انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: مساعده ضرورية جدا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    jeddah
    الردود
    16
    الجنس
    أنثى

    مساعده ضرورية جدا

    هااااااااااااااااااااااي ..
    بلييييييييييييز انا بدي منكم مساعدة صغيرونه ..
    بدي بروجكت يتكلم عن السعادة او المجوهرات او الجنادرية او اليوم الوطني او الصداقه ..
    بلييييييييييييييز جدا ضروري ؟...

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الردود
    212
    الجنس
    اهلا بكِ اختي الكريمة

    هذا مقال عن "السعادة" للكاتب الرائع
    سلمان بن يحي المالكي



    لقد أحرزت البشرية في العصور المتأخرة انتصارات شتى في مختلف العلوم الدنيوية ، ورغم تقدمها في هذا المجال إلا أن المشكلات النفسية والاجتماعية للأفراد والمجتمعات في تفاقم خطير ووبال مستطير ، وأصبح ما يُسخر لرفاهية الإنسان والتخفيف عنه سبابا في سحق كرامته وتدنيس إنسانيته وإزهاق روحه ، حتى أصبح الإنسان تائها وراء أوهام السعادة باحثا عنها تحت وهج الشمس وضياء القمر .. فما السعادة إذا ..؟
    إنها الصفاء القلبي ، والجمال الروحاني ، والنقاء الوجداني ، السعادة هي تلك الهبة الربانية ، والمنحة الإلهية التي يهبها الله لمن يشاء من عباده جزاء أعمالهم الجليلة التي قاموا بها ، السعادة تلك الكلمة التي تبعث الراحة النفسية وتتحقق الرضا والطمأنينة وتقوم السلوك وتزكي النفوس الأبية .

    * حقيقة السعادة .
    إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمّل الله سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كل ما أهمّه ، وفرّغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته ، وحقيقتها ومدارها في طاعة الله والاعتصام بدينه ، والرجوع إلى هدي النبي صلى الله عليه وسلم .

    * الطريق إلى السعادة .
    عن أبي ذر رضي الله عنه أنه قال : أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع : أمرني بحب المساكين والدنو منهم ، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني ولا أنظر إلى من هو فوقي ، وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرت ، وأمرني أن لا أسأل أحدا شيئا ، وأمرني أن أقول الحق وإن كان مرّا ، وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم ، وأمرني أن أكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا بالله فإنهن من كنز تحت العرش " [ رواه الإمام أحمد 5/159 ] .

    * مقومات السعادة .
    ذكر الإمام بن القيم رحمه الله تعالى أن لسعادة العبد ثلاثة مقومات :
    إذا أُنعم عليه شكر 2 ـ وإذا ابتلي صبر وإذا أذنب استغفر ..
    وصدق القائل :
    شكر وذكر وصبر فيها نعيم أجـــر

    * ثلاثة من السعادة .
    قال سفيان الثوري رحمه الله : ما بقي لي من نعيم الدنيا إلا ثلاث :
    أخ ثقة في الله أكتسب من صحبته خيرا إن رآني زائغا قومني أو مستقيما رغبني
    ورزق واسع حلال ليست لله عليّ فيه تبعة ولا لمخلوق عليّ فيه منه
    وصلاة في جماعة أكفى سهوها وأرزق أجرها .

    * أسباب السعادة .
    العمل الصالح " من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة "
    الزوجة التقية وفي الحديث " أربع من السعادة : المرأة الصالحة .."
    المسكن الفسيح وفي الحديث" اللهم وسع لي في داري "
    المركب الهنيء
    الكسب الطيب " إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا "
    حسن الخلق والتودد للناس " واجعلني مباركا أينما كنت "

    * فوائد السعادة .
    تمنح الإنسان قبولا ذاتيا وراحة نفسية
    تساعد الإنسان على أهدافه السامية بدلا من انشغاله بالتوافه
    تعطي الإنسان فرصة بأن يكون مبدعا مخترعا
    ترسم البسمة على الوجه وتدخل السرور على القلب
    تربي الأولاد على الحياة الإيجابية وحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
    الإقبال على الله والإنابة إليه وامتلاء القلب من محبته
    تضفي على المجتمع الفرحة والطمأنينة وراحة البال .

