جزاكن الله خيرا أخواتي الغاليات على آرائكن السديدة ،
وكلّ أملي أن تستفيد الأخت صاحبة القضية ،
لأنّها فتاة في مقتبل العمر تستحقّ كلّ خير ،
ولا تستحقّ أن تكون امرأة من الدّرجة الثانية ،
ولا سببا في هدم حياة امرأة ثانية ،
في انتظار المزيد حتّى تتّضح لها الرؤيا
وتتّخذ قرارها وهي متأكّدة من صدقيته .
كتب الله لكنّ الأجر .
الروابط المفضلة