PDA

View Full Version : وضعية الصلاة و الحمل






samarsamar2009
02-10-2007, 09:45 PM
اخواتى فى المنتدى و اخواتى فى الله كنت عاوزة اخد رايكم فى حاجة لانى اشعر بالذنب
انا من بداية الحمل و اصبت بدوالى القدمين و كل لما اقف اعمل شوية مجهود فى البيت احس ان رجلى هاتموتنى من الالم و كذلك يحدث هذا الالم اثناء الصلاة
فاضطررت الى الصلاة و انا جالسة فهل هذا حرام

عروس الجنه
02-10-2007, 09:52 PM
لا يا اختى مش حرام ابدا انك تجلسى لصلاه ما دمتى حامل وتعبانه

انا فى حملى سالت لانى مريت بالظروف دى وقالولى انى اصلى وانا جالسه

*YSmsma*
02-10-2007, 09:55 PM
مش حرام يا ماسة
دى رخصه ليكى مدام تعبانه تصلى وانتى قاعده لغايه متشدى حيلك
انا كمان بصلى وانا قاعده لانى عظمى بيوجعنى وتقل جسمى بيشد عليا
الله يقومك سالمه واحنا معاكى

Little Angel
02-10-2007, 10:11 PM
انا كمان يا حبيبتى اصلى و انا قاعدة و مش حرام ان شاء الله ده احنا لينا رخصة بكده و ربنا رحيم بينا..

(ام احمد)
02-10-2007, 10:12 PM
والله انا صليت اول رمضان عادي واقفه بس الايام ذي صرت اكمل شغلي وانا خلاص
ماعاد فيه حيل واصلي جالسه بس عندي احساس باالذنب كوني اضغط على نفسي
اكمل الشغل ولا اضغط على نفسي اصلي واقفه الله يتوب علينا وعليك علما اخواتي اني في الشهر الثامن
الي عندها فتوى واضحه تعطينا والله يجزاها الف خير

~lulu~
02-10-2007, 10:19 PM
لا يقلبي مو حرام انا بعد في اولادي كله اصلي وانا قاعده لان احس بضغط لمه اركع او اسجد
وخصوصا بالاشهر الاخيره

مليح
02-10-2007, 10:44 PM
الصلاة جالسة رخصة لمن لا تستطيع القيام
ولكن اذا استطعتي فصلي الفرض واقفة ثم صلي السنن جالسة

tm_2005
02-10-2007, 11:51 PM
حبيبت قلبى وماسة المنتدىhttp://www.lakii.com/vb/images/icons/icon19.gif
وحشتينىىىىىىىىىىى عاملة ايه متقلقيش انا لسه سألة شيخ فى الموضوع ده وقالى بتاخدى نفس الثواب أكنك واقفة وقالى ان دى رخصه ربنا مديهالنا و"ان الله يحب أن تؤدى رخصه كما تؤدى فرائضة" ربنا يتملك حملك على خير يااااااااااااااارب ويسهل ولادتك ويقومك بألف سلامة يا حبيبت قلبى وطمنينى عنك وعن النونو يارب تكونوا بألف خير ورمضان كريم عليكم ياااااااااااااااارب.

http://www.arabdz.com/vb/images/smilies/a12.gif


http://www.arabdz.com/vb/images/smilies/co03.gif

samarsamar2009
03-10-2007, 12:03 AM
شكرا لكم يا احلى اخوات على ردودكم الغالية و ربنا يكرمنا جميعا و يقومنا بالسلامة يا رب و يتمم لنا على خير و يرزق كل بنات لك و بنات المسلمين الذرية الصالحة يا رب العالمين

غزاله 2007
03-10-2007, 12:28 AM
وانا مثلج مراات يوم أحس اني خلااااااااص مو قادره اصلي و انا جالسه
وخاااصه الحين لاني في الشهر الأخير و بطني ما شاء الله كبيــــــــــر
وصااايره ثقيله بشكل الله يعينا و يسهل علينا كلنا يارب.

الزهراء المكيه
03-10-2007, 01:15 AM
يا اختي لا تخافي ماهو حرام انا الاربعه شهور الاولى من حملي كلها صليت و انا جالسه خوفاً على الجنين و كمان الشهر الاخير لاني كنت تعبانه يعني 5 شهور و بعدين هذه رخصه من الاسلام صلي اختي و لا تخافي الدين دين يسر

مناير الشريرة
03-10-2007, 01:50 AM
يا اخوات .
لا تفتوا من عندكم
وخاصة الاخت الزهراء الكية لا يجوز الصلاة وانتي قادرة حتى ولو كان في الشهر الاخير
لان من اركان الصلاة القيام للفرض مع القدرة .
يعني اذا قادرة لكن تخافين على حملك مثل حالتك في الاربعة الشهور الاولى فلا يجوز ويجب الصلاة .