    * طريقك إلى السعادة .
    الإيمان بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
    معرفة أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
    تحقيق الأهداف الإيجابية سبيل إلى السعادة
    اطلب السعادة من نفسك لا من حولك
    اعرف قدر نعم الله عليك التي تستمتع بها في كل وقت وحين
    تأمل جمال الطبيعة ولا تنزعج بالأكدار
    ابحث السعادة للآخرين
    لا تحتفظ بالذكريات التعيسة والأيام الأليمة
    افحص ماضيك وحاضرك واستفد من تجارب الآخرين
    10ـ لا تتشاءم ولا تيأس وأحسن الظن بالله
    11ـ طور أهدافك وتخلص من القلق النفسي
    12ـ كن كالغيث أينما هلّ نفع 13ـ لا تنزعج بالأحلام المنامية وعش حاضرك
    14 ـ الصلاة من أعظم أسباب تزكية النفس وتقوية الإيمان وبلوغ طريق السعادة ..

    وأخيرا. .من اتقى ربه وجاهد في الله حق جهاده ، وزكى نفسه بطاعة مولاه ، عاش في كنف السعداء ، وتلذذ بطعم الحياة وإن لم يجد ماء ولا كساء .. وصدق القائل:

    ولست أرى السعادة جمع مال

    ولكن التقي هو السعيد






    ماذا تفعل كي تحصل على السعادة ؟

    انه من العسير بل من المستحيل ان تقود شخص الى سبيل السعاده وانما تقتصر مساهمتك في ذالك بان تحذره من العثرات التي قد يقع فيها خلال سعيه اليها او نرشده الى طريق من طرقها ان السعاده تعتمد الى حد ما على الفرد كما تعتمد على المجتمع والواقع انه من الامر الشاق تحديد السعاده و معرفة اسبابها ذالك انها تتصل بنواح شخصيّة تختلف من فرد لاخر كما ان السعاده ليست صفة في ذاتها وانما هي نتيجة للحياه الحسنه التنضيم وكثيرا ما يحصل الانسان على السعاده وهو يبحث عن شيءاخر .. واسعد لحضات الحياه التي يشتغل المرء فيها بأداء واجبه عن التفكير فيما اذا كان قد بلغ السعاده ام لاء..وخاصة اذا كان هذا الواجب ينطوي على خدمة للاخرين.. ان السعاده تعتمد الى حد ما على الفرد .. كما تعتمد على المجتمع الذي يعيش فيه .. والمرء الذي يحيا في مجتمع سعيد تتاح له فرص لبلوغ السعاده اكثر مما يتاح لفرد يحيا في مجتمع شقي .. ومن ناحية اخرى نجد انه في وسع مجموعة محدودة من الافراد المتقدمين في التفكير ان يخلقو امّة سعيده .. واذا اردنا السعاده الاجتماعيه او الاهليّه فيجب ان يكون هدفنا الغاء العوز .. واتاحة تكافؤ الفرص للجميع .. وان نضمن تنضيم المجتمعات نفسها للوسائل التي تمكن الفرد من النضج الى اقصى حد ممكن .. يجب ان يكون هدفنا الاجتماعي ان نوفر لكل فرد مادة الحياه الصحيحه .. دون ان نقضي على شخصيته المفرده كما يجب ان نسعى لالغاء الفقر والشقاء ونحارب الاعمال الضاره بالمجتمع عن طريق التحليل الصحيح للبواعث النفسيه التي تخلق هذه الشرور.. ان البعض يبحث عن السعاده عن طريق القلب .. والبعض الاخر عن طريق العقل فهؤلاء يتبعون سبيل العاطفه واولئك يميلون الى الابحاث العقليّه وليس في وسع احد ان يرجح سلوك هذه الطريق اوتلك .. فالامر لا يتوقف على الطريق ذاتها فحسب .. وانما يعتمد على تكوين الشخص الذي يسلكه .. وكل ما يمكننا ان نقوله في هذا السبيل ان اغلبية الناس ترى ان السعاده المثاليّه هي تلك الحاله التي تحقق مطالب القلب والعقل معا .. فهل يمكن الوصول اذن الى السعاده ؟ ..ان الجواب هنا قطعا ( نعم ) .. ولا يستطيع واحد من الناس ان يتاكد من قدر السعاده او نوعها .. ولكن يمكن للجميع ان يتقاسموا هذا الكنز ..