*

ومِنْ قَلبِ الحَدَثِ كَما يَقولون !
لَلهِيب الكَلماتِ التِي أسمعُها أقَوى من
وَقعِ تلكَ الأحرفِ التِي وضعتُها هُناك !

أكَاد حفظتُ هذهِ المُناظرَة ..
وتِلكَ الشكاوى التِي ملأتُ بِها دَفتر يوميّاتِي
لكنّ ..
علّ هُناكَ من يرحمْ !