يأتي بعد المكسيكيين في السعادة سكان كولومبيا، ثم فنزويلا والأكوادور في مستوى واحد، بعد ذلك يأتي النيجيريون وسكان هونغ كونغ والصين وتايلند وتايوان والأردنيون والعراقيون. وقد ينطبق على العراقيين ما لفتت اليه الدراسة من أن بين السعادة والأمان علاقة عكسية فكلما انعدمت مقومات الأمن والراحة اخترع المرء وسائل فرح بسيطة من لا شيء تمكنه من مقاومة الشقاء.
هذه الجمله تحتاج الف علامة تعجب بقربها !!!!

نسي المحلل يذكر السوريين و الفلسطينين ايضا ربما كانوا من اسعد الشعوب ايضا !!

هذه الدراسه جدا غريبه و كأن كاتبها قادم من عالم اخ




شكرا على النقل على ايه حال .