وكثيرا ما تاتي السعاده نتيجه لاعمال وخدمات لاتهدف اليها مباشره وقد اوصى جاليليو من ينشد السعاده بالقيام بخدمات لا انانيّة فيها قائلا .. انني بينكم فرد يخدم .. هذه كلها علامات مميزه في طريق السعاده .. فيجب ان لا ندع رغباتنا تسبب لنا قلقا ذهنيا.. وانما علينا ان نسعى للقيام باعمال عضيمه .. وان نؤدي واجبنا اليومي بما يرضي ضمائرنا .. وان نخدم الاخرين .. لقد سعى الناس منذ قديم الازل ليتحقق وجود عالم الحق والخير والجمال .. وقد بقيت هذه المثل دائما غاية ما ترنو اليه الانسانيه .. وقد وصل الانسان الى نجم السعاده وهو يسعى لاحقاق هذه المثل وهي المثل التي تنطوي على الاخوّه وخدمة الغير .. ان الحق من بين اللاليء المتالقه في تاج السعاده و هل يمكننا ان نبلغ السعاده الكامله دون ان نضيف عاملي الخير والجمال الى عامل الحق .. ان الجمال شعور داخلي مثلما هو منضر خارجي ..والجمال يكمن في عين الناضر.. ولا يمكن ان يحرم الجمال شخص يسعى للكمال .. فلنسع اذن لبلوغ السعاده .. ولنصحب الحق والجمال والخير في طريقنا .. حتى نجني ثمار سعينا ..( السعاده كما يراها المفكرون - روبرت هيب )
    كلنا نتمنى السعاده و السلام 00 وماذا عسانى ان نتمنى اكثر 00 ولماذا نرضى باقل ؟00 ولقد يشك في امكان الفوز بالسلام دون السعاده 00 او بالسعاده دون السلام 00 فالسؤال الهام اذا : كيف ينال احدهما او كلاهما جميعا ؟ 00 المال لا يسعدنا 00 النجاح لا يسعدنا 00 الاصدقاء لا تسعدنا 00 ولا الصحه ولا القوه تسعداننا 00 اجل 00 جميع هذه الامور تدعو الى السعاده 00 ولاكن ايها يبلغ اليها 00 ويكفل الرتوع في بحبوحة بركاتها 00 قد نجد في الحياة فرصا00 فننال صيتا طائرا 00 وصحة وعافيه ومالا طائلا 00 وعمرا طويلا 00 إللا انّ يدها تقصّر عن اسعادنا 00 نعم ان سعادتنا لنا وعلينا 00 انما نحن مختلفون احوالا وحالات 00 ومتفاوتون اعمارا 00 ومتباينون واجبات ومكتسبات 00 بحيث قد يخال وضع الاصول و القواعد ضربا من المحال 00 ويعد مجرّد النصح و الاشاره تهجما وجساره 00 مع ان " فارو" سبق فاتى اهل زمانه بمئات الاراء من اراء الفلاسفه في السعاده 00 وحسبنا ان نعتبر بتجارب المتقدمين في سبيل الحياه من الرجال و النساء فالتجارب هي اكبر البراهين 00 بل اعتبر باخر ما فاه به - ثيودور باركر - وهو على فراش الموت مع انه عاش مفعم الصدر حكمة ومعرفه حين قال 00 " اواه 00حبذا لو كنت عرفت فن الحياة 00 او وجدت كتابا 00 او انسانا يعلمني كيف كان يجب ان اعيش وادرس واروض بدني و نفسي 00 " ومما يؤثر عن اهل " اثينا " القدماء 00 اتباعهم لسنة 00 كانو بموجبها يعاقبون بالقتل كلّ من حمل شمعة ومنع غيره الاقتباس من نارها 00 فحلال اذا ان نقتبس ممّن عنده نورا00 يضيء به ضلمات قلوبنا و نفوسنا - وقال " مكس مللر " : انها لخطيئة حقيقيّه 00 اللا يكون المرء سعيدا 00 فلنذكر قوله هذا 00 وقول " باسكال " التالي : فل نعرف اذا حدّنا وغاية جهدنا 00 اجل 00 اننا شيء ما في هذا الوجود 00 ولا كننا لسنا كلّ شيء " ولا اهم من ان نرسخ في نفوسنا تصورا عادلا عن هذه الحياه لكي لا تقلقنا صروف الدهر و تقلباته 00 ولنكون مستعدين لمقابلة أي وجه تديره لنا الايام 00ثابتين تجاه الافلاح و الحبوط امام الضفر و الفشل 00 على الخوف و الامل في الصحه و السقام و المسرّات والالام 00 وفي الافراح والاحزان 00 ولدى التذكرات الحلوه و المرّه ولقد قال " شيلدون " : طالما انت على هذه الارض 00 تمتّع بما فيها من الصالحات لانها لاجل ذالك خلقت 00 ولا تكتئب 00 ولا تبتئس 00 بل احسب نفسك في السماء 00 " و الذين لا يعرفون قيمة الحياه لا شكّ انهم لا يستحقونها ولعل ضبط النفس اهم ما ينبغي في ابتغاء السعاده 00 اجل 00 كل فرد مملوك ومحكوم عليه 00 على حين الافضل ان يحكم الانسان نفسه و يملكها ليحتفض بكرامته بدل ان يملكها ويحكمها غيره " افبري "





