الحمد لله وحده و الصلاة والسلام على من لانبي بعده , أما بعد :.



أختي المسلمة



إن هذا الكون كـــــــله , بكل صغير و كبير فيه متوجه إلى الله عزوجل يسبحه , ويمجده و يسجد له قال تعالى :.



..( وإن من شئ إلا يسبح بحمده )..




ولكن !!.


يبقى في هذا الكون , مخلوق صغير , حقير ذليل , فهو يسير في واد و الكون كله في واد آخر ..


يترك طاعة الله و الخضوع له والتسبيح له , بالرغم أن كل ماحوله يلهج بالذكر و التسبيح ,,

إنه الشيطان ..


الله أكبر ما أعظم حماقته !. الله أكبر ما أشد غروره !.

فهو من يزين لنا المنكرات والمعاصي ..

أخيه ..






أبعث إليك هذة الكليمات البسيطة علها تصل الى قلبك ..


إليك

ياذات القلب المؤمن ..


و الأنفاس المتلهفة لاحتضان عبير الجنة ..

أقول لك ..

لايغرنك و يغويك و يزين لك ابليس معصية الله ..


ويزين لك زينة مظهرك على زينة باطنك ..

وهذا الأهم ..














قال الله تعالى في محكم كتابه :.


(خلقَ السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير)


وأيضاً :.


(لقدْ خلَقنا الإنسانَ في أحْسَنِ تقويمٍ)



وغارت الحور






في موضوعنا هذا سنتحدث عن



7



7



7






{ عمــــــــــــــليات التجمـــــــــــيل }



ذلك الأمر الذي بات منتشراً و بشدة واختلفت الآراء فيه فمنهم المؤيد ومنهم المعارض ..


أخية


من منا لا تريد أن تكون اجمل النساء ,,


ومن منا لاتسعى دوماً بأن تكون في أبهى حلة ..


ومن منا لا تُسعدها كلمات المديح والثناء على مظهرها ,,




ولكن !.




ماذا إن تطور الأمر الى


تغيير في خلق الله


و


تحسين


و


تجميل


و


تعديل



؟؟؟



مارأيك يا أخيه في ذلك !! ؟












هنا لدينا بعض الاراء لاستفتاء بسيط عُرض على بعض أخواتنا الحبيبات ..



نأتي منه بمقتطفات بسيطة ..



وسؤال الإستفتاء



(هل أنت ممن تؤيدين عمليات التجميل و إن كُنتِ كذلك فهل سبق لك القيام بواحدة وماهي ؟؟ )











لا أويد عمليات التجميل إلا في حالة الضرورة القصوى كحادث أو إحتراق او أي شئ تسبب في تشويه
الشخص كعلاج صحي أما مايراه البعض من تغيير الخلق بدون سبب طبي لا أويدة أبداً لأنه تغيير لخلق الله وهذا لايجوز .











الحمد لله لم يسبق لي أن قمت بعملية تجميل ولكني أؤيدها إن دعت الحاجة لها كتصحيح عيب أو تشوه خلقي ,,











لا طبعاً أنا لست من اللاتي يؤيدن عمليات التجميل وعندما تزوجت أكثر شئ عجب زوجي
أنفي رغم طوله و أعطاني ذلك ثقة أكثر أمام الناس وجعلني أرى نفسي أجمل ما خلق الله ..












بالنسبة للعمليات أنا أؤيدها لحالات خاصة يعني للضرورة القصوى
(مثل التشوهات وغيرها) و أنا الحمدلله مقتنعه بشكلي وما أحتاج عملية تجميل ,,









وبالنسبه لعمليات التجميل رأيي مع الشرع
فهو تجوز في حالات معينه










بصراحه اكره مره عمليات التجميل جداااا
استغفر الله اولا فيها تغير لخلقة الله
تانيا احسها اصبحت عمليات تشويه اكتر منها تجميل
وبصراحه تبارك الله احسن الخالقين
يعني بعد الله مافي احد راح يبدع ويصلح ويجمل الانسان
وبصراحه عندي حرق بسبب خطا طبي المفروض له عملية تجميل بس مافكرت اسويها والله يبعد عننا وعنكم السوء



























والآن نرى الحكم الشرعي فيما يسمى



بـــ



( عمــــــــليات التجمـــــــيل )














س:. ما الحكم في إجراء عمليات التجميل ؟ وما حكم تعليم علم التجميل ؟


ج:.
التجميل نوعان:.
تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أو غيره.. وهذا لا بأس به، ولا حرج فيه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفا من ذهب.





