|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أبي ...
صغيرتكَ تحمل بين احشائها طفل ..
ليتك كنت هنا على ارض الدنيا ..
لترى بطني يكبر ويكبر ..
وانت من يؤذن ويقيم بأذن طفلي ..
كم اشتقت لوجودك بحياتي ..
بالرغم من اني لم اتلمسه ولو لحظه ..
الله يخليلي زوجي ويخلينه له ..
..
..
حينما منحت قلبي لكِ
لم اكن يوماً طامعه
ولا ساذجه
ولا غيّوره
قالت: ..
وماذا ستكتبين عني ..
سأقول لها ..
اتنتظرين كلماتي التي ستُكتب عنكِ
ام ..
تحليل قلبكِ بين اسطري ..
لاتنتظري المكتوب
ولا التحليل
ولا التواقيع
فأشواقي كفيله بحياكة الحب
وجمعها
لأهديه لكِ
عُـــقداً
مرصّع بوفائي ..
ياحبيبه
.
.
.
.
.
ايّها الجمهور الكريم
كتبت سالفاً ...
وقلت
انه ( ملك الألوان )
انه الجبار
المخيف
المظلم
قد كنت صادقه
حينما بدأ يشتق الطريق
ويمتزج النقاء بالملك
ماان بدأت اشتم العبير
حتى داهمني ملكي
واجبرني ان اعود
لتلك الصومعه
وانا طائعه رغما عن انفي
لماذا يارفيقتي
لماذا
القدر هكذا
بيننا
تلك الخاطره من اقربها الى قلبي
لااعلم احب قرائتها بين الحينة والأخرى
وكلما احسست بألم في قلبي
اشعر بأنها تعبّــــر عن مكنوني
::
::
.
.
مثل الشجر في فصل الخريف ..
عندما تسقط منه الأوراق ,,
هكذا تخيلت نفسي ..,
كشجره باسقه عالية خضراء ,,
حينما يأتيها ساعة الجفاف,,
تنتظر حتى آخر قطره في حياتها ..
تشارف على الرحيل من عالم الى عالم آخر..
مثل الشجر في فصل الخريف ..
تقف .... بلا حياة ,
هل تعلمين ياغائبه
بمَلِك الألوان
قد سيطر على قلبي
ذلك
مذ ان رحلتي
حاولت ان اتحرر منه
ان ابتعد عنه
ولكنه طالما انه مَلِك
فسيتملكني حتى تعودي
::
::
شربت الوحده
ذات الطعم المر
وكم هي عدد المرات التي شرقت بها
كم احتجت لكوب الماء الذي تشربيه
ولم اجده
صدقيني
صعب ,[ والله ] صعب
البحث في الردود الجديدة
عرض التدوينات
