وضاعت الشرعية الجزء الثانى

[. تيوليب***]

• وجه الناشط المهندس خالد غريب رسالة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى وزير داخلية الانقلاب محمد إبراهيم قال فيها:
  
  الى السيد وزير الداخلية:
  
  "السيد وزير الداخلية ... اللواء محمد ابراهيم ..... اراهن على انك الآن لا تشعر بسعادة .وانك في موقف لا تحسد عليه ... وهذا اقل تعبير يمكن استخدامه لوصف حالتك الآن ... فبات من الواضح ان الجميع يسعون لتحميلك الشيلة كلها ...... زي ما صرح حبيب العادلي من قبل ... السيسي عمل عملته .... ويدفع بك الآن للتضحية ... بيان حكومته الهزيلة المضحكة فوضوك في فض الاعتصام بالقوة .... والنائب العام تخلى عنك بغطائه القانوني .. وصرح للشروق بانه ليس من اختصاص النيابة اصدار اوامر فض الاعتصامات ....... امامك الآن خيارين لا ثالث لهما .... اما ان تكمل ما بدأته مع سيسيك المتهور وان تظل تحت تهديداته لك ... التي اعلم انها بلغت الى الحد الذي لا يقبلة جندي صغير ...وتشيل الشيلة وتورط نفسك ورجالك في مهمة قذرة تعلم ويعلم الجميع ان آخرها الفشل الذريع ... وتتحمل المحاكمة القادمة التي بالتأكيد لن تكون كمحاكمة حبيب العدل ...... بل ستكون محاكمة ثورية حقيقية .... لانه لن يلدغ شعب مصر من نفس الجحر مرتين ...
  
  والخيار الثاني ... هو ان تقفز الآن وليس غدا من السفينة .. وتصدر بيان عاقل تتبرأ فيه مما يفعله السيسي ويلصقه لك ... كما ذكر د. محمد البلتاجي عن مكالمة فجر مذبحة المنصة التي اخبرته انك لا تعلم عنها شيئ .... واظن ان الخيار الثاني اقسم لك هو طوق النجاة الوحيد لك الآن ... ولا اظن ان السيسي سيأمر باغتيالك او اعتقالك ... لانك تعلم ونعلم ايضا انه يترنح .. بعد تغير المواقف الغربية وبعض الدوائر السرية المحركة له ... وعليك ان تسارع بالالتحام بشعبك عسى ان تستطيع ان تنقذ نفسك بل وتنقذ ما تبقى لجهاز الشرطة في قلوب المصريين ......"
  
  
  
  
  

[مسافر زادة الخيال]

«العفو الدولية»: قرار مصر بفض اعتصامات مؤيدي «مرسي» يؤدي إلى إراقة الدماء



أكدت منظمة العفو الدولية رفضها لقرار مجلس الوزراء بفض اعتصام مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي في ميدان رابعة العدوية وبقية ميادين القاهرة الكبرى، موضحة أن هذا القرار لن يؤدي إلا إلى المزيد من إراقة الدماء.

وقالت حسيبة حاج صحراوي، نائب مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو، إنه نظرًا لـ«سوابق» قوات الأمن المصرية في تعاملها مع المتظاهرين والاستخدام «الروتيني» للقوة المميتة المفرطة وغير المبررة، فإن قرار فض اعتصام مؤيدي «مرسي» يعطي ختم الموافقة لمزيد من إراقة الدماء، موضحة أنه على السلطات المصرية، فضلا عن قوات الأمن، أن يتم تجنب استخدام القوة، والاستناد إلى «أساليب الإقناع، والتفاوض، والوساطة، كما توصي بها المعايير الدولية».

وكان مجلس الوزراء أكد، في بيان، أمس الأربعاء، أن اعتصام «رابعة» يعتبر «تهديدًا للأمن القومي»، مما يوجب العمل على فض الاعتصام في أسرع وقت.

يذكر أن منظمة العفو الدولية هي منظمة دولية غير ربحيّة، يقع مقرها في لندن، وتهتم بحماية حقوق الإنسان، وتعارض المنظمة عقوبة الإعدام والتعذيب أو أي شكل آخر من العقوبات غير الإنسانية، وبلغ عدد الأعضاء بها 2.2 مليون عضو ومؤيد، بحسب تقرير المنظمة لسنة 2007.



