاركتك الطيبة
دمتِ بحفظ الله وأمنه
محبتك مشتاقة

[مشتاقة لبلادي]

الخلل ليس في كثرة الفتيات وقلة الشباب وإنما 1- القضية الإقتصادية (الوظيفة التي تؤهل الشاب للزواج -2- قلة القناعه والشروط التعجيزية من الطرفين سواء شكلية أو مادية -3- عدم الجديه وانعدام الحزم والتأني من قبل ولي الأمر , عندما يتقدم الخاطب للفتاة . والفتاة الي كتبت هذا الموضوع إحدى ضحايا التسرع حيث تسرع أخوها ولم يستشعر عظم الأزمة التي تمر فيها أخته . كان ينبغي أن يكون أكثرا حزما وجديه وأن يسألها عن رأيها بل وأن يحاول إقناعها عندما ترفض ولو استحق ذلك عدة شهور , وتصرف هذا الأخ لا يعد شيئا مقارنة بما نرى ونسمع من تصرفات الأمهات بالذات عندما يكون امر زواج بناتهن بأيديهن. -4- جداتنا لم يكن في عصرهن شيئا يسمى عنوسه , بل كانت الكفيفة تتزوج والعرجاء تتزوج البيضاء والسوداء الطويلة والقصيرة الجميلة والقبيحة الأرملة والمطلقة . . . لماذا ؟ لم يكن الزوج يرى غير أمه وأخته ولم تكن الفتاة ترى غير أبيها وأخيها فلم تكن هناك أي شروط شكلية على الإطلاق وإنما كانت السمعة ولأخلاق هي رأس المال من كلا الطرفين , إضافة إلى الحياة البسيطة التي كان يعيشها كافة أطياف المجتمع غنيهم وفقيرهم , فشاب ليس لديه عمل يستطيع أن يتزوج بكل بساطة لأنه لن يدفع الكثير ولأنه سيسكن عروسه في ملحق صغير مع أهله لن يكلفه شيئا . . . وسيرى عروسه (( ملكة جماااااال )) مهما كانت. . . أتدرون لماذا ؟ . . . لأنه لا يشاهد فتيات القنوات الإخبارية العربية , , , ولأنه لايشاهد فتيات قنوات الفن والغناءالعربي . . . .

ما شاء الله

كفيتِ ووفيتِ أختي الحبيبة
بارك الله فيكِ

اللهم ارزق كل من تقرأ هذه الكلمات من أخواتنا الغير متزوجات وصاحبة المقال بالأزواج الصالحين وأن ترزقهم الذرية الصالحة عاجلا غير آجل يارب العالمين

اللهم آمين ولكِ بالمثل يا غالية
.
.

[مشتاقة لبلادي]

الخلل ليس في كثرة الفتيات وقلة الشباب وإنما 1- القضية اقتصاديه (الوظيفة التي تؤهل الشاب للزواج ). 2-قلة القناعة والشروط التعجيزية من الطرفين سواء شكلية أو مادية . 3- عدم الجديه وانعدام الحزم والتأني من قبل ولي الأمر , عندما يتقدم الخاطب للفتاة . فينبغي أن يكون أكثرا حزما وجديه وأن يسألها عن رأيها بل وأن يحاول إقناعها عندما ترفض ولو استحق ذلك عدة شهور , ولازلنا نرى ونسمع عن تصرفات بعض الأمهات عندما يكون امر زواج بناتهن بأيديهن ... . 4- جداتنا لم يكن في عصرهن شيئا يسمى عنوسه , بل كانت الجميلة تتزوج والقبيحة تتزوج البيضاء والسوداء الطويلة والقصيرة الكفيفة والعرجاء الأرملة والمطلقة . . . لماذا ؟ لم يكن الزوج يرى غير أمه وأخته ولم تكن الفتاة ترى غير أبيها وأخيها فلم تكن هناك أي شروط شكلية على الإطلاق وإنما كانت السمعة ولأخلاق هي رأس المال من كلا الطرفين , إضافة إلى الحياة البسيطة التي كان يعيشها كافة أطياف المجتمع غنيهم وفقيرهم , فشاب ليس لديه عمل يستطيع أن يتزوج بكل بساطة لأنه لن يدفع الكثير ولأنه سيسكن عروسه في ملحق صغير مع أهله لن يكلفه شيئا . . . وسيرى عروسه (( ملكة جماااااال )) مهما كانت. . . أتدرون لماذا ؟ . . . لأنه لا يشاهد فتيات القنوات الإخبارية العربية , , , ولأنه لايشاهد فتيات قنوات الفن والغناءالعربي . . . اللهم ارزق كل من تقرأ هذه الكلمات من أخواتنا الغير متزوجات وصاحبة المقال بالأزواج الصالحين وأن ترزقهم الذرية الصالحة عاجلا غير آجل يارب العالمين .

جزيتِ خيراً أختي الكريمة