انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 7 من 7

الموضوع: رسالة من فتاة أمريكية لبنات جنسها في الإسلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الردود
    2,942
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    التكريم
    (أوسمة)

    رسالة من فتاة أمريكية لبنات جنسها في الإسلام

    رسالة من فتاة أمريكية لبنات جنسها في الإسلام

    قصتي مع الإسلام



    السلام عليكم أخواتي المسلمات

    الإسلام رائع ..
    وهو الدين الوحيد الذي أحسست بشيء ما يجذبني إليه لإعتنقه بدلا من 12 ديانة درستها لأختار واحدة منها ..
    أكتب إليكم هذه الرسالة وأنا أبكي حرقة على عشرين عاما من الكفر بالله ..
    لا أخفيكم أخواتي، أنه قبل إسلامي كنت أشعر أن الدين شيء مهم في حياتنا ، ولكننا لا نريد نحن ( الأميركيين ) أن نعترف بأهميته ..

    نعم.. بدأت قصتي مع الإسلام عندما قابلت فتاة مسلمة من السعودية ، لم يزد عمرها عن العشرون عاما..
    طلبت مني مساعدتها في اللغة الإنجليزية ، وقد كانت تتحدثها بطلاقة ..
    في الأشهر الأولى من تدريسي لها لم أظهر أي إهتمام بدينها رغم حبي الشديد لعادات المسلمين . و أول ما لفت نظري هو ( الترابط الأسري ) الذي حُـرمت منه منذ كان عمري يوما واحدا !
    إنقطعت عنها لمدة تزيد عن الـ 5 أشهر ، ولكن كنت أساعدها في بعض الأمور وقت الإختبارات . ولكن طيلة مدة انقطاعي عنها كنت أفكر تفكيرا عميقا في تلك الفتاة التي ترتدي جلبابا (hijab) أسودا يغطي سائر جسمها بل حتى وجهها الجميل ...
    كان لديها أختان ، وكانتا تهتمان بي وتكرماني ، حتى أني كنت أخجل بعض الأحيان منهما ..
    صديقاتي في الجامعة كنّ يقلـن لي :
    كيف وجدتي المسلمات جاهلات (ignorant) أليس كذلك؟؟؟
    وكنت أزداد حزنا لعدم فهم صديقاتي ما يدور حولي وفي داخلي ..
    كنت أشعر أن المسلمين لديهم شيئا يميزهم عن الآخرين ، فرغم دعايات الإعلام المضللة عن المسلمين ، إلا أننا نحن الأمريكيات نعجـِب بمظهر المسلمات حتى ولو لم نظهر ذلك .

    في يوم ٍ ماطر ، وقد كان يوم الأحد ، قلت سأذهب اليوم إلى الكنيسة عليّ أجد الجواب !!! ؟
    الجواب لحقيقة الإله ..

    ولأني كنت أريد أن أبوح بأمري إلى الراهبة وقد كانت صديقتي .. دخلت إلى غرفة فارغة علق فيها الصليب وقلت :
    " أيها الرب أنا في محنة لا يعلمها إلا أنت ..
    أيها الرب ساعدني..
    أيها الرب هل لديك إبن ؟! ( تعالى الله عما قلت )
    أنت ترى دموعي وتدرك حيرتي ... أي ال12 دينا أتبع ؟!!
    أحب أن أكون مسلمة .. أرتدي جلبابا طويلا أسوداً وأمشي في الطرقات.. أتزوج من رجل عربي لأعيش كريمة حرة " !!

    بكيت كثيرا ، حتى أتت صديقتي الراهبة لتقول :
    " أنت تبكين على يسوع وكيف صلبوه ؟ "
    ازددت ألما في هذه اللحظة .. لم أتمالك نفسي وقد كنت متعبة جدا لدرجة الإنهيار..
    سقطت على الأرض أنتحب.. وصرخت وأنا أوجه يدي إلى الصليب..
    - تكلمي يا(jane ) هل ما نعتقده في هذا الصليب صحيح؟؟
    أنا حائرة !!
    من هو الإله إن كنت ِ تؤمنين بأن الله ثالث ثلاثة !!؟؟
    لا أستطيع تحمل المزيد من هذا الكذب .. أخبريني الحقيقة .. أي دين يجب أن أتبع ؟؟ ولمَ .......

