تعبت والله تعبت وحاسة بخنقة وتفكير لا ينقطع
مشكلة ازلية فى حياتى مشكلة عمرها عشر سنوات
هى الفترة التى عرفت فيها زوجى من خطوبة وزواج حتى الأن ومن وقتها أحبائى والمشكلة ملازمانى
زى المرض الخبيث والعياذ بالله وفعلاً صدقت فى التشبية مثل المرض الخبيث يتحور كل فترة ويأخذ أشكال عدة
حتى يصعب علينا محاربته
مشكلتى أهل زوجى
نعم
أهل زجى
وأعذرونى أعذرونى
على
صراحتى
ومن يدخل موضوعى يستعرض الملف كلة لأننى لن أحكى كل شىء مره واحدة حتى لا تملو
وحتى تعلمو المشكلة بكل جوانبها
فيتسنى لكم الرد بوضوح
وسابدأ الأن
أنا أكره أهل زوجى
نعم وصلت للكره أكرهم كل واحد بتفاوت لكن فى النهاية أكرهم
وكم شعور الكره أحبائى مؤلم ومؤزى لصاحبة أكثر من الشخص المكروة
وأنا أعلم ذلك أن الكره طاقة سلبية تؤزى النفس بل والجسد معاً لكن ما بليد حيلة
انا من عشت طول عمرى بقلب متسامح رقيق لا يعرف الكره
قلب شفاف يستطيع أن يميز الخبيث من الطيب من كثرة طيبتة
أنا من عشت عمرى كلة أصفو بكلمة أحنو على الجميع تهتز مشاعرى من أقل شىء
أنا هذه الأنسانة وصلت إلى أننى أصبحت أستطيع أن أكره كره شديد
لا علم من أين أبدأ وماذا أقول
سأبدأ بمن هم أهل زوجى الذى أقصدهم
أمه
أبوه
أخوته
وباقى العيلة من أخوال وخالات كان لكل واحد دور وحديث ولكنى لا ألتفت لهم لأن أحتكاكى بهم محدود
فكلماتهم التى تصلنى أحياناً لا تترك بداخلى أثر كبير لبعد الأحتكاك
زوجى معرفة طويلة هو وأهلة تقدم لى بناء على رغبتة وتأيد الكل من أهلة وهو وحيد ولدية على بنات
مستواهم الأجتماعى أقل منى وأهلى قليللاً
أسلوبهم غريب يعنى فى أى مشكلة صغير كانت أو كبيرة يقلبو على الواحد فجأة مثل البحر الغادر ويقذفون بكلمات مثل الحمم وبينسو أن أحنا أقصد أنا واهلى نسايبهم واصبحنا عيلة واحدة
وبينسو أن فيما بعد أكيد هنتصالح فكيف الحال من كلامهم
واوضح النقطة دى
يعنى أذا كان لكى قريبة جداً لكى وحصلت مشكلة بينكما أكيد ها تعتبيها لكن العتاب يفرق يعنى لو كنتى باقية عليها هتختارى الكلمات أو الأسلوب المناسب علشان لما تعود المياه لمجاريها بنكم النفوس متكنش شايلة من أسلوب العتاب صح
أهل زوجى بقى فى وقت أى مشكلة أكنك واحدة من الشارع بيكلموها ولا تهمهم معرفتك ولا زعلك فى شىء
فى لحظة يغدرو
هذه ليست المشكلة الأساسية لالالالالالالالالالالالالا
دا بحر مشاكل هذا مجردمقدمة و أستهلال لابد منه
واللهى عقلى هيدمر وحياتى الزوجية كتير فى إنهيار
أكمل إذا لقيت من يهمه الأمر والله محتاجة لكم