انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 14

الموضوع: الماكروباتيك من الناحيه الغذائيه والدينيه ( مقالات اعجبتنى )

Hybrid View

الرد السابق الرد السابق   الرد التالي الرد التالي
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الموقع
    ღ مسلمه ღ مصريه ღ عربيه ღ و حقى افتخر بالتلاته
    الردود
    12,428
    الجنس
    امرأة

    coffee الماكروباتيك من الناحيه الغذائيه والدينيه ( مقالات اعجبتنى )

    الماكروباتيك من الناحيه الغذائيه والدينيه ( مقالات اعجبتنى )
    فى خلال بحثى عن الاصل للماكروباتيك الذى انا متاكده من اصله الوثنى وجدت هذه المقالات التى اعجبتنى فاردت ان نتشاركها سويا وارجو ان تعجبكم

    أعضاء الجمعية السعودية للغذاء يؤكدون:
    ضعف دلائل فاعلية نظام «الماكروبيوتك» في علاج السرطان


    الدكتور خالد بن علي المدني استشاري التغذية والمشرف العام على إدارة التغذية بالشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة ان كلمة الماكروبيوتيك Macrobiotic كلمة يونانية الأصل وهي مكونة من مقطعين الأول ماكرو Macro وتعني كبير أو طويل والثاني بيوتيك Biotic وتعني الحياة وبذلك تعني هذه الكلمة الحياة الطويلة أو الكبيرة، ومؤسس هذه الفكرة هو عالم يوناني اسمه جورج أوساوى George Ohsawa عاش في بدايات القرن العشرين وقد طور هذا النظام عن قدماء الصينيين. ويعتمد هذا النظام على مبدأ (تن Tin) و(يانغ Yeng) وهي النظرية الأساسية الأكثر أهمية للطب الصيني على اعتبار ان الطبيعة عبارة عن مجموعة من الأزواج المتضادة مثل الليل والنهار والقوي والضعيف، وهذا يمثل (حسب النظرية الصينية) التفاعلات الديناميكية التي تعزز هذا الكون.

    وتتكون السعرات الحرارية في نظام الماكروبيوتيك من 50 إلى 60٪ من الحبوب الكاملة، ومن 25 إلى 30٪ من الخضروات وحوالي 5 إلى 10٪ من الفول أو اللوبيا أو فول الصويا، مع تناول كميات قليلة من المكسرات وأعشاب البحر.

    ولا يعتمد هذا النظام الغذائي على المحتويات من العناصر الغذائية المتوفرة في الأطعمة ولكن يعتمد على اللون والشكل والوزن والحجم والطعم والقوام ودرجة الحرارة والحموضة ومحتوى الأطعمة من الماء وطريقة الطهي وطريقة التناول.

    وأضاف نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لعلوم الغذاء والتغذية ان هناك الكثير من الادعاءات بأن هذا النظام الغذائي يقي ويعالج كثيراً من الأمراض المزمنة مثل السرطانات ومرض نقص المناعة المكتسبة وغيرها من الأمراض المزمنة.

    ولابد هنا من التوضيح بأن الغذاء الصحي المتوازن، خلاف ما يقوم عليه نظام الماكروبيوتيك، ويشتمل على ثلاثة مبادئ أساسية هي:

    - التنوع: أي ان يشتمل الغذاء على الأقسام الستة للعناصر الغذائية، وهي الفيتامينات والمعادن والدهون والبروتينات والكربوهيدرات والماء.

    - التوازن: أي ان يكون متوازناً في كميته من العناصر الغذائية بناء على حاجة الفرد وما يبذله من طاقة كل حسب عمره وجنسه وحالته الفسيولوجية (الحمل - الرضاعة - النمو).

    - السلامة: أي النظافة واتباع الطرق الصحية في إعداد وتحضير وتداول ونقل وتخزين وطهي الطعام، حيث ان كثيراً من الأمراض تنتقل عن طريق الطعام الملوث.

