IIIII تكريمـ الحـ (عنوان وبياض وَ رحلة عطاء)ــوار العام .. IIIII

[فقيرة لربي]

عندما تتحول الحروف إلى بياض يهتف شيء بدواخلنا بأن لايشبهها شيء ..

تلك هي حروف أحبتنا تلألأت حروفها بـ عقد من العطاء والبذل

حُباً لقضية وأرضاً..

وإخلاصاً لمعتقد وديناً ..

ح ر و ف هـ م

كانت رمزاً لقلوب توحدت دون التقاء..

وأبدان تحولت إلى جسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ..

وكأني بها تردد

" فلسطين أنتِ النبض في قلوبنا "

فلسطين ،،

تعلمنا منك الكثير ولا زلنا ..

تلقينا دروس الصبر والثبات ..

اكتشفنا ضعف أنفسنا ،،

وخططنا لعلاجها مما قد ألم بها ..

...

متى نلقاك يانبض قلوبنا ؟؟

متى نصلي في مسرى رسولنا صلى الله عليه وسلم ؟؟

وسيبقى سؤال الواجب هذا محورا ندور حوله

حتى نجد الحل بإذن الله ..

ونعرف الطريق الحق ..

رحلتنا كانت مع أقلام بيضاء حد النقاء ..

معطاءة حد الإرتواء .. بهية حد الجمال ..

كانت إنطلاقة منتدى لكِ الكبرى ..

ومن هُنا كان" العطاء " رحـلة البـداية..

كان العطاء والنقاء تومأن .. عنوان وبياض

::

::

وكان للبياااض صفحات .. لتستمعوا فيها

:::: مُشاركات حملة فلسطين الخاصة بالحوار العام ::::

فحق لنا أن نقف معها وقفة تكريم مع دعوات

لكل قلم شارك معنا بالتوفيق والثبات ..

-- فريق الإشراف والمتابعة في الحوار العام --

[لآلئ الجُمان~]

:: ولـ عطاء أقلامنا قلائد من الشكر والعرفان ::

:

::

::

::

[المعاني السامية]

:




::



::




::

[اشراقة الإسلام]

:

::

::

::

[لآلئ الجُمان~]

:: ولـ أقـلامنا كلمـات من القلب .. ::

أخواتنا العزيزات
يا فخر الأمة وعنوان التميّز..
يا من عَلا صوتكم وإرتفع
ليوقظ الأمة من غفلتها
ليعيد لها شموخها ويحررها من أسرها..
كنتم تكتبون بالقلم ليصل صدى صوتكم لأبناء الأمة
فكان قلمكم هو السلاح الذي تخيفون به العدو
فِـ كم من ضمير تحرك بعد إن أطلقتم صواريخ بأقلامكم
كم من قلوب متحجرة رقّت لكلماتكم وباتت تدعوا ليلاً ونهاراً
تدعوا الله أن ينصر المستضعفين في فلسطين وسائر بلاد المسلمين
سلمتم ..سلمت أفكاركم..عقولكم النيّرة
أقلامكم الصدّاحة الناطقة بالحق..
أثبتم وبجدارة وقفتكم الإخوية مع أهلنا..

نبارك لكم جهودكم ونشكر سعيكم الدؤوب
كنتم وما زلتم وستبقون قدوة لمن حولكم
سيبقى مداد أحرفكم ذكرى طيّبة ..وقفة شجاعة
من فتيات الأمة
ستبقى أحرفكم بإذن الله شاهداً لكم لا عليكم
بكم أشرقت صفحات لكِ وتألق ركن الحوار بفيض أقلامكم
شاركتم بحروف من ذهب
بصتم أروع التعابير من أجل
نصرة أهلنا في فلسطين الحبيبة
وها نحن اليوم نجتمع وكلنا فخر بالعطاء الذي بُذل من قبلكم
كنتم أهلاً للعطاء فوجب علينا الثناء
نهديكم دعوات صادقة من قلوبنا المحبة
نسأل الله لكم دوام الموفقية والنجاح
في شتّى مجالات الحياة
:
أدامكم الله فخراً للأمة

[المعاني السامية]

أخواتي الغاليات
كم هو رائع الإنتاج حينما يكون بهمة و صدق و إخلاص
و كم هو أروع حينما يكون عن فلسطين و لفلسطين
تلك الأرض كانت و لا زالت تُعاصر أبشع الظلم و أفظع الإنتهاكات
و لكنها أثبتت لنا أنها أقوى من الظروف ..
أقوى من الظلم .. أرفع من أي كلمة تنساق نحو المهانة و الذلة