    قاطعتني jane وقد كانت مذهولة قائلة :
    " نعم عزيزتي لك الحق أن تسالي مثل هذه الأسئلة .. أنا نفسي سألت نفسي آلاف المرات هذه الأسئلة... " !!
    وأمسكت بيدي وقالت:
    " ولكن بعد كل هذا أمسك الإنجيل(bible) وأنسى كل هذه الأسئلة التي يلقيها الشيطان في أنفسنا .."
    نظرت إليها وقلت : " كم أنت ماكرة " ..

    تركت المكان ، وخرجت هائمة لا أدري أين أذهب .
    فجأة رأيت رجالا يبدوا عليهم أنهم مسلمين من لباسهم .. أسرعت إليهم .. وقلت :
    " أرجوكم أرجوكم "
    وأخذت أبكي بكاء عميق وقلت:
    " أين أستطيع أن ألتقي بصديقات مسلمات؟ "
    قالوا لي بصوت ملؤه الحنان والدفء :
    " تعالي معنا نحن سنذهب إلى هناك لنصلي " ...
    قلت : " لا .. أستطيع الذهاب بمفردي فقط .. قولوا لي أين هو المركز الإسلامي ؟ " ..

    ذهبت إلى هناك وقد كنت ارتدي (miniskirt) ... دخلت إلى المكان وشعرت بالسلام يسري في أعماقي .. شعرت بالخجل من ملبسي بعد أن رأيت المسلمات متحجبات ..
    رأيت ملابس الصلاة موضوعة جانبا وقلت في نفسي : لم لا أضع أحدها على ساقي ..فعلت..
    فسألتني إحدى المسلمات :
    " أهلا بك .. هل ترغبين أن تعرفي شيئا عن الإسلام ؟ "..
    فقلت : " نعم .. وأحب أن تعرفيني على الإسلام.. من فضلك " !
    قالت : " يسرني ذلك ، ولكن هل قرأت ِ شيئا عن الإسلام؟ " .
    أجبت بتردد : " نعم قرأت الكثير ، وأنا معلمة منزلية(tutor) لإحدى الفتيات المسلمات من السعودية " ..
    قالت : " حسنا يسرني لو تزوريني في منزلي لأعلمك شيئا عن الإسلام " ...
    فرحت حتى بكيت من الفرح ... وقلت : " شكرا شكرا..." .
    وقد كنت وقتها أتحدث اللغة العربية ولكن بصورة ضعيفة وجمل غير مرتبة ..

    استمريت في الذهاب إلى منزل هذه المسلمة قرابة الشهرين ، ثم جاءني الخبر الأليم بأنها تستعد السفر إلى بلدها ، فلذا هي لا تستطيع الإستمرار معي ..
    ودعتها وأنا أبكي حرقة ..
    وبالمناسبة .. فقد كنت لا أستطيع الذهاب إلى المركز الإسلامي دائما لكي لا ألفت نظر أحد
    من صديقاتي أو أهلي ..

    رجعت إلى المنزل وسجدت كما رأيت المسلمات .. وبكيت وقلت :
    " إلهي ابعث لي من يساعدني .. إلهي إني أحببت الإسلام وآمنت به فلا تحرمني فرصة أن أكون مسلمة ولو ليوم واحد قبل أن أموت .. "

    ذات يوم وفجأة رن هاتف المنزل ، وإذا به صديقي(boyfriend) يقول :
    " لدينا حفل شواء اليوم هل تأتين معي؟ " ..
    فقلت : " أتمنى ذلك ولكن لا أستطيع " ..

    منذ ذلك اليوم لم ألتق به أو حتى أسمع صوته ، لأني سمعت من صديقتي المسلمة السعودية أن الـboyfriend محرم في الإسلام إن لم يكن هناك عقد زواج ..

