ّّّّّ ّ عبارة لم ترةق لي ابدا ابدا 000 فماذا عنك!

[still_here]

انا مع ام ميدو في كلامها..

[عاشقة الحلويات]

( على الزوجةالتي تنشد السعادة الزوجية ان تعيش خرسا،عميا، و طرشة )

هذا ما قرأته في مقالة لاحدى الاخوات في قناة فضائية تدعم خدمة الدردشة
مما مما اثار غضبي وجعل الدنيا تلف برأسي
لماذا كل تلك السلبية
يا اختي
نحن في زمن الانفتاحية و التطور والتقدم في كل مجال
حتى في مجال تطوير الذات و التعامل مع الاخرين ولغة التحاورو النققاش والاقناع
فهل يا ترى تلك الاخت استنزفت كل الطرق التي من خلالها تجعل الحياة سعيدة كما تدعي
ام انها لم تحاول استعمال لغة الحوار و النقاش لحل مشاكلها الزوجية
ادرك ان كثر من يمشى على منهج تلك المرأة
فاحذر كل الحذر من ذلك واقول لامثال هؤلاء الزوجات ان المرأة لم ترتبطبزوجها
لتحيا معه حياة سلبية.
بل على العكس هناك محاور كثيرة ومهمة لا بد ان تكون قاسم مشترك بين الزوجين
لتحقيق اقصى درجات السعادة الزوجية ومنها:

1. لا بد من المواجهة بين الطرفين و التعرف على وجهات النطر المختلفةو الاخذ بما في مصلحة جميع افراد الاسرة الواحدة.
2. اكتشاف محاسن الاخرو التغاضي عن المساؤي ولكن ليس دائما بل لابد من اصلاح المساؤي حتى لا تؤثر على الحياة الزوجية بصورة زوجية. ( كان يكون الزوج مخنا او غير مصلي أو ان تكون الزوجة مهملة في رعاية ابناءها و زوجها وبيتها).

و غيرها من المحاور المهمة .
فلنفتح باب الحوار والنقاش حول هذه القضية المهمة
شكرة لكن

الشغلة ما بدها غضب ولا إنزعاج

نعم هذه هي الحقيقة وأقولها بكل فخر هذه هي حالة المرأة إن كانت تريد العيش بسلام في حياتها الزوجية

ليس أن تكون طرشة بكل ما للكلمة من معنى ولا عمياء بكل ما للكلمة من معنى ولا حتى بكماء بكل ما للكلمة من معنى

ما أقصده هو أنه أحياناً نتعرض لمواقف مع الزوج أو مع اهله تسلتزم منا أن نكون كذلك

وليس أن نكون كما قرأت على الدوام

بل في اللحظة التي بإمكاننا فيها التكلم نتكلم ونرى ونسمع

مثلاً على سبيل المثال أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا

لما أنزل إجازة أسمع الكثير مما يزعجني من أم زوجي

ولكن لو رددت عليها لقامت الدنيا وما قعدت بيننا وبالذات هي حتى لو ما حكيت تلفق الكلام

بس في لحظة مناسبة إن كان الوضع رائقاً أعيد كلامها وأمام زوجي حينها أكون كنت طرشاء وبكماء ولكن في اللحظة المناسبة أتكلم وهي بنفس الوقت تبدأ في نفي ما قالته

طبعاً أمام زوجي ستبرأ نفسها ولكن على من.....؟

ما أقصد قوله وما أظن أن كلامي لم يوضحه بالشكل المطلوب

حين تتم المواجهة تحصل مشاكل كثيرة وهناك أناس كما يقال عنهم حبرهم يهودي

يعني الغلطة معهم لا تغتفر ولا تنسى مهما فعلت واعتذرت وبررت

أما حين ننتكلم ونسمع ونرى في الوقت المناسب فلا مانع

أما المجابهة والمواجهة فحينها سيكون معنا حق وسينقلب الحق ضدنا

[Salma1]

موضوع رائع يا عاشقة البدر
بارك الله فيكِ وفي اخواتنا على المشاركات الفعالة

اتذكر جملة: طنش تعش تنتعش..
المعنى والخلاصة انه على الزوج والزوجة تحجيم المشكلة
وتفتيتها ومحاولة حلها
وان تنتهي بحل يرضي الاطراف كاملة بقدر المستطاع..
مع القناعة بأنه على الانسان ان لا يحتكر الحلول لصالحه كل مرة..
فاللين مطلوب
والتعصب مرفوض

اي ان لين العقول هو ما يساعد على حل المشكة بشكل بسيط
دون التعصب لرأي واحد
فالسيطرة على المشكلة ومنع تفاقمها..