تعقيب


أتضح الأمر فى مصر انهم يلهثون خلف الكراسى وانهم من اتباع مبارك الفاسد جلسوا حتى لا يضيع الفساد
واين وزارة الداخلية من غلق ميدان التحرير واين هى من البلاك بلوك والبلطجية ففعلا انهم راجعون لكى يقولون للشعب المصرى كله
سوف نحاسبكم على ثورة 25 يناير سوف تشوفون الويل وسوف نزيد الفساد جهارا نهارا

[مسافر زادة الخيال]

أحمد منصور يكتب :شهادة الدكتورة أحلام؟

لم يكف مؤيدو الانقلاب العسكرى عن بث الأكاذيب بالليل والنهار لاسيما هؤلاء الذين يظهرون فى الفضائيات كضيوف والذين يتحدثون وكأنهم أعضاء فى كتائب إعلامية دورها هو ترويج الأكاذيب وممارسة التضليل الأعلامى بشكل مقزز، وسأروى هنا شهادة أستاذة جامعية كانت بين المعتصمين عند دار الحرس الجمهورى وكانت شاهدة على المذبحة التى ارتكبت هناك وأصيبت هى الدكتور أحلام عبدالعزيز غريب الأستاذ المساعد بكلية الطب البيطرى جامعة الزقازيق والتى قالت فى شهادتها: «حينما وقع الانقلاب العسكرى شعرت أن مصر ستعود لحكم العسكر مرة أخرى وأن الديمقراطية التى كنا نحلم بها سوف يقضى عليها، لم أستطع النوم أو الطعام والشراب، وقررت يوم الأحد 7 يوليو أن أذهب للاعتصام فى رابعة العدوية وجاء معى زوجى وهو أستاذ بكلية العلوم وابنى وهو طالب بالسنة الثالثة فى الجامعة، ولأنى مريضة فقد فضلت البقاء عند دار الحرس الجمهورى لأن الزحام كان شديدا عند رابعة العدوية، قضيت ليلة من أفضل ليالى العمر من الناحية الروحانية لاسيما عند صلاة القيام، وفى الركعة الثانية لصلاة الفجر سمعت صراخا عاليا وإطلاقا للرصاص وقنابل الغاز وسرعان ما تحول المكان إلى فوضى عارمة، كان همى أن أجد ابنى لأنه مريض بصعوبة فى التنفس وأدركت أن هذا الغاز يمكن أن يسبب له اختناقا،

لكن إطلاق النار والخرطوش من كل مكان وكذلك الغاز الخانق جعلنى أصاب باختناق وحينما رأيت الناس ينبطحون على الأرض ويتنفسون من التراب انبطحت بسرعة وعملت مثلهم وفى لحظة رفعت رأسى كانت هناك مركبة لونها زيتى غامق وعليها ضابط كان يرش الناس بالخرطوش وكأنه يرش الماء وجه لى بندقيته وأطلق دفعة من الخرطوش اخترقت جنبى واستقر معظمها داخل جسمى ووصل بعضها إلى رئتى وسرعان ما خرج الدم من فمى، فى هذه الأثناء وجدت ضابطا يرتدى الزى الأسود للشرطة الخاصة يقف على رأسى ببندقية ويوجهها إلى رأسى ويسبنى بألفاظ جارحة ويقول لى أعطنى هاتفك وانهضى وإلا قتلتك؟، قلت له أنا مصابة ولا أستطيع الحركة، وأبحث عن ابنى، كانت الدماء تغطى خمارى وملابسى وتخرج من فمى، قلت له أنا أستاذة جامعية وأنا فى سن أمك ومصابة لكنه لم يكف عن سبى وسب من حولى من الجرحى الذين كانوا يجلسون على الرصيف ينزفون كان بينهم سيدة غارقة فى دمائها وعلمت أنها مصابة برصاصة حية، وكان هناك أخرى مصابة فى رجلها بالخرطوش لكنها كانت تستطيع الحركة وكانت مثلى تبحث عن أبنائها، ساعدتنى على القيام وأخذتنى فى جو عارم من الفوضى إلى سيارة الإسعاف حينها وجدت الجنود يجمعون الهواتف النقالة ويفرغون الحقائب من محتوياتها ومن بينها حقيبتى ثم يحرقونها مع الخيام، حينما وصلت سيارة الإسعاف وجدت بها عددا من الجرحى كان من بينهم طفل اسمه عمر مصاب بالخرطوش فى كل جسده وأبلغنى أنهم اعتقلوا أباه ونقلوه هو لسيارة الأسعاف، لقد عدت إلى رابعة رغم إصابتى ولن أغادرها حتى أحصل على حريتى وكرامتى التى سلبها الانقلابيون

[مسافر زادة الخيال]

[وعود الخير]

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

صدق حبيبي رسول الله صلَ الله عليه وسلم

زمن الرويبضة

يظنون ان الأمارة شطارة
وينسون أنها يوم القيامة ندامة

[مسافر زادة الخيال]

جمال عيد: لا أطمئن لمنظومة العدالة في مصر طالما كان على رأسها "عبد الحميد" و"الزند"



قال الناشط الحقوقى جمال عيد- رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، إنه لا يطمئن إلى منظومة العدالة فى مصر، طالما على رأسها عادل عبد الحميد وزير العدل فى حكومة الانقلاب، وأحمد الزند - رئيس نادي القضاة.