    بعد أن أغلقت سماعة الهاتف ذهبت إلى غرفتي .. أخرجت حجابا ( هدية من الفتاة السعودية ) وارتديته كما تفعل هي ..
    نظرت إلى وجهي وقلت كم أبدوا جميلة بهذا الحجاب.. أرجعته في صندوقه ونمت بعدها نوما عميقا ..

    وذات مرة بعد شهر تقريبا بكيت بعد قراءتي في بعض الكتب عن الدين الإسلامي حتى نمت على الأريكة في غرفة المعيشة ...
    استيقظت على رنين الهاتف الساعة الثامنة مساءاً ، وإذا هي صديقتي السعودية
    قالت لي : " سارا هل كنت نائمة ؟ "
    قللت : " نعم ولكن لا يهم .. كيف حالك أنت ؟؟ "
    وبكيت فجأة ، فقالت : " مابك سارا .. هل هناك ما يألمك ؟؟ ما الأمر؟؟ "

    قلت لها : " إسمعي صديقتي أنا تعبت من الحيرة أشعر أن هناك أمر غريب يسري بداخلي .. هل من الممكن أن آتي إلى منزلك الليلة ؟
    أشعر أن اليوم هو يومي الأخير..
    قالت لي : " تذكري يا سارا أن بيتي بيتك وأنا أنت .. فلذا مرحباً بك في أي وقت.. "

    شعرت بحرارتي ترتفع ، والصداع يزداد ، وشعوري بالضيق يكاد يقضي علي .
    ولكن الإختلاف هنا هو أني كل مرة أشعر فيها بهذا القدر من الإنهيار أفكر بالإنتحار ... لكن هذه المرة هناك شيء مختلف..!!
    أشعر أني أريد أن أفعل شيئا أكبر من ذلك .. هو .....
    ( التغيير) ...
    ركبت سيارتي وكدت أرتطم بسيارات كثيرة من شدة الإكتئاب الذي أعانيه .. وشرود الذهن الذي سيطر علي لمدة 4 أشهر كاملة ..

    ذهبت إلى منزل صديقتي وفتح لي الباب أخوها الأكبر قائلا : " السلام عليكم سارا " ..
    رددت السلام كما علمتني صديقتي المسافرة.. ولكن بطريقة أوحت إليه أني خائفة من شيء ما...
    ولكن قطع صمتنا.. صوت صديقتي قائلة :
    " مرحبا مرحبا تفضلي سارا "...
    دخلت إلى المنزل وفي داخلي الكثير .. في داخلي نار لم تهدأ منذ عدة أسابيع .. بل أشهر .. بل منذ خرجت إلى هذا العالم !!..

    جلست معها ، وقدمت لي القهوة العربية التي هي من أجمل الأشياء في الضيافة السعودية .. شربت القهوة .. بعدها بل منذ أن دخلت إلى هذا المنزل الدافئ أحسست بالأمان الذي كنت طيلة حياتي أبحث عنه..
    تحدثت مع صديقتي عما يدور داخلي وبعد حديث طويل.. قامت فقالت لي :
    " هل أنت مستعدة لأن تكوني مسلمة ؟؟؟ "
    قلت : " نعم .. بل أريد ذلك الآن " ...
    قالت : " تأني قبل إتخاذ مثل هذا القرار الكبير " ..
    قلت لها: " أنا أشعر أن هذا الدين هو الدين الصحيح ، بل ومتأكدة من ذلك.. أسرعي أختي وقولي لي كيف أصبح مسلمة ؟؟ " ....
    قالت صديقتي : " الآن باستطاعتك أن تكوني مسلمة ، فقط قولي " أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله " ..
    قلت لها : " حسنا لقنيني إياها كلمة كلمة " ..

    رددت عاليا وقلبي يزداد نبضه بسرعة عالية ودموعي تنهمر .....
    (( أشهد... أن... لا إله إلا الله... و أشهد... أن... محمدا رسول الله ))

    نظرت إلى صديقتي ، وقلت بصوت عال :
    أنا مسلمة .. أنا مسلمة.. أنا مسلمة جديدة ..
    اليوم ولدت من جديد .. اليوم إسمي مسلمة .. لن ينادوني سارا بعد اليوم.. بل سينادوني مسلمة..
    وداعا سارا القديمة.. وداعا للقلق والحيرة..
    من اليوم لن أحتاج إلى التفكير في حل متاهات التثليث.. من اليوم أنا لست مذنبة ..

