وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة حكمة خالدة .. حيّـاك الله ومرحباً بكِ هنـا
ونبقى على أن نعي تماما ليس القلق كله سلبي !!
وكذلك التعب (تعب الطالب) والإرهاق جميل وخاصة عندما يتوج بالنجاح وليس النجاح بل التفوق !!
والتوتر والأرهاق والتعب ..والسهر والكد والأجتهاد ..
نعم أحسنتِ فالقلق الإيجابي نعمة إذا لم يتعد حدوده الطبيعية لأنه يحدو الطالب للجد والإهتمام والجديّة في المذاكرة والتحصيل , بعيداً عن القلق والهمّ السلبي والتوتر الذي يقعد عن المذاكرة ويشوش الذهن ..
أن نجعل الطالب يذاكر في هدؤ من غير توتر منا نحن!!
هذه نقطه مهم جداً
فكثيرٌ من الآباء والأمهات يشحنون البيت في أيام الامتحانات بالتوتر
وكأن المنزل أصبح ثكنة عسكريّة , لا مزاح , لا لعب لا أستراحة من المذاكرة
فينبغي أن تكون طريقة المذاكرة ممتعة لا متعبة فلابد من وقت للراحة واللعب المنظم الهادئ والعمل بنظام الجوائز والحوافز والمذاكرة بطريقة 20/80 ، خمسين دقيقة مذاكرة متواصلة وعشر دقائق راحة لتنشيط العقل وتهيئته لجولة جديدة وهكذا ..
بارك الله فيك أختي على مداخلتك الرائعة
ونسأل الله التوفيق والسداد لأخواننا وأبنائنا الطلاب
الروابط المفضلة