مواجهة وتهديد المشركين ( 118 الى 141 )
* الاصل في الاشياء الاباحة .والحرام قد فصله الله .وما سكت الله عنه فهو حلال
* ليس لاحد ان يتبع ما يحبه فيأمر به ويتخذه دين .وينهى عما يبغضه ويتخذ ذلك دين الا بهدى من الله
( وَذَروا ظاهِرَ الإِثمِ وَباطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكسِبونَ الإِثمَ سَيُجزَونَ بِما كانوا يَقتَرِفونَ ﴿١٢٠﴾
* البحث عن المعاصي القلب كالكبر والرياء والبدن واجب على كل مكلف .ربما يكون الكثير منها موجوده فيه وهو لا يحس وهذا من الاعراض عن العلم وعدم البصيرة
* المعاصي الظاهرة هي الاعمال ... والباطنة هي الاعتقاد
( وَكَذلِكَ جَعَلنا في كُلِّ قَريَةٍ أَكابِرَ مُجرِميها لِيَمكُروا فيها وَما يَمكُرونَ إِلّا بِأَنفُسِهِم وَما يَشعُرونَ ﴿١٢٣﴾
( فَمَن يُرِدِ اللَّـهُ أَن يَهدِيَهُ يَشرَح صَدرَهُ لِلإِسلامِ وَمَن يُرِد أَن يُضِلَّهُ يَجعَل صَدرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجعَلُ اللَّـهُ الرِّجسَ عَلَى الَّذينَ لا يُؤمِنونَ﴿١٢٥﴾
*علامة الهداية أحب فعل الخير متلذذاً به غير مستثقل منه
*ادع الله ان يشرح صدرك للحق
* القلوب الكافرة يلقى فيها الشهوات والشبهات وهي مرتع الشيطان
***
( وَهـذا صِراطُ رَبِّكَ مُستَقيمًا قَد فَصَّلنَا الآياتِ لِقَومٍ يَذَّكَّرونَ ﴿١٢٦ )
( وَكَذلِكَ نُوَلّي بَعضَ الظّالِمينَ بَعضًا بِما كانوا يَكسِبونَ ﴿١٢٩﴾
* تولي الظالمين بعضهم بعض يؤزه الى الشر ويكثر ظلمهم ومنعهم الحقوق
* اذا رأيت ظالم ينتقم من ظالم فقف وانظر فيه متعجب
( وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا يَعمَلونَ﴿١٣٢﴾
* يستفيد العاقل من معرفة ذهاب أمم ثم يخلفها غيرها .ليعرف ان الدنيا ممر لا دار مقر .ونسعى للاخرة فقط
* حذر من الظلم مذكر انه لا يفلح في الدنيا ولا الاخرة
* من زين المنكر ودعا له يعتبر كالفاعل .
* يصير المرء شريك للشيطان عندما يزين المعصية
* الخسران الحقيقي الذي يعمل طالب رضا الله فيقعون في غضبه لانهم اتعبوا انفسهم .فحصلوا عكس ما تعبوا لأجله
* لو ذهب انفقه رجل في طاعة الله لم يكن مسرف . ولو انفق درهم في معصية الله كان مسرف
* لا تسرف في الاكل لما فيه من مضرة العقل والبدن
* الاسراف صفة مذمومة يكرها الله
* اختر لحظة تشتد فيها حاجة الفقراء وتصدق لعله يتضاعف الاجر
***
نكمل بعون الله
( كُلوا مِمّا رَزَقَكُمُ اللَّـهُ وَلا تَتَّبِعوا خُطُواتِ الشَّيطانِ إِنَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبينٌ ﴿١٤٢﴾
* الاصل في الاشياء الاباحة .والحرام قد فصله الله .وما سكت الله عنه فهو حلال
* ليس لاحد ان يتبع ما يحبه فيأمر به ويتخذه دين .وينهى عما يبغضه ويتخذ ذلك دين الا بهدى من الله
( وَذَروا ظاهِرَ الإِثمِ وَباطِنَهُ إِنَّ الَّذينَ يَكسِبونَ الإِثمَ سَيُجزَونَ بِما كانوا يَقتَرِفونَ ﴿١٢٠﴾
* البحث عن المعاصي القلب كالكبر والرياء والبدن واجب على كل مكلف .ربما يكون الكثير منها موجوده فيه وهو لا يحس وهذا من الاعراض عن العلم وعدم البصيرة
* المعاصي الظاهرة هي الاعمال ... والباطنة هي الاعتقاد
( وَكَذلِكَ جَعَلنا في كُلِّ قَريَةٍ أَكابِرَ مُجرِميها لِيَمكُروا فيها وَما يَمكُرونَ إِلّا بِأَنفُسِهِم وَما يَشعُرونَ ﴿١٢٣﴾
( فَمَن يُرِدِ اللَّـهُ أَن يَهدِيَهُ يَشرَح صَدرَهُ لِلإِسلامِ وَمَن يُرِد أَن يُضِلَّهُ يَجعَل صَدرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجعَلُ اللَّـهُ الرِّجسَ عَلَى الَّذينَ لا يُؤمِنونَ﴿١٢٥﴾
*علامة الهداية أحب فعل الخير متلذذاً به غير مستثقل منه
*ادع الله ان يشرح صدرك للحق
* القلوب الكافرة يلقى فيها الشهوات والشبهات وهي مرتع الشيطان
***
( وَهـذا صِراطُ رَبِّكَ مُستَقيمًا قَد فَصَّلنَا الآياتِ لِقَومٍ يَذَّكَّرونَ ﴿١٢٦ )
( وَكَذلِكَ نُوَلّي بَعضَ الظّالِمينَ بَعضًا بِما كانوا يَكسِبونَ ﴿١٢٩﴾
* تولي الظالمين بعضهم بعض يؤزه الى الشر ويكثر ظلمهم ومنعهم الحقوق
* اذا رأيت ظالم ينتقم من ظالم فقف وانظر فيه متعجب
( وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا يَعمَلونَ﴿١٣٢﴾
* يستفيد العاقل من معرفة ذهاب أمم ثم يخلفها غيرها .ليعرف ان الدنيا ممر لا دار مقر .ونسعى للاخرة فقط
* حذر من الظلم مذكر انه لا يفلح في الدنيا ولا الاخرة
* من زين المنكر ودعا له يعتبر كالفاعل .
* يصير المرء شريك للشيطان عندما يزين المعصية
* الخسران الحقيقي الذي يعمل طالب رضا الله فيقعون في غضبه لانهم اتعبوا انفسهم .فحصلوا عكس ما تعبوا لأجله
* لو ذهب انفقه رجل في طاعة الله لم يكن مسرف . ولو انفق درهم في معصية الله كان مسرف
* لا تسرف في الاكل لما فيه من مضرة العقل والبدن
* الاسراف صفة مذمومة يكرها الله
* اختر لحظة تشتد فيها حاجة الفقراء وتصدق لعله يتضاعف الاجر
***
نكمل بعون الله
( كُلوا مِمّا رَزَقَكُمُ اللَّـهُ وَلا تَتَّبِعوا خُطُواتِ الشَّيطانِ إِنَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبينٌ ﴿١٤٢﴾