والنوع الثاني:



هو التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن.. وهو محرم ولا يجوز،
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة لما في ذلك من إحداث التجميل
الكمالي الذي ليس لإزالة العيب. أما بالنسبة للطالب الذي يقرر علم جارحة التجميل ضمن
مناهج دراسته فلا حرج عليه أن يتعلمه، ولكن لا ينفذه في الحالات المحرمة.. بل ينصح من يطلب
ذلك بتجنبه لأنه حرام، وربما لو جاءت النصيحة على لسان طبيب كانت أوقع في أنفس الناس.






المصدر
























أنا أسناني مشوهة المنظر حيث أن بعضها خارج عن مكانه الأصلي، وهي غير منتظمة، وقد سبب لي ذلك عقدةً نفسيةً،
حيث أنني أتحرج كثيراً عن الضحك والابتسام، فهل يجوز لي تعديلها عند طبيب الأسنان، وإرجاعها إلى أماكنها الطبيعية،
أو خلع بعض منها وإبدالها بأسنان صناعية؛ لأحصل في النهاية على أسنان طيبة جميلة المنظر،
وبالمناسبة أرجو التحدث من سماحتكم عن عمليات التجميل الجراحية الجائز منها والذي لا يجوز؟



حرج في إصلاح الأسنان إذا كان بها عيب و خلل لا حرج في ذلك كما في الحديث أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام),
وقال-عليه الصلاة والسلام-: (ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله), وقال أيضاً-عليه الصلاة والسلام-: (لكل داءٍ دواء فإذا أصيب
دواء الداء بريء بإذن الله), فإذا كانت الأسنان فيها اختلاف وتقدم وتأخر, وطول ونقص فلا حرج في إصلاحها أو قلعها وإبدالها, المنهي عنه هو
تفليجها للحسن إذا كانت مرتصة فيما بينها فأراد أن يفلجها أو أرادت أن تفلجها للحسن هذا هو المنهي عنه أما إذا كانت مختلة من جهة هذا زائد,
وهذا ناقص وهذا رافع, وهذا خارج وهذا داخل فلا مانع أن إصلاحها كسائر العيوب كما لو كان في وجه المرأة أو الرجل عيوب كنقطة سواد أو جراحات
لها آثار فأراد أن يعمل ما يزيلها فلا بأس في ذلك, وهكذا لو كان في إصبع زائدة أو ورمة في بدنه وأراد إزالتها بالطريقة السليمة التي يعرفها الأطباء
وليس فيها خطر فلا حرج في هذا, المقصود أن إزالة ما يشينه من أصبع زائدة, أو ورمة في بدنه, أو فراج يؤذيه أو يشين منظره
أو ما أشبه ذلك فلا حرج أن يزيله الطبيب بطريقة سليمة لا خطر فيها على المريض والمصاب. بارك الله فيكم





المصدر
















متى يباح استعمال مواد التجميل؟ وحكم " الكولاجين " تحديداً
السؤال: هناك مادة تباع في الصيدليات على شكل قطرات تسمَّى " الكولاجين " ، وهي مادة تعمل على تصفية البشرة ،
وتغذيتها ، وتستخدم كدهان للوجه , ومع الاستخدام المستمر تؤدي إلى تنفيخ الوجه , ما رأيكم في استخدامه ؟ .





الجواب:


الحمد لله
استعمال النساء أدوات التجميل جائز من حيث الأصل ، إلا أنه ينبغي عند القول بالجواز مراعاة عدة أمور ، منها :


1. أن يكون تجملها هذا لغير الأجانب من الرجال ، وأولى من تتجمل لأجله هو زوجها ، فإذا استعملت أدوات التجميل
من أجل أن يراها زوجها على أحسن حال ، أو ظهرت بها عند النساء ، أو محارمها : جاز لها ذلك ، وإلا لم يجُز ؛
لأن الأصل أنها تستر بدنها جميعه عن الرجال الأجانب ، فكيف يباح لها زيادة على ذلك أن تتجمل لهم ؟! .


2. أن تكون الأدوات المستعملة في التجمل مباحة ، كالحناء ، والكحل ... ولا يجوز لها استعمال شحوم الميتة ،
أو المواد النجسة ؛ لنهي الشرع عن قربان النجاسات والمحرمات .



3. أن تكون الأدوات المستعملة في التجمل غير ضارَّة لبدنها ، فلا يجوز لها استعمال المواد الكيميائية الضارة ،
سواء كان ذلك الضرر حالاً ، أو مستقبلاً ؛ لنهي الشرع عن الضرر بالنفس ، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : ( لاَ ضَرَر ، وَلاَ ضِرَار ) .