مناير الشريرة
03-10-2007, 01:57 AM
أرجو أن تنفعك هذه الفتوى

http://www.islamqa.com/index.php?ref=67934&ln=ara (http://www.islamqa.com/index.php?ref=67934&ln=ara)
متى يجوز للإنسان أن يصلي قاعدا في الفريضة ؟

سؤال:
هل يشترط لرخصة الجلوس أثناء الصلاة عدم القدرة التامة على القيام أو العجز التام عن القيام ؟ أم يجوز أيضا الرخصة لصاحب المقدرة على القيام لكن مع احتمالية أن يتبعها أذى ؟ وما هو حدود العجز المرخص معه الجلوس أثناء الصلاة وعدم القيام دون أن يترتب على ذلك ذنب أو إثم أو عقاب ؟.

الجواب:

الحمد لله

أولا :

القيام في صلاة الفرض ركن لابد منه ، ولا يجوز لأحد أن يصلي قاعدا إلا عند عجزه عن القيام ، أو في حال كون القيام يشق عليه مشقة شديدة ، أو كان به مرض يخاف زيادته لو صلى قائما .

فيدخل فيما ذكرنا : المُقْعَد الذي لا يستطيع القيام مطلقا ، وكبير السن الذي يشق عليه القيام ، والمريض الذي يضره القيام بزيادة المرض أو تأخر الشفاء .

والأصل في ذلك ما رواه البخاري (1050) عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الصَّلَاةِ ، فَقَالَ : ( صَلِّ قَائِمًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ ) .

قال ابن قدامة رحمه الله : " قال : ( والمريض إذا كان القيام يزيد في مرضه صلى قاعدا ) أجمع أهل العلم على أن من لا يطيق القيام له أن يصلي جالسا . وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : ( صل قائما ، فإن لم تستطع فقاعدا ، فإن لم تستطع فعلى جنب ) . رواه البخاري وأبو داود والنسائي وزاد : ( فإن لم تستطع فمستلقيا ، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) . وروى أنس رضي الله عنه قال : سقط رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فرس فخُدِش أو جُحش شقه الأيمن فدخلنا عليه نعوده ، فحضرت الصلاة فصلى قاعدا ، وصلينا خلفه قعودا . متفق عليه .

وإن أمكنه القيام إلا أنه يخشى زيادة مرضه به ، أو تباطؤ برئه (أي شفائه) ، أو يشق عليه مشقة شديدة ، فله أن يصلي قاعدا . ونحو هذا قال مالك وإسحاق . وقال ميمون بن مهران : إذا لم يستطع أن يقوم لدُنياه , فليصل جالسا . وحكي عن أحمد نحو ذلك "

أي من كان يستطيع القيام لمصالحه الدنيوية ، فيلزمه أن يصلي قائما ولا يجوز له القعود .

ثم قال ابن قدامة رحمه الله : " ولنا قول الله تعالى : ( وما جعل عليكم في الدين من حرج ) . وتكليف القيام في هذه الحال حرج ؛ ولأن النبي صلى الله عليه وسلم صلى جالسا لما جُحِش (أي جُرح) شقه الأيمن ، والظاهر أنه لم يكن يعجز عن القيام بالكلية ، لكن لما شق عليه القيام سقط عنه ، فكذلك تسقط عن غيره ... وإن قدر على القيام ، بأن يتكئ على عصى ، أو يستند إلى حائط ، أو يعتمد على أحد جانبيه : لزمه ؛ لأنه قادر على القيام من غير ضرر ، فلزمه ، كما لو قدر بغير هذه الأشياء " انتهى من "المغني" (1/443) .

وقال النووي رحمه الله : " أجمعت الأمة على أن من عجز عن القيام في الفريضة صلاها قاعدا ولا إعادة عليه , قال أصحابنا : ولا ينقص ثوابه عن ثوابه في حال القيام , لأنه معذور , وقد ثبت في صحيح البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحا مقيما ) . قال أصحابنا : ولا يشترط في العجز أن لا يتأتّى القيام ، ولا يكفي أدنى مشقة ، بل المعتبر المشقة الظاهرة ، فإذا خاف مشقة شديدة أو زيادة مرض أو نحو ذلك أو خاف راكب السفينة الغرق أو دوران الرأس صلى قاعدا ولا إعادة " انتهى من "المجموع" (4/201) .