    والملاحظ ان نظام الماكروبيوتيك يفتقر إلى مبدأين مهمين من مبادئ الأغذية الصحية المتوازنة وهما:

    - التنوع: فهذا النظام يمنع تناول الحليب واللحوم الحمراء وبعض الخضروات التي تمثل ثلاثة من المجموعات الخمسة التي يتكون منها هرم الدليل الغذائي وهو دليل الغذاء اليومي المتوازن من العناصر الغذائية.

    - التوازن: حيث يفرط هذا النظام في تناول الألياف ويقلل جداً من نسبة تناول البروتينات والدهون والسوائل والاقلال من السوائل الأمر الذي قد يؤدي إلى الجفاف وهذا يمثل خطورة على صحة وحياة الفرد. وطبقاً للجمعية الأمريكية للسرطان American Cancer Societyفإنه لا توجد أي دلائل علمية تؤكد فاعلية هذا النظام في علاج السرطان. بل ان احتواء هذا النظام على كمية كبيرة من الألياف قد يؤدي إلى فقدان للوزن لدى مرضى السرطان الذين يعانون أصلاً من نقص في الوزن مما قد يمثل خطورة على صحة وحياة المريض.

    كما ان هناك بعض المخاطر من اتباع هذا النظام للأطفال فالأكاديمية الأمريكية للأطفال American Academy of Pediatrics تحذر من اتباع هذا النظام الغذائي من قبل الأطفال لنقص عنصر الكالسيوم فيه وكذلك فيتامين د حيث ان هذا النظام لا يسمح بتناول الحليب، وأفادت الأبحاث العلمية بظهور لين العظام والكساح لدى الأطفال عند اتباع هذا النظام الغذائي، ونظراً لانخفاض نسبة البروتينات والسعرات الحرارية فقد يؤدي هذا النظام إلى سوء التغذية نتيجة لنقص البروتينات والسعرات الحرارية اللازمة للأطفال. وبالنسبة للبالغين فلا ينصح باتباع هذا النظام لأنه يفتقر إلى العديد من العناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين ج والكالسيوم وفيتامين د وفيتامين ب 12 والحديد بالإضافة إلى الدهون. والاستمرار في اتباع هذا النظام الغذائي يمثل خطورة على صحة وحياة الفرد.

    ويعتبر الحليب مصدراً هاماً لعناصر غذائية هامة كثيرة أهمها الكالسيوم والفسفور وفيتامين (أ) ومجموعة فيتامين (ب) المركبة، كما يحتوي الحليب على الأحماض الأمينية الأساسية التي تدخل في تركيب البروتينات والأحماض الدهنية المهمة لتغذية الإنسان. وقال الدكتور المدني أنه من الناحية الصحية فإن القواعد العلمية تفيد بأن أي ادعاءات صحية لابد من تأكيدها علمياً وذلك من خلال إجراء الدراسات المناسبة وإعلانها بالتفصيل حتى يمكن تقييمها والتأكد منها بواسطة الباحثين. حيث يمكن دراسة ومناقشة الادعاءات المذكورة سابقاً: فهل تظهر هذه الطريقة فائدة تفوق مخاطرها؟ وهل أجريت تجارب سلامة وفاعلية للطريقة على مجموعة كافية من المرضى والمجموعات الضابطة؟ وهل أوصت أي منظمة أو مؤسسة علمية أو صحية مثل منظمة الصحة العالمية أو منظمة الأغذية والزراعة التابعتين لهيئة الأمم المتحدة، أو إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية أو أي جمعية علمية أو صحية مثل جمعية التغذية الأمريكية أو جمعية السرطان الأمريكية أو جمعية السمنة الأمريكية - أو أي من الجمعيات الصحية أو العلمية باستعمال أو تطبيق أو ممارسة هذا النظام؟
    مؤكداً ان ما يحدث بالنسبة لنظام الماكروبيوتيك هو ادعاءات غير مبنية على أي أساس علمي أو طبي، ولا توجد دراسات سلامة أو فاعلية منشورة في مجلات علمية محكمة لهذا النظام، وروج لها بطريقة مضللة، والقائمون بالترويج غير مؤهلين أو متخصصين في علوم الغذاء أو التغذية، كما أنه لم ينصح بتطبيق أو ممارسة أو استعمال هذا النظام من أي جهة علمية أو صحية موثوق بها.
    الحمد لله الحمد لله الحمد لله زالت الغمه
    صباح نسائم الحريه و الديمقراطيه
    احبكم فى الله