ولمعرفة زيادة بيان في حكم المساحيق وبيان بعض ضررها : انظر أجوبة الأسئلة ( 26861 ) و ( 26799 ) و ( 20226 ) و ( 22917 ) .




4. أن تكون مواد التجميل مؤقتة الأثر على البدن ، فلا يحل لها استعمال تلك الأدوات في تغيير خلق الله ،
كما تفعله بعض النساء من نفخ الشفتين ، وتقشير الوجه ، ومن الوشم الدائم ، وتغيير لون الجلد تغييراً دائماً .


وقد بيَّنا في جواب السؤال رقم ( 34215 ) حرمة تقشير الوجه ، وأنه من تغيير خلق الله .
وبيَّنا في جواب السؤال رقم ( 47694 ) حكم عمليات التجميل ، وذكرنا أن منها ما هو ضروري فهو جائز ،
ومنها ما هو تحسيني وهو محرم ؛ لأنه يدخل في تغيير خلق الله ، وذكرنا من أمثلته عمليات " شد الوجه " .
فإذا تحققت الشروط والضوابط السابقة : كان استعمال " الكولاجين " جائزا .
والله أعلم



المصدر
















حكم إجراء عملية لنفخ الخدود
ما حكم نفخ الخدود (الوجه) ؟ أنا مقتنعة ولله الحمد بأن حكمه حرام ولكن حدث نقاش حول هذا الحكم
وهناك من لم يقتنع بحرمته أرجو من فضيلتكم الرد على هذا السؤال لتوضيح الحكم لمن رفض تصديقه .




الحمد لله
الأصل في عمليات التجميل أن ما كان منها لإزالة عيب أو مداوة لمرض أنه جائز ، وما كان منها لغرض
الحسن والجمال فهو ممنوع ، وهو من تغيير خلق الله تعالى ، الذي يحرص إبليس على إيقاع الناس فيه ،
قال تعالى : ( وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا . لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا .. وَلَأُضِلَّنَّهُمْ
وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ
فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا .. يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا ) النساء/117- 119 .
وروى البخاري (4507 ) ومسلم (3966) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه
قَالَ : (لَعَنَ اللَّهُ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُوتَشِمَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ) .
وهذا يدل على أن تغيير خلق الله محرّم موجب للعن .
قال القرطبي رحمه الله :" وهذه الأمور كلها قد شهدت الأحاديث بلعن فاعلها وأنها من الكبائر ، واختلف في المعنى
الذي نهى لأجلها ، فقيل : لأنها من باب التدليس ، وقيل : من باب تغيير خلق الله تعالى كما قال ابن مسعود ، وهو أصح ،
وهو يتضمن المعنى الأول ، ثم قيل : هذا المنهي عنه إنما هو فيما يكون باقياً ؛ لأنه من باب تغيير خلق الله تعالى ،
فأما مالا يكون باقياً كالكحل والتزين به للنساء فقد أجاز العلماء ذلك " انتهى من " تفسير القرطبي " (5/393).
وقد صدر عن مجمع الفقه الإسلامي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي في دورته الثامنة عشرة في بوتراجايا ( ماليزيا )
من 24 إلى 29 جمادى الآخرة 1428هـ ،الموافق 9– 14تموز ( يوليو )2007م قرار بشأن عمليات التجميل ، جاء فيه :
" لا يجوز إجراء جراحة التجميل التحسينية التي لا تدخل في العلاج الطبي ويقصد منها تغيير خلقة الإنسان السوية
تبعا للهوى والرغبات بالتقليد للآخرين ، مثل عمليات تغيير شكل الوجه للظهور بمظهر معين ، أو بقصد التدليس
وتضليل العدالة ، وتغيير شكل الأنف وتكبير أو تصغير الشفاه وتغيير شكل العينين وتكبير الوجنات " انتهى .
وبهذا يتبين أن نفخ الخدود داخل في التجميل التحسيني المحرم .
والله أعلم .




المصدر

















قصص من عالم التجـــــــــميل ,,















جاءت إلي في مساء صيفي، وأنفها قائم وفمها محمر على غير العادة!
سألتها: ماذا حدث؟ تغيرت كثيراً..


ردت: زرت عيادة خاصة بالتجميل، أنفقت ما يقرب من عشرين ألف ريال للحصول على ما ترينه!
هل أبدو أجمل؟


- لكن أنفك كان جميلاً.
- صحيح.. لكنني أحبه فرنسياً.


