والغِيم و" أنا "
كُلنا " لكَ " نشتاق !
ولعَبير طيفكِ " نتوق " ~
كُن ! بالقُربِ لِ [ تسقي ] وديان أرضي
من بياضِ غيمك ،
وكن بالجِوار ، حينَ يجدُب القَلب
وحينَ تجفّ الدّماء بداخِل الخفق !
وستظلّ تَروِي وديانِي ..،
وأروِي روحك بِ ببياض " ذكراكِ " .. ~
إهداء لِرفيقَة الدّرب ~| هممي |~
ولقلبها
...