    أنا مســــــــــلـــــــمــــــة !

    بعد ذلك رجعت إلى المنزل .. و أنا مرتاحة .. لم أستطع النوم ليس لأني قلقة أو محتارة .. بل لأني فرحة ...
    وضعت البوصلة لأعرف إتجاه القبلة .. وفرشت سجادة الصلاة وصليت أول صلاة في الإسلام صلاة العشاء لأن وقتها لم يخرج بعد ..
    في آخر سجدة ... سجدت لمدة 30 دقيقة وأنا أبكي فرحا ، ودعوت الله أن يساعدني ويثبتني على طريق الحق .

    كان هذا اليوم يوم تاريخ ولادتي...(7-16-1999)....
    وإسمي مسلمة و بطاقاتي الشخصية استبدلت بصورتي وأنا متحجبة....

    مررت بأيام صعبة كثيرة وقد حان الوقت لأرتاح .. وأكون مؤمنة... بعد عشرين عاما من الضياع والتيه .

    اتصلت بصديقتي المسافرة وأبلغتها نبأ إسلامي .. وقد فرحت أشد الفرح ..

    ولكن لم تنته القصة ..
    فقد أتت صعوبة إخبار أهلي بالخبر .. ولكني تمالكت نفسي وكان ذلك وقت أعياد الميلاد ..
    وارتديت حجابي ودخل أبي وأمي وأخي الوحيد .
    - سارا .. ماهذا ؟!! صرخ أخي .
    قلت له والدموع تملا عيني : هذا هو الحجاب .. أنا مسلمة اليوم .. إسمي مسلمة وليس سارا .

    دهشت أمي وشحب لون وجهها فقالت : عزيزتي هل جننت !؟؟ كيف ترضين الإسلام دينا ؟!
    قلت لها : الإسلام ديني ، ومحمد نبيي ، والله ربي ، والقرآن كتابي ، وخديجة وعائشة قدوتي ، وأمريكا بلادي ،
    وأنت لا زلت أمي ماري( Mary ) وأنت أيضا أبي ( Jhon ) و أنت أخي الحبيب المدلل( Mark) .. أنتم عائلتي .. لا شيء جديد سوى أني تغيرت ..
    أصبحت مسلمة ، وأنا الآن أكثر سعادة واستقراراً .. أشعر أني إنسانة .. أشعر أني حرة ..
    واحتضنت أمي وأبي بقوة ، وقد ظهرت عليهم علامات التأثر ..

    قالت أمي : لا تقلقي حبيبتي ، ولكن ماذا عن هذا الذي ترتدينه الحجاب...؟؟؟!!!
    قلت لها : أمي هذا هو لباسي .. و أحبه ولا أستطيع خلعه .. لا لا أستطيع ..

    قالت أمي : ولكن ماذا سيقول الناس ؟؟ سيقولوا أوه لن نرى شعر سارا الذهبي الرائع ...
    قلت : أمي هذا لا يهم .. المهم هو أني مسلمة .

    اجتزت الإمتحان وحمدت الله .. بعد أن ذهبوا كتبت رسالة مرفقة بثلاث وردات بيضاء ...
    كتبت فيها :
    أمي ، أبي ، أخي ...
    أنا أحبكم ولا زلت ابنة العائلة .. ولا زلت أمريكية .. أرجوكم اقبلوني كمسلمة ..
    وبالمناسبة .. أعجبت بالهدايا الرائعة التي احضرتموها لي...
    ولكن أريد أن أخبركم بشيء ما.. وهو أني لن أستطيع الإحتفال معكم السنة القادمة ..
    أعرف أن هذا يبدوا محزنا ولكن ... سأتقبل الهدايا التي ستحضروها لي ..
    أمي تذكري أني لا زلت أحبك
    أبي تذكــر أني لا زلت أحبــك
    أخي تذكر أني لا زلت أحبــك
    المحبة : مسلمة

    هذه هي قصتي .. قصة ولادتي من جديد ...
    أرجوكم أخواتي أن تدعوا لي .... أرجوكم من الأعماق ....