    على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء ** انا مصر عندى احب واجمل الاشياء



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الموقع
    ღ مسلمه ღ مصريه ღ عربيه ღ و حقى افتخر بالتلاته
    الردود
    12,428
    الجنس
    امرأة
    وقفة مع الطب البديل

    الكاتب د.فوز كردي

    "الطب البديل" ليس أمراً بدعياً مستحدثاً، أتى ليحل محل الطب الدوائي التقليدي الحديث، فما زال الناس منذ القدم يتداوون بأنواع من الأدوية غير تلك المصنّعة كيميائياً في الطب الحديث، إلا أن ثقة الناس بالعلم وتطلعهم للحضارة والمدنية جعلت البون شاسعاً جداً بين الوصفات الطبية العلمية، والعلاج في المستشفيات على يد الأطباء المهرة، وبين سائر أنواع الوصفات الشعبية، أو تلك المسماة بطب الأعشاب وغيرها. ثم ما لبث نجم "الطب البديل" أن لمع في سماء العصر الحديث، وكان وراء لمعانه وانتشاره انتشاراً واسعاً أسباب، منها:

    · سوء استخدام الطب الدوائي سواء من قبل بعض الأطباء أو من قبل المرضى.

    · تفشي الوهم بالمرض بين الناس بسبب المعلومات الكثيرة عن تلوث كوكبنا بالكيماويات ومخلفات المدينة المتنوعة، وآثار الحروب.

    · الآثار الجانبية لكثير من الأدوية الكيميائية، لاسيما مع خطأ التشخيص أو سوء الاستعمال

    · انتشار الأمراض المستعصية التي وقف الطب الحديث إزاءها عاجزاً.

    وهكذا رغب الناس في الاستشفاء بعيداً عن ويلات الكيماويات، فاتّسع باب الطب البديل كثيراً، وتنوعت ضروبه لابسة زيَّ العلم والحكمة، بعد أن كان طابعها الشعبية والبساطة، بل ربما الجهل والدجل والشعوذة، مما كان يحصر مشجعيه في دائرة البسطاء من العامة.

    أما اليوم فقد اختلفت الصورة، وتغيّرت النظرة وسمّيت مجموعات كثيرة من الوصفات الشعبية، ووصفات الأعشاب، والوصفات الدينية ( من مختلف الأديان ) باسم "الطب البديل"، وساد العالم توجه عام ينادي بالطب البديل، وفتحت من أجله معاهد وكليات تدرس نظرياته وأسسه في كثير من الجامعات والمراكز البحثية التابعة للمستشفيات، وأصبح يرتاد عياداته علية القوم وأساتذة الجامعات. وفتح هذا التغيير في النظرة إليه المجال واسعاً أمام المعالجين به ( منهم من يمارسه عن علم ودراية، ومنهم من يدّعيه عن خبرة وتجارب شخصية، ومنهم من يعالج بوصفات متنوعة عن دجل واستغلال ) إذ كثر عدد الفارين إليه من ويلات الآثار الجانبية لأدوية الطب الدوائي المصنعة كيميائياً، والخائفين من أخطاء بعض الأطباء وتجارب بعض العلماء.