فبورك في فلسطين الأرض
و بورك في فلسطين الإنسان
ذلك الإنسان الذي دوماً ما نراه مُبدعاً معطاءً
يُقدّم الكثير و الكثير لأجل ذاته و وطنه و أمته
وهو الصابر الراضي بحكم الله و قدره

و يكفي الإنسان الفلسطيني تلك البركة الذي هو منها و هي منه
بركة تشرّبها من أرضه .. بركة تشرّبها من بلاءه
بركة تشربها من عزةٍ تسكنه بجلده وجهاده ومقاومته
فنعم الأرض و نعم ساكنيها

و بورك أيضاً في إنسانٍ قلبه فلسطين
كان من أجلها معنا فجاهد بالحرف و اجتهد
فبوركت تلك الحروف و بورك ذلك الجهد
و لا عدمناه من أخوات راقيات حملن الهم فكتبن على أنفسهن حِمل آداء الواجب


هنيئاً لنا بكن أخياتي
هنيئاً لكن هذا العطاء و هذه الهمّة العليّة
و هنيئاً لنا صحبتكن الرائعة و التي لم تزدنا إلا فخراً
بفلسطين الإباء و أهلها .

[مَلامِح ~]

‏ كمثل شعاع الشمس أنتم ،،

ومثل بزوغ الفجر أنتم ،،

ومثل عقود الدر أنتم ،،

أي الكلمات ننسجها .. وأي الحروف نكتبها ..

تحتار حروفنا أن تعبر عن عطاء

باذخ .. و روائع لا تنتهي

فــ من تحت أنقاض الدلجة

تخرج أقلام باهرة لتحفنا بخيوط

الأمل .. ولتضيء لنا طريق المسير

بنور العزم و الوفاء ..

‏ فــ ألف شكر و ألف امتنان نبثها

لقلوبكم الطاهرة على ما بذلتم

من جهود مباركة في حملة

..‏ فلسطين نبض في قلوبنا ..

جزيتم الخير و أسبلتم بالعطاء

لا حرمكم الله جنانه ..

[فقيرة لربي]

::

أخواتنا الحبيبات
المشاركات في حملة
فلسطين نبض قلوبنا
بركن الحوار العام

::

كانت حروف نابعة من قلوب توحدت لأجل نصرة الأمة
والدفاع عن قضاياها ،،
والتبصير بحقائق الأمور ،، وكشف خفاياها
حروف أشعرتنا مع عميق الجراح
أن الأمة بفضل الله لازال فيها خير كثير مادام فيها أمثالكم
نحسبكم كذلك ولا نزكي على الله من أحد أبدا
وهكذا تظهر أمامنا بعض المنح التي صاحبت محنة الأمة ومصابها

فمع جرح فلسطين
توحدت قلوب

مع جرح فلسطين
تجددت مشاعر قوية للحب في الله والأخوة فيه

فهي لاتطلب شيئا من مصالح الدنيا
ولاتبتغي إلا اللقاء الدائم في جنات عدن
نسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكن منهم
..
بارك ربي جهودكن
ونفع بأقلامكن وتقبل الله عطائكن
وجعلكن للمتقين إماماً

::

[-ضوء النهار-]

.:.

كــ ـلؤلؤ الجمان هو قطر أقلامكن ..

يرصف ببريق حُسنهـ كلماتُ صدقٍ سامية ..

لتمتزج القلوب بإحساس الإخوة الصادقة ..

فتتقارب الأرواح بودٍ و رحمة كــ " الجسد الواحد " ..

..

الوفاء هو فيض أقلامكن ..

و خير المغـ ـنمـ هو جزيل عطائكن ..

..

برغم الجرح ... لم تخبِ الهمـة ،، و لا رضيت النفوس الذلة ..

فـ ـهي الصمود الذي لــن ينحني إلا لرب العزة ..

..

أدم يارب هذه الصحبة ..

و اجعل اللهم أعمالنا لنا حجة ..

.:.

[أمل وضياء]

::

::

مباركـ هذا العطاء أحبة الحوار .. : )
ما أروع تلك الحروف المنطلقة بثقة وثبات
وقوة وإصرار وإقدام نحو قضية أمه .

وكم نتوق لرؤية أقلاماً جادة بعطائها كأقلامكم ..

أسأل الله أن يبارك في كل قلم ساهم في إنجاح هذه الحملة
وما نراة اليوم هو بداية إنطلاقة نحو مستقبل مشرق
بالعطاء والعزة والإنتصار بإذن الله ..

::
::

سعدنا بهذا الجمال .. وهذا البياض ..[ ]