وبين الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ضابط المشقة التي تبيح ترك القيام في الفرض ، وصفة الجلوس ، فقال : " الضابط للمشقة : ما زال به الخشوع ؛ والخشوع هو : حضور القلب والطمأنينة ، فإذا كان إذا قام قلق قلقا عظيما ولم يطمئن ، وتجده يتمنى أن يصل إلى آخر الفاتحة ليركع من شدة تحمله ، فهذا قد شق عليه القيام فيصلي قاعدا .

ومثل ذلك الخائف فإنه لا يستطيع أن يصلي قائما ، كما لو كان يصلي خلف جدار وحوله عدو يرقبه ، فإن قام تبين من وراء الجدار ، وإن جلس اختفى بالجدار عن عدوه ، فهنا نقول له : صل جالسا .

ويدل لهذا قوله تعالى : ( فإن خفتم فرجالا أو ركبانا ) البقرة/ 239 ، فأسقط الله عن الخائف الركوع والسجود والقعود ، فكذلك القيام إذا كان خائفا .

ولكن ؛ كيف يجلس ؟

يجلس متربعا على أليتيه ، يكف ساقيه إلى فخذيه ويسمى هذا الجلوس تربعا ؛ لأن الساق والفخذ في اليمنى ، والساق والفخذ في اليسرى كلها ظاهرة ، لأن الافتراش تختفي فيه الساق في الفخذ ، وأما التربع فتظهر كل الأعضاء الأربعة .

وهل التربع واجب ؟

لا ، التربع سنة ، فلو صلى مفترشا ، فلا بأس ، ولو صلى محتبيا فلا بأس ؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم تستطع فقاعدا ) ولم يبين كيفية قعوده . فإذا قال إنسان : هل هناك دليل على أنه يصلي متربعا ؟

فالجواب : نعم ؛ قالت عائشة : ( رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي متربعا ) ، ولأن التربع في الغالب أكثر طمأنينة وارتياحا من الافتراش ، ومن المعلوم أن القيام يحتاج إلى قراءة طويلة أطول من قول : ( رب اغفر لي وارحمني ) فلذلك كان التربع فيه أولى ؛ ولأجل فائدة أخرى وهي التفريق بين قعود القيام والقعود الذي في محله ، لأننا لو قلنا يفترش في حال القيام لم يكن هناك فرق بين الجلوس في محله وبين الجلوس البدلي الذي يكون بدل القيام .

وإذا كان في حال الركوع قال بعضهم : إنه يكون مفترشا ، والصحيح : أنه يكون متربعا ؛ لأن الراكع قائم قد نصب ساقيه وفخذيه ، وليس فيه إلا انحناء الظهر فنقول : هذا المتربع يبقى متربعا ويركع وهو متربع ، وهذا هو الصحيح في هذه المسألة " انتهى من "الشرح الممتع" (4/461) .

ثانيا :

أما صلاة النافلة ، فيجوز القعود فيها من غير عذر ، إجماعا ، لكن أجر القاعد حينئذ على النصف من أجر القائم ؛ لما روى مسلم (1214) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنه قَالَ : حُدِّثْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( صَلاةُ الرَّجُلِ قَاعِدًا نِصْفُ الصَّلاةِ . قَالَ : فَأَتَيْتُهُ ، فَوَجَدْتُهُ يُصَلِّي جَالِسًا ، فَوَضَعْتُ يَدِي عَلَى رَأْسِهِ ، فَقَالَ : مَا لَكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ؟! قُلْتُ : حُدِّثْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَّكَ قُلْتَ : صَلاةُ الرَّجُلِ قَاعِدًا عَلَى نِصْفِ الصَّلاةِ ، وَأَنْتَ تُصَلِّي قَاعِدًا ! قَالَ : أَجَلْ ، وَلَكِنِّي لَسْتُ كَأَحَدٍ مِنْكُمْ ) .

قال النووي رحمه الله في شرح مسلم : " معناه أن صلاة القاعد فيها نصف ثواب القائم ، فيتضمن صحتها ونقصان أجرها . وهذا الحديث محمول على صلاة النفل قاعدا مع القدرة على القيام ، فهذا له نصف ثواب القائم . وأما إذا صلى النفل قاعدا لعجزه عن القيام فلا ينقص ثوابه بل يكون كثوابه قائما . وأما الفرض فإن صلاه قاعدا مع قدرته على القيام لم يصح فلا يكون فيه ثواب بل يأثم به .

قال أصحابنا (الشافعية) : وان استحله كفر وجرت عليه أحكام المرتدين كما لو استحل الزنى والربا أو غيره من المحرمات الشائعة التحريم .