    ولما كان خطفه للأضواء قد يكون سبباً في حدوث جفوة ونوع تنافس بين الأطباء والمعالجين به فقد حرص كثير من المعالجين مؤخراً على تسميته بـ"الطب التكاملي" أو "الاستشفاء" بياناً لحقيقة صحيحة وهي أن باب الأدوية واسع، كما « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أَنزل الله عز وجل داء إلا وأَنزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله »، ومن وجه آخر لكسب جانب الأطباء نفسياً وعملياً بتوجيههم لتكميل علومهم في الطب الحديث بعلوم الطب البديل. إلا أن هناك من الأطباء – وللأسف - من اتجه إليه ممارسة ومعالجة بدافع مادي لكثرة إقبال الناس عليه، ولم يوظف عقليته العلمية ومنهجيته التجريبية الصحيحة لتمحيصه وتنقيته، كما أن المسلمين منهم غفلوا عن أساسيات شرعية في دينهم ينبغي أن تشكل ميزاناً مهماً للأخذ أو الرفض.
    وبنظرة علمية موضوعية شرعية للطب البديل - أو الاستشفاء البديل - نجد أنه باب واسع يشمل كل ما يستشفى به غير الأدوية المركبة كيميائياً المعروفة بالطب الدوائي أو التقليدي، ويمكن تصنيف أنواعه كالتالي:

    · ما كان مصدره الخبرة والتجربة:

    وهذا منه ما ثبت بمنهج تجريبي صحيح، ومنه مالم يتجاوز كونه وصفة جربها قليل أو كثير من الناس، ولم تخضع لدراسة علمية معتمدة. ويختلط في هذا الصنف ماهو جائز في ديننا وما هو غير ذلك، ومن أمثلة هذا النوع :

    الاستشفاء بالأعشاب، والاستشفاء المثلي، الاستشفاء بالروائح، والاستشفاء بالإبر الصينية والاستشفاء بالتغذية وأنواع من الحميات الغذائية ( ينبغي التنبه أن في هذه الأنواع وغيرها ماهو جائز في ديننا ومنها ماهو غير جائز في ديننا كالحميات ذات الأصول الدينية التي تعتمد فيما تحرمه وتحلله ديانات أصحابها ووصايا الكتب المقدسة عندهم، مثل حمية "الآيروفيدا" المستقاة من تعاليم الفيدا الهندوسية التي تحرم أكل الحيوان، ومثل "الماكروبيوتيك" الحمية البوذية التي تحرم العسل والألبان والتي تتعدى مفهوم الحمية لتشكل منهج حياة كامل قائم على فلسفة الطاقة الملحدة، ثم جدواها لم تثبت بدراسات معتمدة صحيحة بل قد سجلت كثير من حالات الوفيات ومرض الخرف المبكر وغيره لبعض من اعتمد عليها، ومن هذه الأنواع أيضاً مابُني على فلسفة الطاقة الكونية الملحدة وجهاز الطاقة المزعوم في الديانات الشرقية كالإبر الصينية ).

    · ماكان مصدره النقل:

    وهذا الصنف فيه ماثبت بنقل صحيح من الكتاب والسنة، وفيه المدعى من بعض أهل البدع، وفيه ما مصدره تعاليم ديانات أخرى اختلط فيها الحق بكثير من الباطل ومن أمثلته : 1. الاستشفاء بما ثبت بالشرع كالاستشفاء بالقرآن والرقية الشرعية والعسل والحبة السوداء والحجامة ونحوها شرط أن يكون على الهدي النبوي لا بطريقة بدعية كما تطالعنا حلقات الطب البديل التلفزيونية: العلاج بالوجبة القرآنية المكتشفة بشفرة خاصة! أو العلاج المسمى بالاستشفاء بأشعة لا إله إلا الله!! والعلاج بطاقة الأسماء الحسنى !!أو الحجامة على مسارات الطاقة المزعومة !
    2. الاستشفاء الشركي الوثني الذي مصدره نقولات وفلسفات القدماء الذين يسمونهم بالحكماء، كالاستشفاء بخواص مدعاة للأحجار الكريمة والألوان، وخواص مدعاة للأفلاك، والاستشفاء بالريكي، والتشي كونغ، واليوجا، والتنفس العميق، والتأمل الارتقائي، أو الاستشفاء بالحميات الغذائية البوذية أو الهندوسية المعتمدة على عقائدهم وفلسفاتهم، وغير ذلك كثير مما يندرج تحت عنوان الاستشفاء بالطاقة الكونية أو استمداد طاقة قوة الحياة ويعتمد فلسفة الطاقة الكونية، التي هي فلسفة ملحدة مبنية على تصور مشوّه للكون والحياة يتصادم مع ثوابت ديننا ومصادر المعرفة الصادقة عندنا.

