سمعْنا ذاتَ مرّة هُناكَ حديقةٌ حُلْوووة


دوْماً بالإشْراقِ مُفْعَمَة ...

مَظْهرها المُتمثّل بمدْخلها زاخرٌ بالألْوانِ المُنْعشة

إنْ أشْرقت عليْها الشّمْسُ يوْماً تلألأ قَطْرُ نداها

وإنْ غَرُبت بدا اللّمعانُ بعكْسِ البَدْرِ ضياها ...

اقْتربْنا منْها بخفّة والقلوبُ بشغفٍ لدخولها

بوابتها ذاتُ قُضْبانٍ ذهبيّة وحوْلها الأغْصانُ مُلْتفّة

تأسرُ النّاظرَ إليْها بتوْقٍ لولوجها

والمُكوث بيْن حناياها ...‘

والاشْتياقُ لما احْتوتهُ يكْتبُ قصّةً تلْوَ الأخْرى

دخلْناها بخفّةٍ لرؤيةِ ما انْسابَ من الاشْتياقْ

فكانت .....












الموْضوع / كاتب الموْضوع .................................................. ..... : الرّدود : قراءة


----------------
.................................................. ..... : 0 .......... : 128








فكيْفَ لي أنْ أرْتقي بجذْبكم ........[؟]


وأكْسبُ بعْضاً ممّا يروقكم ........... [؟]