ميت مرحبا على الصبايا الحلوات المجتمعات فى موضوع الحبيبة أ.... عفوا المغتربة...

كنت بتوهج و أقول إسمك يا أم دحومى....

طبعا أنا ماعندى بنات وبحلم وبدعى ربى يرزقنى بتوأم تكونان قرة عين لى ولأبو بدر... حيث أنه يحب البنات... ومنذ أن تزوجنا و هو يريد بكره بنت ولكن أمر لله بأن أكون ام أشبال و الحمد لله....

يا عزيزتى يا المغتربة موضوعك جدا جميل ومثل ماقلتى البنت صاحبة أمها ولازم تتعلق بأمها وجوها و طلعاتها و إسلوبها فى الحياة...

وربى يرزقنا هى النوعية من البنات الهنيات الرضيات... وليست المتمردات المصربعات اللى ما بيعجبها العجب ولا الصيام برجب...

وأنا كثير مقتنعة بكلامك بالنسبة للموبايل و إنها ما يكون عندها حتى أنى أرفض تلك التكنلوجيا التى لاتأتى إلا بالأمراض...

من تعرف أن ذبذبات التلفونات المحمولة قاتلة و أنها تصيب بالسرطان

بالنسبة لى أجد أن أصادق ابنتى المراهقة... أحبها أشغلها بما يفيد و ينفع من دورات علمية... ويدوية و حفظ قرآن و ترتيب منزل و ديكور بحيث أجعلها مستغنية عن كل الصديقات.... ماراح كون مثالية وأقول ما تطلع و لا تصادق ولكن يكون لها نظامها الممتلىء بما تحب ومن ثم تزور وتصادق من تحب... و أنا معها طبعا... و إن لم أكن معها..

مافى روحة و لا جية. .. تقعد و تنقبر فى البيت و اللى عاجبه عاجبه و اللى مو عاجبه يطرق راسه بميت حيط....

كيف لكان... نحنا اللى بدنا نربى مو هنى اللى بدن يربونا...
طبعا هذا آخر حل إذا أعلنت التمرد و لم يعجبها شىء...

مشكورة على هالموضوع الشيق.... وسلمت و سلمت أفكارك حبيبة قلبى.