    · تنـبـيــه:

    تحت باب الطب البديل والاستشفاء البديل اختلط الحابل بالنابل كثيراً، وبالذات من الوافد من ثقافات الشرق وأبرزه ( الطب الصيني ) الذي هو مبني على فكر الشرق القديم، الذي يختلط فيه علم صحيح، وعلوم خاطئة مبنية على مشاهدات قاصرة ومعارف سطحية، مع كثير من العقائد الوثنية والتصورات لماوراء الطبيعة (الغيب)، بالإضافة إلى تغييب ظاهر للمنهج العلمي في كل من الحقائق والنتائج المدعاة. ومن هنا فالأمر يتطلب نظراً فاحصاً لكثير من الأنواع المدرجة تحت اسم " الطب البديل" حتى لا يختلط الأمر على العامة فيقعون في الشرك بدعوى الاستشفاء. فإن الله لم يجعل شفاءنا فيما حُرم علينا، وقد حرم علينا الشرك، والتشبه بالمشركين. ومن هنا فلابد من تقنين " الطب البديل" من قبل المسؤولين، وقد وعد بهذا المسؤولون في وزارة الصحة جزاهم الله خيراً .

    · في الختـــام:

    أوجه للمسلمين في كل مكان دعوة لأخذ نظام شامل للصحة والحيوية والسعادة والشفاء من كل داء من كنوز النقل الصادق الذي لم ولن يتعارض أبداً مع العقل الصريح، فقد اصطفى لنا إلهنا الرحمن - الذي هو أرحم بنا من الوالدة بولدها - أكمل دين، وأنزل علينا أعظم كتاب، وسنّ لنا أعظم شرائع الدين. كما أن نبينا صلى الله عليه وسلم أعظم نبي، وسنّته أعظم حكمة وهديه في الاستشفاء والتداوي لا ينحصر في جانب واحد بل يشمل الجسد والروح والعقل، ولا يقف عند حدود الدنيا بل يتخطاها لهموم الدنيا والآخرة. إنه النظام الذي لا يجعل سعادتك وصحتك في يد بشر، ولا يتطلب خبراء وفلاسفة للمعالجة بل هو في متناول العالم والمتعلم والفقير والغني الكل فيه سواء. وهذا بحق من أفضل أنواع الطب البديل بل إن شئت فقل " الطب الأصيل ".

    نماذج من الأدوية الشرعية - وقاية ومعالجة -:

    · القرآن كله - المعوذات – الفاتحة – آية الكرسي – أواخر البقرة - أذكار الصباح والمساء.

    · الدعاء اللحوح: { أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ }

    · « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كُلُوا الزَّيْتَ وَادّهِنُوا بِهِ فانَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ) »،

    · و« قال صلى الله عليه وسلم: (أمْثَلُ ما تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الحِجامَةُ وَالقِسْطُ البَحْرِيُّ) »

    · « عن النبي صلى الله عليه وسلم: (إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام) » سبع حبات أو خمس كل يوم.

    · « قال رسولَ الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ التلبينةَ تجمُّ فؤادَ المريض، وتَذهبُ ببعض الحزن) » حساء شعير ولبن.

    · « قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: (من اصطَبحَ كلَّ يوم تمرات عجوة لم يَضرَّهُ سُمٌّ ولا سِحرٌ ذلك اليوم إلى الليل) »

    · العسل : { فِيهِ شِفَآءٌ لِلنَّاسِ }


    د . فوز الكردى
    ماجستير في التربية والدراسات الإسلامية تخصص العقيدة والمذاهب المعاصرة ، بتقديرممتاز كلية التربية للبنات بجدة عام 1419هـ ، وعنوان الأطروحة " تحقيق العبوديةبمعرفة الأسماء والصفات ". - بكالوريوس في الآداب والتربية تخصص الدراسات الإسلامية، بقدير ممتاز مع مرتبة الشرف كلية التربية للبناتبجدة صفر عام 1416هـ . السجل الوظيفي : -محاضرة بقسم الدراسات الإسلامية بكليةالتربية بجدة منذ عام 1420 هـ وحتى الآن مع التحضير لرسالة الدكتوراة بأطروحةعنوانها " أصول الإيمان بالغيب وآثاره ". - معيدة بقسم الدراسات الإسلامية عام 1416هـ .

    الحمد لله الحمد لله الحمد لله زالت الغمه
    صباح نسائم الحريه و الديمقراطيه
    احبكم فى الله




    على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء ** انا مصر عندى احب واجمل الاشياء



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    الموقع
    درة بلاد العرب(مصر)
    الردود
    3,401
    الجنس
    أنثى
    مشكوره على موضوعك

    هو صح طويل بس مفيد جدا

    وعموما الانسان لازم يكون عنده حذر مش كل ما يسمع يطبق

    ولاحتى فى الطب البديل الا اذا كان من مصدر موثوق علميا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    أنا وهو قي قلب واحد(نصفه لي ونصفي له)
    الردود
    186
    الجنس
    مشكور أختي الغالية

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    الرياض
    الردود
    660
    الجنس
    رجل
    بارك الله فيك
    وفقتي في الاختيار
    ياليت الناس قبل اتباع الانظمه المختلفه التحري والبحث
    كفانا الله واياكم تلك الامراض

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    جدة
    الردود
    1,473
    الجنس
    أنثى
    يسلم هالايدين الهي...فعلا مفيد

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    المملكه العربيه السعوديه الله يعزها ويخلي لها حاكمها عبدالله بن عبدالعزيز
    الردود
    1,135
    الجنس
    امرأة
    الف الف شكر يالراجيه
    والله يعطيك العافيه على ها المعلومات
    اللي فعلا ..فعلا قيمه ومفيده
    جعلها الله في موازيين اعمالك
    انا بصراحه قريته على السريع
    وراح ارجع له انشاء الله وافصفصه على مهلي
    جعل الله اوقاتك عامره بذكره

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    ارض الله الواسعة
    الردود
    2,053
    الجنس
    أنثى
    مشكورة اختي على المعلومات المفيدة
    بصراحة انا قرات كتير كتب ماكروباتيك لمريم نور وجورج اوساوا وميتشو كوتشي
    ودكتور كويتي اتوقع اسمه يوسف البدر(مش متاكدة) وكلامهم مقنع
    بس لما نسمع كلام الراي المعارض بنقتنع اكتر
    فحلو الواحد يعرف كل الآراء ليعرف الصح ويمشي عليه
    مشكورة وبارك الله فيكِ

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    في قلب اللي يحبوووني<<وآآثقة هع هع
    الردود
    1,966
    الجنس
    أنثى
    مشكورة على هالفوائد الله يجزاك خير

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    ام لدنيا
    الردود
    1,736
    الجنس
    امرأة
    جزاكم الله خيرا يا راجية لهذة المعلومات المهمة

مواضيع مشابهه

  1. الهدرزه الليبيه163 تعود للنشاط والحيويه
    بواسطة عود قرفه في ركن الألعاب والترفيه
    الردود: 240
    اخر موضوع: 08-12-2009, 03:23 AM
  2. النصائح التي تجعل حياتك مليئه بالنشاط والحيويه
    بواسطة رنووووودة في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 6
    اخر موضوع: 19-07-2009, 12:18 AM
  3. صحح معلوماتك الغذائيه
    بواسطة عنق المها في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 12
    اخر موضوع: 23-06-2008, 10:37 AM
  4. مصادر الكالسيوم الغذائيه
    بواسطة الاميرة طماطم في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 6
    اخر موضوع: 03-09-2007, 05:09 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