وإن صلى الفرض قاعدا لعجزه عن القيام أو مضطجعا لعجزه عن القيام والقعود ، فثوابه كثوابه قائما ، لم ينقص باتفاق أصحابنا ، فيتعين حمل الحديث في تنصيف الثواب على من صلى النفل قاعدا مع قدرته على القيام . هذا تفصيل مذهبنا وبه قال الجمهور في تفسير هذا الحديث ".

وقال : " وأما قوله صلى الله عليه وسلم : ( لست كأحد منكم ) فهو عند أصحابنا من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم ، فجُعلت نافلته قاعدا مع القدرة على القيام كنافلته قائما تشريفا له ، كما خص بأشياء معروفة في كتب أصحابنا وغيرهم ، وقد استقصيتها في أول كتاب تهذيب الأسماء واللغات " انتهى من "شرح صحيح مسلم" (6/14) .

والله أعلم .

وانظر جواب السؤال (50180) .



الإسلام سؤال وجواب

مناير الشريرة
03-10-2007, 01:58 AM
سأل سماحة الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني عن حكم صلاة الحامل جالسة فأجاب رحمه الله :
السؤال: يسأل السائل فيقول: هل يجوز للمرأة الحامل في الشهور الأولى إن خافت الإجهاض أن تصلي وهي جالسة؟ الجواب: إذا كان من المعلوم أن الفتوى على قدر النص، فأنا أقول: يجوز، لكني غير مطمئن أن المرأة إذا صلت قائمة تخاف على نفسها أن تجهض، لكن كما قال تعالى: http://audio.islamweb.net/audio/sQoos.gifبَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ http://audio.islamweb.net/audio/eQoos.gif[القيامة:14]، فإذا كانت هذه المرأة غير موسوِسة، أو غير موسوَسة -يجوز الوجهان لغةً- ويغلب على ظنها فعلاً أن تسقط؛ فيجوز أن تصلي قاعدة. وأنا أعرف أن الأطباء ينصحون الحوامل بأن يتحركن وأن يمشين، ونعرف من التاريخ الإسلامي الأول أن المرأة كانت تضع وهي على ناقتها، لكن مع ذلك أعرف أن الحياة المدنية، وما أحاط الله عز وجل الناس اليوم به من نعم لا يعرفها السابقون الأولون، قد جعلتهم لا يتحملون من المتاعب والمصاعب والمشاق، خاصة ما يسمى (بالجنس اللطيف)، فلا أستبعد من هذا الجنس اليوم أن تخشى أن تسقط ولدها من بطنها إذا قامت تصلي قياماً لربها.

nnoooonah
03-10-2007, 06:32 AM
انا مثلك بصلي واقفة لكن عند السجود بقعد ومرات من اول الصلاة لاخرها بكون قاعدة وربنا ارحم واعلم بحال العباد عشان هيك اعطانا هذه الرخص وانا سمت اللي ربنا اعطاه رخصة في شئ الافضل يعمل برخصة ربنا وان شا ءالله يتقبل من الجميع

مناير الشريرة
03-10-2007, 05:06 PM
يا اخوات الرخصه مو هنا .
الرخصه مثالها في السفر تقصرين الصلاة وتفطرين .
لكن القيام للفرض مع القدرةمن أركان الصلاة .
ارجو التفريق بارك الله فيكن.

samarsamar2009
03-10-2007, 06:31 PM
شكرا لكى اختى مناير على التوضيح الجيد لكنى اعتقد ان الدين يسر و ليس عسر
اولا : تخيلى انك فى خلال يوم صيام و بداخلك كائن حى يتغذى منك و ياخد منك كل الفيتامينات و المعادن التى يحتاجها ، هل تشعرى بكمية الارهاق و الدوخة و التعب التى نشعر بها فى خلال اليوم الا جانب الصداع المتواصل
ثانيا : ثقل جسمك على اقدامك انا اصبت فى حملى بدوالى مما يسبب الم شديد عند الوقوف
فاكيد ربنا هايسامحنا على هذا المهم اننا نؤدى الفريضة ربنا رحيم

lolo78
03-10-2007, 06:35 PM
وأنا متلك ياألماسه بصلي وأنا قاعده

~lulu~
03-10-2007, 06:38 PM
فعلا الوحده بالاشهر الاخير الثقل يكون مو طبيعي وخصوصا مع السجود كانه القلب ضرب بقوه
وانا في ولدي من الشهر السابع معا عرق النسا يعني مشي قصب امشي
فكنت كل صلواتي وانا قاعده