- وفمك كان طبيعياً.
- صحيح.. بيد أني مللت المرطبات والملونات... هكذا أحب شكلي!


ابتسمت، وغاصت في حلقي عبارة تمنيتُ لو قلتها: (لكنك كنت أجمل وأنت طبيعية)!












مجنونة جمال!!
بصراحة لا أحد ينكر أن الجمال مطلوب. وكل امرأة تبحث عن الجمال بأي وسيلة، لكن في النهاية يجب أن لا يتجاوز ذلك حدود المعقول.
ذات مرة تبادلت الحديث مع إحدى المراجعات في المستشفى أثناء انتظارنا للموعد، فذكرت لي أنها أجرت

أربع عمليات تجميل من أجل أن تنافس جميلات الفضائيات التي يتابعها زوجها. فوجئت أنا تماماً بكلامه
ا لكنها أقسمت لي أنها فعلاً أجرت عملية لتوسيع عينيها في الخارج، وعملية أخرى لتكبير الصدر
وثالثة لشد بطنها وسحب الشحوم منه، ورابعة لشد وجنتيها وجعلهما أكثر امتلاءً بإضافة أنسجة من الفخذ لها!!!
فتحت فمي من شدة عجبي منها، إذ لم أتوقع أن أرى امرأة بمثل هذا الهوس بجمالها، فقد ذكرت أيضاً

أنها تداوم على حضور التمارين في النادي يومياً مع تغيير صبغة شعرها شهرياً هذا سوى جلسات العناية بالبشرة والشعر الأسبوعية في الصالون!
وبصراحة لم أعرف ماذا أقول لها، لكن بعد كل ما ذكرت لي قالت بحسرة وندم: (ويا ليت هذا

أفادني في شيء.. فزوجي لم يملأ عينه كل هذا، وذهب ليتزوج عليّ؟!) لا أعرف لماذا
ضحكت في سري وقلت لنفسي (الحقيقة.. يحق له ذلك طالما هذا مستوى تفكير زوجته!!).








::







هـوس الجـــمــــــــــــــــال,,











أمر طبيعي أن يكون جمال الشكل مرغوباً، ولا توجد فتاة لا تتمنى أن تكون جميلة.. ولكن هل الجمال
هو فقط جمال الشكل؟ هل بالضرورة أن تكون الأجمل شكلاً محبوبة من الجميع أو أكثر سعادة ونجاحاً من غيرها؟


كثيرات كن يتمتعن بجمال مبهر أو كن (ملكات جمال).. و لكنهن لم ينجحن في نطاق العلاقات الشخصية ولا في كسب قلوب الناس.. ..




















من أضرار عملـــــــيات التجميل ,,









إعاقة مجرى التنفس:.




يصاب المريض أحيانا بإعاقة وضيق في الجهاز التنفسي, وعندها يضطر الطبيب لإدخال أنبوب ينفذ عبر الحنجرة ليعمل على فتح مسار مجرى التنفس.







تلف في خلايا الدماغ :.
يصاب المريض أحيانا بتلف بعض الخلايا الدماغية، ويحدث هذا بسبب ضعف تيار مسار الدم الواصل إلى تلك المناطق.



اضطراب الغدة الدرقية :.
وهذا الخطر نادراً ما يحدث, وإذا ما حدث فإنه يؤثر على درجة حرارة الجسم, ويؤثر على معدل ضغط
الدم بجانب حركة ضربات القلب, وإذا لم يسعف الطبيب المريض بسرعة فإن هذه الحالة سوف تؤدي لموت المريض خلال وقت قصير.


فقدان الدم :.
في كل العمليات الجراحية يصاب المريض بفقدان للدم نتيجة للجراحة, وعادة ما يحتاط الجراحين بأكياس
من نفس فصيلة دم المريض خوفاً من فقدانه لكمية من الدم، وتمنح له عند الفقدان,
ولهذا عادة ما يحتاج طبيب التجميل لزجاجتين دم من نفس فصيلة دم المريض.






::




أختي المسلمة :.


والله ماكتبت لك هذا الكلام إلا لخوفي على هذا الوجة الأبيض أن يصبح مسوداً


يوم لا ينفع مالا ولا بنون ..




فتجنبي ياغالية ما يُغضب الرحمن ..


دعواتي لك :.


بأن تكوني ممن يدخلون الجنة بلا حساب ولاعقاب ..


وأن تسعدي في جنة فيها مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ..




وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..













الموضوع من إعدادي في منتدى آخر
حفظكم الباري