    وهذا مقال اخر:



    أن طمأنينة القلب وانشراح الصدر وزوال الوحشة لا يمكن أن يتأتى إلا إذا حققنا العبوديه لله الذي خلقنا ـسبحانه - وهذا لا يتم أبداً إلا إذا ابتعد الإنسان عن المعاصي والذنوب واقترب من الله تعالى، فللذنوب أضرار في القلوب كأضرار السموم في الأبدان، وكل ضرر واقع في الدنيا والآخرة فسببه الذنوب والمعاصي.
    ومن آثارها التي تفسد على الإنسان دنياه وآخرته:
    ـ حرمان العلم
    ـ حرمان الطاعة
    ـ حرمان الرزق
    ـ وحشة يجدها العاصي
    ـ ظلمة في القلب
    ـ ابتعاد الملائكة عنه وتسلط الشياطين عليه
    ـ رد الدعاء
    وغير ذلك من الآثار الكثيرة .


    يقول ابن عباس رضي الله عنهما: إن للحسنة ضياء في الوجه، ونوراً في القلب، وسعة في الرزق، وقوة في البدن، ومحبة في قلوب الخلق. وإن للسيئة سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضة في قلوب الخلق.

    وسأذكر لك بإذن الله عدة ينابيع تنفي عنك الوحشة وضيق الصدر

    ينبوع الإيمان بالله
    -إن أول ينبوع ننهل منه فترتوي قلوبنا هو: ينبوع الإيمان بالله، إذ لا سعادة إطلاقاً بدون الإيمان الراسخ بالله -عز وجل- وبالقدر خيره وشره, قال تعالى: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ [الأنعام:125].

    ينبوع التوكل على الله
    -فالمتوكل على الله قوي القلب لا تؤثر فيه الأوهام ولا تزعجه الحوادث، لعلمه أن الله قد تكفل لمن توكل عليه بالكفاية التامة، فيطمئن لوعده، كما أنه يسعد حين يسعى في بذل الخير للناس ويحسن إليهم ولا ينتظر منهم جزاءً ولا شكوراً، بل يرجو ذلك من ربه سبحانه، قال تعالى: أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ [الزمر:36].