وأوضح عيد، فى حواره مع قناة "الجزيرة مباشر مصر"، أن مواقفهما السياسية على طول الخط كانت على الدوام تصب في صالح نظام المخلوع حسني مبارك والمجلس العسكري.

[مسافر زادة الخيال]

إلغاء زيارة وفد الحكماء الإفريقي لمقر اعتصام ‫رابعة"لدواع أمنية"


قالت مصادر مسؤولة في اعتصام ميدان رابعة العدوية، إن وفد لجنة الحكماء التابع للاتحاد الإفريقي تعذرت زيارته لمقر الاعتصام؛ جراء ما وصفته بـ"ضغوط" من قبل وزارة الخارجية المصرية على الوفد.

وأضافت المصادر - التي طلبت عدم الكشف عن هويتها - أن "ضغوطا مورست من قبل الخارجية المصرية - التي تستضيف لجنة الحكماء الإفريقية - على أعضاء اللجنة حالت دون وصولهم إلى مقر الاعتصام"، الذي يعتصم فيه منذ 34 يوما مؤيدون للرئيس المنتخب محمد مرسي.

فيما اكتفى مصدر مقرب من وفد لجنة الحكماء الإفريقية بإرجاع إلغاء الزيارة إلى ما قال إنها "دواع أمنية" حسبما قالت وكالة الأناضول.

بينما، قال السفير بدر عبد العاطي المتحدث باسم الخارجية المصرية إن الخارجية "ليست مخولة بترتيب أو متابعة أي لقاءات غير رسمية".في إشارة إلى الزيارة التي كان مقرر أن يقوم بها الوفد الإفريقي إلى مقر اعتصام رابعة العدوية. ووصف عبد العاطي الاتهام بأن وزارة الداخلية مارست ضغوطا على الوفد لإثنائه عن تلك الزيارة بأنه "غير منطقي".

[مسافر زادة الخيال]

عبدالغني. نافعة تقاضي ملايين الدولارات من الغرب

أورد الصحفي والناشط السياسي وائل عبد الغني عبر صفحته على موقع فيسبوك معلومات عن تورط الدكتور حسن نافعة في تقاضي ملايين الدولارات نظير القيام بأبحاث حول المجتمع المصري من شانها أن تضر بالأمن القومي المصري وتهدد سلامته لصالح جهات أمريكية.
ونسب عبدالغني معلوماته التي كشف عنها إلى تقرير مطول للدكتور رفعت سيد أحمد عن التمويل الأمريكي الذي يضخ في المؤسسات البحثية المصرية والتي يتولى أمر بعضها الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة.

[مسافر زادة الخيال]

إعلان شمال سيناء محافظة مغلقة وعصيان مدني حال فض الاعتصامات

أعلن رافضو الانقلاب العسكري بشمال سيناء‬ يوم أمس -الأربعاء- عن إعلان شمال سيناء محافظة مغلقة وعصيان مدني يشمل كافة المصالح والمصانع بالمحافظة، وذلك في حال فض اعتصامي ‫رابعة العدوية‬ و ‫النهضة‬ بالقوة وإراقة المزيد من دماء المعتصمين السلميين

[مسافر زادة الخيال]

[SIZE="5"]مديرية أوقاف شمال سيناء ترسل أسماء 50 خطيب لأمن الدولة


أكد مصدر مطلع بمديرية أوقاف شمال سيناء ،أمس الاربعاء، انه تم إرسال أكثر من 50 إسم من مديرية أوقاف شمال سيناء لعلماء ومشايخ الأوقاف وخطباء المساجد والمؤذنين بشمال سيناء وممن كانوا موقوفين عن العمل و تم تعينهم عقب ثورة 25 يناير إلي أمن الدولة بالمحافظة.

وأضاف المصدر-الذي رفض ذكر إسمه- أن مديرية أوقاف شمال سيناء أرسلت لجهة أمنية سيادية وجهاز أمن الدولة بشمال سيناء، أسماء ممن كانوا ممنوعين من الخطابة وممن تم تسوية حالتهم الوظيفية طبقا للمؤهل الأعلي عقب ثورة 25 يناير.

وأبدي خطباء المساجد تخوفهم من عودة نظام أمن الدولة السابق أيام المخلوع حسني مبارك من منع واعتقال ومحاصرة الخطباء للمساجد بمحافظة شمال سيناء.[/
SIZE]



تعقيب


ما نقوزل غير حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من فوض للسيسى وزبانيته حتى يحار بالدين ونرجع الى عصور الظلام ويكون الحجاب غير فرض الا بموافقة صاحب العمل
ويكون منع دخول المحجبات الى القاهرة والاسكندرية والمدن الكبرى كما كان فى زمن المستبد عبدالناصر
وهل يوجد امن دولة على الكنيسة مازال عبدالمسيح بسيط يسب رسول الله فى المواقع ومازال يحظى بالظهور على قنوات التليفزيون المصرى للاسف
يسب ديننا ومحضرة فى قنواتنا معزز مكرم