    Loving you,
    Written by: American muslimah
    Translated by: khadijah
    ( my Arabian friend )

    وهل بعد هذه الرسالة شك في عظمة الإسلام !؟
    مجرد سؤال .. يا دعاة العلمانية العباقرة !!



    قصه منقوله
    اقشعر لها جسدى وبكيت
    احببت ان تقرأوها

    وان نحمد الله عز وجل على نعمة الاسلام

    وايضا اشكر الاخوات السعوديات اللائى ينقلنا الصوره الجميله للاسلام
    فانتم نموزج للفتاة المسلمه
    بارك الله فيكم


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الردود
    2,942
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    التكريم
    (أوسمة)
    رساله الى كل اخت مسلمه مغتربه فى بلاد غير الاسلام
    اضع فى عنقق امانة
    بان تكونى سفيره لاسلامك
    حبيبتي لا يخفى عليك ما تمر به الأمة الإسلامية اليوم من محاولات لهدم قيمها ومسخ لهويتها وإن كان ذلك يقع بالأمة عامة وللمرأه أخص
    فأنتى اخية سفره لكل مسلمه
    بارك الله فيكن


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    الردود
    104
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيك اختى
    على النقل
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    الموقع
    كل بلد مسلم فهى بلدى
    الردود
    34
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيك
    على القصه مؤثره

    نعم الأمة الإسلامية اليوم تتعرض لمحاولات لهدم قيامها
    ويجب ان نتمسك بديننا الحنيف وبسنة نبينا صلى الله عليه وسلم
    لكى نستطيع ان نقف امام اعدائنا
    اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام وكفى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الردود
    2,942
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    التكريم
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة hasnaa.hassan عرض الرد
    بارك الله فيك اختى
    على النقل
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
    وفيك بارك
    نورتى يا جميله صفحتى

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الردود
    2,942
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    التكريم
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة ام توتى 1 عرض الرد
    بارك الله فيك
    على القصه مؤثره

    نعم الأمة الإسلامية اليوم تتعرض لمحاولات لهدم قيامها
    ويجب ان نتمسك بديننا الحنيف وبسنة نبينا صلى الله عليه وسلم
    لكى نستطيع ان نقف امام اعدائنا
    اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين
    اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام وكفى
    يارك الله فيك
    شكرا على ردك العطر
    اخت ام توتى

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    في مدينتي الجميلة
    الردود
    11,941
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • الإصرار على النجاح درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • درة صيفنا إبداع 1431هـ
      • أزاهير الروضة
      • نجمة المعلومة الرياضية
      • نبض وعطاء
      • مثقفة واعية
      • شعلة العطاء
      • الداعية الربانية
    (أوسمة)
    ::

    بارك الله فيك أختي
    الموضوع مكرر ..
    قصة فتاة أمريكية .... كيف اعتنقت الإسلام
    بانتظارجديدك المتميز

    ..~

    ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
    . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
    ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
    فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
    فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

    فيڪڪونّ ‘






    غاليتي:
    ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
    الفانية








مواضيع مشابهه

  1. رسالة من فتاة الى بنات جنسها .
    بواسطة AFAF1994 في همسات بنات
    الردود: 5
    اخر موضوع: 11-03-2010, 03:32 PM
  2. الردود: 11
    اخر موضوع: 12-11-2009, 01:04 AM
  3. رسالة من فتاة إلى بنات جنسها...............
    بواسطة عاشقة البهارات في نافذة إجتماعية
    الردود: 20
    اخر موضوع: 23-06-2008, 04:05 AM
  4. الردود: 15
    اخر موضوع: 30-04-2006, 05:48 PM
  5. قصة فتاة أمريكية .... كيف اعتنقت الإسلام
    بواسطة زهور الربيع في نافذة إجتماعية
    الردود: 7
    اخر موضوع: 01-02-2004, 04:01 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