أعجبني الموضوع فنقلته للأمانة بعد اذنها للأخت زهرة النرجس
فرصة لاتعوض مشروع صدقة بريال واحد يومياعن طريق النت تشاركين في تمويل (40) مشروع خيري
مشروع صدقة بريال واحد
تشاركين في تمويل اربعين مشروع خيري
تخيلي كم من الاجر سوف تنالين الله اكبر
لاتبخلي على نفسك انتي المستفيدة اولا واخيراً
لايضيع هذه الفرصة الا محروم
قليل دائم خير من كثير منقطع
ومن الأحاديث الدالة على فضل الصدقة قوله صلى الله عليه وسلم :
{ ما منكم من أحدٍ إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، فينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة }
[في الصحيحين].
اختي الفاضله
كم من الاموال انفقتيها وضاعت هدر
عندما تبحثين في ماذا صرفتيها سوف تجدين لاشيء
اما هذا المشروع سوف تجدينه امامك يوم القيامه
عندما يهرب منك الاهل والزوج والولد كلا يقول نفسي نفسي
والمقابل ليس ريال او مئة او الف ريال كما دفعتي
بل ملايين الحسنات والله يضاعف لمن يشاء
(((فضائل وفوائد الصدقة)))
أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله صلى الله عليه وسلم :
{ إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى }
[صحيح الترغيب].
ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله صلى الله عليه وسلم :
{ والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار }
[صحيح الترغيب].
ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله صلى الله عليه وسلم :
{ فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.
رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة بن عامر قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
{ كل امرىء في ظل صدقته، حتى يقضى بين الناس }.
قال يزيد: ( فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو كعكة أو بصلة )،
قد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله:
{ رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه }
[في الصحيحين].
خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله صلى الله عليه وسلم:
{ داووا مرضاكم بالصدقة }.
يقول ابن شقيق: ( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ )
[صحيح الترغيب].
سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله صلى الله عليه وسلم لمن شكى إليه قسوة قلبه:
{ إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم }
[رواه أحمد].
سابعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم :
{ ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما:
اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً }
[في الصحيحين].
ثامناً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله:
{ ما نقصت صدقة من مال }
[في صحيح مسلم].
تاسعاً: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق به كما في قوله تعالى:
وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ
[البقرة:272].
ولما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها:
قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال:
{ بقي كلها غير كتفها }
[في صحيح مسلم].
عشراً: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة
كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
{ من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي في الجنة يا عبد الله، هذا خير: فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دُعي من باب الريان }
قال أبو بكر: يا رسول الله، ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة
فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها: قال:
{ نعم وأرجو أن تكون منهم }
الروابط المفضلة