حبيبتي اللهم ارض عنا
موضوع رائع و جيل جدا تسلم ايدك يا قمر
احيانا يكون التردد محور ضياع للانسان في لحظة
فهناك قرارات مصيرية الثانية فيها مؤثرة و قد تغير مجرى الحياة
و الانسان يجب ان يشعر انه طالما استخار الله تعالى
فعليه ان يمضي واثقا ان ما اختاره هو الخير
مهما كانت النتيجة
و عليه الاخذ بالاسباب من تفكير و تخطيط
و استعانة بآراء الناس الحكيمة و من هم على خلق و حكم
و من بعد الاستخارة التي جعلها الله حلا لنا من الحيرة و التردد
بعدا عليه ان يمضي غير متردد في قراره و يتحمل كافة النتائج
و يؤمن بأن كل ما يأتي بعدها هو نصيب و قدر
و لا يندم على امر يعتقد أنه ضيعه أو فرصة فوتها
جزاك كل خير يا غالية
الروابط المفضلة