    ينبوع القناعة
    حيث إن الذي لا يعرف القناعة لن يعرف السعادة أبداً ولو ملك كنوز الأرض، قال النبي صلى الله عليه وسلم: لو أن لابن آدم واديا من ذهب أحب أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا التراب، ويتوب الله على من تاب. رواه البخاري وغيره. وقال صلى الله عليه وسلم: قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه. رواه مسلم

    تلاوة القرآن
    - تلاوة القرآن والاشتغال بذكر الله عن هموم الدنيا، واللجوء إلى الله بالدعاء مع اليقين بأنه -سبحانه- سيجيب دعوتك في الحال، أو يدفع عنك من السوء مثلها، أو يدخرها لك في الآخرة.

    ومما يعينك على طاعة الله وتحصيل لذة العبادة عدة أمور،منها :

    ـ تلقي أوامر الله تعالى بالقبول والامتثال، وعدم معارضتها بشهوة أو رأي .

    ـ التخلق بالخصال الثلاث التي أرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار. متفق عليه

    ـ الحرص على الإخلاص، وإخفاء الأعمال عن الخلق قدر المستطاع، ومطالعة عيوب النفس ونقائص الأعمال ومفسداتها من الكبر والعجب والرياء وضعف الصدق، والتقصير في إكمال العمل وإتمامه.

    ـ مشاهدة فضل الله وإحسانه ، والحياء منه، لاطلاعه على تفاصيل ما في القلوب, وتذكر الموقف والمقام بين يديه، والخوف منه، وإظهار الضعف والافتقار إليه والتعلق به دون غيره.

    وكذلك الإكثار من ذكر الموت، والجنة والنار، والإكثار من ذكر الله، وطول التأمل وكثرة التدبر، الذي يورث الصلة بالله تعالى، والمسارعة في الطاعات، واستباق الخيرات،

    ونسأل الله أن يشرح صدورنا وأن يقر أعيننا بذوق حلاوة طاعته





    لاتنسينا من دعواتك
    تحياتي لكِ
    آخر مرة عدل بواسطة DaisY : 19-02-2007 في 04:50 AM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    259
    الجنس
    امرأة
    مشكووووووووووووووووووووره جزاكي الله كل الخير والبركه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الموقع
    ..ღ ..اللهُمّ إني اسألُكَ الأُنسَ بقرْبك ..ღ ..
    الردود
    8,280
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    6
    التكريم
    • (القاب)
      • بهاء الحرف
      • مبدعة استراحة الإخاء
      • لمسة مبدعة صيف 1429هـ
      • لمسة الإبداع
    حيّاكِ الله غاليتي

    هُنا بعض عروض البوربوينت الرائعه
    اتمنى ان تستفيدي منها
    وبإمكانِك القيام بمثلها
    قومي بجمع مجموعة موضوعات عن الصداقه والسعاده وماشئتِ من موضوعات
    وقومي بعملها ببرنامج البوربوينت
    وفي نهاية العرض اكتبي المصادر التي استعنتي بها سواء كتب او مطويات او مجهودكِ الشخصي
    تمنياتي لكِ بالتوفيق
    http://www.lakii.com/modules.php?nam...point&file=ppt
    :

    " عرفتُ الحياةَ طريقاً إليك ، وليست مُناي ولا مُستقرّي ،، ❤️"

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    jeddah
    الردود
    16
    الجنس
    أنثى
    مرررررررررررسي كتير daisy ....
    الله يسعدك يارب ويفرج همك ...... اميييييييييييييييين
    وكماااااااااان مرررررررسي شموووووخ همه ..
    وربنا يسعدك ويفرجلك همك ........ اميييييييييين


    مررررررررررررة مرررررررررسي ع المساعدة ..

مواضيع مشابهه

  1. مساااادة ضرورية
    بواسطة عروس 2007 في ركن الأشغال اليدوية والخياطة
    الردود: 2
    اخر موضوع: 02-07-2007, 06:47 PM
  2. مساعدة ضرورية
    بواسطة اميرة باخلاقي في فيض القلم
    الردود: 3
    اخر موضوع: 26-03-2006, 04:35 PM
  3. مساعدة ضرورية
    بواسطة اميرة باخلاقي في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 26-03-2006, 03:02 AM
  4. اسئلة ضرورية جدا
    بواسطة رهف القلوب في ركن الكمبيوتر والإنترنت والتجارب
    الردود: 2
    اخر موضوع: 16-03-2004, 06:42 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