ولكن هذا الامر يحتاج الى ان يتحول الى مبدأ عند الازواج
فالكلام سهل دائما ولكن عند التطبيق يبرز ما في العقول من مكتسبات
فالافضل ان يعمل الازواج على انفسهم مسبقا
والاتفاق على ارضية واحدة وهدف وحيد
وهو الخروج من الازمات بسلام.



:

[عاشقة البدر]

اسفة جدا اخواتي على الانقطاع الذي كان بسبب السفر الى جدة واشكر كل واحدة تفاعلتمع الموضوع المهم بالفعل ردودكن جميلة وهادفة الا ان الاخت عاشقة الحلويات كان في ردها شيء من السلبية.
كما اشكر غاليتنا ام طلال وانت الاروع
و جزاكن الله الف خير

[ملكةالرومانسيه]

هرب الكلام من اللى اسمعه

[صاحبة البيت]

ده مين دى اللى تبقى خرساء وعمياء وووووووووووو يظهر انهم ميعرفو ش انا مين ........................ تخيلوا يا جماعة ان فى ستات كدة فعلا ولما بقابلهم باحس انى عايزة اخنقهم ستات تجيب شلل

[همس الاهات]

شكرا على الموضوع........
اختي هذه ليست سلبية لكن هذا مارُسم لها في حياتها

[bichebicha1]

السلام عليكم
موضوع رائع

فعلا هناك نساء هكذا

( على الزوجةالتي تنشد السعادة الزوجية ان تعيش خرسا،عميا، و طرشة )

و لكن هذا لا يعني أنهم سلبيات و ليس لهم رأي
لا و ألف لا هذا ما فرض عليهم اول يوم من زواجهم
و ظلوا هكذا الزوج هو سي السيد يأمر و ينهي و يعمل ما بدا له
من كثرة ما تعود على صمت المرآة ظن انها بالفعل ليس لها رأي
و انها لا تعرف أن تناقشه و لكن ما لا نعرفه أن هذه المرآة التي تعيش
خرسة و عميا و طرشة تعاني نعم مرت السنين عليها ووجدت نفسها غير قادرة
تحس أنها مدفونة بالحياة تعيش في حسرة ....... و ليست سعيدة فهي
تريد ان تعبر عن ظلم الزوج عن ظلم الأهل عن ظلم ل من حولها و لكن وجدت نفسها
مكبلة بقيود حديدية حاولت أن تتغير و لكن باءت محاولاتها بالفشل لأن رأيها أصبح
ملغي بل صنفت على انها لا تعرف .

فالحياة الزوجية لتكون سعيدة على أصحابها الزوجين
أن يبنيا لها أرضية و أرضيتها هي الحوار و نقاش الأمور بشكل عقلاني
و الابتعاد عن العناد و التحدي و فرض الرأي لأن هاته الأشياء هي التي تصعب الأمور
و تجعل الشيطان يدخل بين الزوجين و تشعلل نار
و المحور الأخر هو الاعتراف بالخطأ و تقديم الاعتذار ليس عيب
ان نعتدر لبعضنا فهذا يقوي العلاقة بيننا .
فأي حياة زوجية تتطلب عنصرين مهمين الحوار و الصراحة الى جانب الاستماع
و عدم التصرع في الرد او الحكم ...
فالحياة الزوجية هي حياة مشتركة بين اثنين
شكرا لك على الطرح

[عاشقة الحلويات]

اسفة جدا اخواتي على الانقطاع الذي كان بسبب السفر الى جدة واشكر كل واحدة تفاعلتمع الموضوع المهم بالفعل ردودكن جميلة وهادفة الا ان الاخت عاشقة الحلويات كان في ردها شيء من السلبية.
كما اشكر غاليتنا ام طلال وانت الاروع
و جزاكن الله الف خير

هيدا كان رأيي

والمنتدى الحمد لله علمنا احترام أراء بعضنا البعض



وعدم الهروب من المناقشة والاستسلام بنعت مشاركة لأحد أي كان بصفة من الصفات